shopify site analytics
قيادة شبوة تزور ضريح الشهيد الرئيس الصماد ومعارض شهداء ابناء المحافظات بصنعاء - مجلس شؤون الطلاب بجامعة ذمار يستعرض القضايا الطلابية - رئيس جامعة ذمار يتفقد مستشفى الوحدة الجامعي ويشيد بجودة خدماته - جامعة إب تحتفي باليوم العالمي للجودة - وزير الصحة والبيئة يجتمع بالهيئة الإدارية للجمعية اليمنية للطب البديل. - غواصات الجزائر المرعبة تثير المخاوف - لافروف يحث الغرب للاطلاع على تحديث العقيدة النووية الروسية - أردوغان يحذر الغرب من العقيدة النووية الروسية - هجمات صنعاء تخنق التجارة البريطانية - الدائرة المفرغة للاستبداد: الأزمات المتراكمة والطريق إلى الانهيار! -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - [العراق – سوريا]

الجمعة, 23-ديسمبر-2016
صنعاء نيوز -
[العراق – سوريا]

ج 1

بسم الله الرحمن الرحيم

[وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَٰذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِن كُلِّ مَثَلٍ وَكَانَ الْإِنسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا ، وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَن يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَىٰ وَيَسْتَغْفِرُوا رَبَّهُمْ إِلَّا أَن تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ قُبُلًا ، وَمَا نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ وَيُجَادِلُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالْبَاطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَمَا أُنذِرُوا هُزُوًا ، وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ إِنَّا جَعَلْنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِن تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدَىٰ فَلَن يَهْتَدُوا إِذًا أَبَدًا ، وَرَبُّكَ الْغَفُورُ ذُو الرَّحْمَةِ لَوْ يُؤَاخِذُهُم بِمَا كَسَبُوا لَعَجَّلَ لَهُمُ الْعَذَابَ بَل لَّهُم مَّوْعِدٌ لَّن يَجِدُوا مِن دُونِهِ مَوْئِلًا ، وَتِلْكَ الْقُرَىٰ أَهْلَكْنَاهُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجَعَلْنَا لِمَهْلِكِهِم مَّوْعِدًا].



قبل ثماني سنوات و حين تسلم اوباما الرئاسة كتبت عن [الخطاب الامريكي الاسود للفتك بالعراق] ترافق مع قصيدة هذه بعض ابيات منها و التي هي بعنوان [دجاجٌ للديك الامريكي] :


ديكٌ زنجي خَلَفَ الابيض
حَسَبَ جَداول و قرارات
لقوى المال النفط سلاح
و صناعات
للبيتِ الابيض ِ ُظلُمَات
ديكٌ زنجي
وَر ِثَ الأبيض
و لَهُ ببغداد دجاجات
جُلِبَت من كل الاصناف
عربي
مُهَجَّن
كردي
مجوسي
يَسْبُلُ بجميع الطرُقَات
حكومة ُ فيشي حكومة ُ سايغون
و متاهات
للفوضى البناءه و قتلٌ
سلبٌ نهبٌ
ديكٌ امريكي يتقلب
ينقرُ ينكحْ بدجاجات
كاكت
رَبِضَت
تحتهُ لتبيض البيضات
بصفار ٍ امريكي لامع
و زُلال بريطاني مائع
و القِشرةُ كلْسٌ صهيوني
و السلة ُ من فرس مجوس
و القِّشُ الأنظمة عربية
بِبِطَانات
زنادِقة و نِفَاق و الخِّسَّة ْ
تراها رفرفة ٌ رايات
جحافلُ نُخَبٍ
احزابٌ ، حركات تَحَرُر
نُشَطَاءٌ و مشايخ دين
شيوخ عشائر
تُشْرَى بعروض مزادات
انظر لعجيب الآيات



[سنعمل المستحيل على ان لا يستعيد العرب المسلمون(السنة) الحكم في سوريا]. المافيوي الروسي الصليبي فلادمير بوتين

[لا مكان للعرب المسلمين (السنة) في العراق]. رئيس هيئة الاركان الامريكية المشتركة الجنرال دمبسي

[ان حربنا ضد الاسلام الراديكالي الذي نخشى منه(مُخْتَصِرٌ الاسلام و العرب بالصورة التي يريدها الغرب و امريكا الا وهي القاعدة و داعش التي صنعوها و يديرونها) تتطلب التنسيق مع ايران و الاعتماد عليها لتحقيق الغاية]. الزنجي الصهيو - انجيلي باراك اوباما

