صنعاء نيوز/علي صالح المسعدي - :للكاتب
وهو هو الذي حاصل لهم ولهوسهم المتبجح بكثر ترسانتهم من المال والسلاح ..ولكن للاسف بفتقدون القدره على المواجهه الا من خلف جدر وحصون باسهم كبير في خطابهم وهمجبة مقصده كما كان سابقيهم في حصون الكبر والتجبر والنكران في فتوحات رسول الله عليه افضل الصلاة والسلام ..
اننا بتنا اكثر يقيننا ان هولاء ماهم الا ركام من ما سبق ذكراه المال والسلاح لكنه بالتاكيد اهم خواء ومفلسين من اهم شيئين لكل مقاتل ومحارب العقيده الدينيه والقتاليه والحجه لسير المعركه والاقتناع بعداله المنهج وسلوك المسار ....
بعكس شعبنا اليمني العربي المسلم وقواته المسلحه واسنادا من الشعب بلجانه الشعبيه المقاتله والرفد القبلي الذي يرفد جبهات القتال بابطاله وصناديد القتال ...مقتنعا بعدالة قضيته وحقه في العيش امنا مطمئنا على نفسه وماله وعرضه مدافعا عن بلده في وجه معتوهي المسار موهومي المنهج واهية تلك حججهم مجرمة افعالهم تقشعر لها الابدان من ابناء الانسانيه جمعا لم فيها وفي طياتها من اجرام ..وانسلاخ من المواثيق الانسانيه والدوليه فما بالنا بعرى القرابه والدم والعرق والنسب والدين ......الذي نسوه لتمرير موامرتهم على وطنا لم يعتدي على احد لم يشكل امتلاكه لقراره السياسي والعسكري خطرا على احد لم نكن نقبل ان تقودنا عصابه من المتسلقين الى مواقع القرار السياسي للبلد وان نسكت عن الفساد في اروقة الاحزاب لتستمر المهوله والتسويف والتبيض لما نهبوا وافسدوا وغلفوا كل ذلك بالحرص والاعذار المنمقه لتصرفاتهم الاجراميه مدنيا وسياسيا وعسكريا وهو الذي بداء بالتفريط من خلال ماسمي (الهيكله ) مرورا بالسكوت على استهداف الجيش والاجهزه الامنيه حتى بلغت اعداد هائله من شهدائه وعلى قارعة الطرق والممرات وابواب المساجد ليس لذنبا الا لاتهم ينتمون الى تلك الموسسه الوطنيه القوات المسلحه والامن انهم ابناء الشعب قبل خدمتهم وبعد ذلك ......وان التفريط كان يجب ان يضع له حد ..ان ال
مفرطون كان يجب ردعهم ومنعهم من الاستمرار بالعب بالنار ووهجها من سيحرقهم اولا |