[إن كلا من الحكومة العراقية ونظام بشار الأسد و بتوجيه إيران و دعم من الولايات المتحدة و روسيا يسعيان لإحداث تغيير ديموغرافي يطال السنّة في البلدين و يقلص عددهم بشكل جذري و إن الغطاء الذي تمنحه روسيا للميلشيات الشيعية لتنفيذ جرائم الحرب في سوريا و الغطاء الذي تمنحه الولايات المتحدة لنفس الميلشيات في العراق يدلل على أن طرد السنّة من المنطقة يحظى بدعم القوتين العالميتين و أن استكمال الحرب على الموصل يعني أن الملايين من السنّة سيتحولون إلى لاجئين في الأردن و لبنان و تركيا و بقية أصقاع العالم و ان ما يجري في العراق و سوريا اليوم هو تطهير عرقي بكل ما في الكلمة من معنى لكن العالم يرفض تسمية الأمور بمسمياتها]. (البرفيسور إيال زيسر المحاضر في جامعة تل أبيب و أبرز المستشرقين الإسرائيليين).


الصراع هو جوهر العلاقة الغربية مع العرب و الاسلام لذا يقول الفيلسوف الالماني هيغل: [ستصبح المجتمعات الغربية لينة العريكة و يصيبها الوَهَن نتيجة غرقها في الملذات من دون خوض صراعات و حروب مما سيؤدي الى انهيارها لذا علينا صنع الاعداء و خوض الحروب دائما] و كذلك يكرر ريتشارد نيكسون في كتابه انتهاز الفرصة [لا بد من قطع الطريق على اوروبا من ان تنأى بحالها عن امريكا لذا لا بد من ايجاد تهديد مشترك للطرفين و ان نهاية الاعداء القدامى سوف يفضي الى تبلور تحديات جديدة اخطر من سابقاتها].


فكما اتى الصهيوني مارتن انديك[الذي ادار ربض الدجاجات للنكح تحت الديك الامريكي اي ماسمي بالمعارضة العراقية تمهيدا لغزو المنطقة ابتداءاً بالعراق] بكلينتون تاجر الرز و زوجته هيلاري من ولاية كانساس ،،، كان بريجزنيسكي قد اتى قبله بتاجر الفستق جيمي كارتر و امرأته روزالين من ولاية جورجيا ، فالرئيس في امريكا صورة اعلامية بالدرجة الاولى يتم انتقائها لتقام لها سيناريو متسلسل لمسرحية الانتخاب و خلال المدة ما بين المسرحية الهوليودية و تسلم الرئاسة بحفل اداء القسم للمباشرة بالبيت الابيض عند العشرون من بديء السنة الميلادية يكون الرئيس قد حفظ البرنامج المطلوب تنفيذه و عَلِمَ من هم مساعدوه و من هو نائبه ليصدر لهم مراسيم التعيين لذا لا يهم ما خلفية الرئيس و شخصيته خاصة بعد تجربة عهد الرئيس جون كنيدي الذي حاول كسر الاطار فأطاح به انقلاب مخابراتي على طريقة الكاوبوي الامريكية الهوليودية بتنسيق تام بين السي آي أي و الموساد ،،، فلا يهم ان يكون الرئيس ممثل سينمائي (رونالد ريغان) ، تاجر فستق (جيمي كارتر) ، تاجر رز (بيل كلينتون) ، معتوه اصولي من المورمون الصهيو-انجيلي و غبي و مدمن خمر و ماريغوانا (جورج بوش الابن) او تَوَّاق لأبادة بشرية بالجملة بروح اجرامية(هاري ترومان الذي امر بألقاء القنابل النووية على اليابان دون مبرر لذلك) او عسكري تطلبته مرحلة الانتقال لما بعد الحرب العالمية الثانية لمواصلة الحروب في جنوب شرق آسيا و امريكا اللاتينية (الجنرال دوايت آيزنهاور) و الآن دونالد ترامب الملياردير تاجر العقارات و صاحب الملاهي و النوادي و المراقص الليلية و الفنادق المُصّنَفَة ذات الخمسة نجوم فما فوق و هاوي العاب المصارعة و لعبة الجولف ، فالحكم هو للحكومة الأوليغارشية[استمرارية سطوة و حكم نخبة الاقلية] الخفية لأصحاب رؤوس الاموال
...
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)