|
|
|
صنعاء نيوز - صورة تعبر عن التعليم في ظل ثورة الفاتح العظيم وقائدها المعلم الاول الزعيم معمر القدافي
تفاصيل :
قال اسعد امبية ابوقيلة صحفي وكاتب ليبي مستقل ومراسل صنعاء نيوز ومراسل لعدد من الإذاعات العالمية وخاصة هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية NHK القسم العربي في تصريحات صحافية نشرت اليوم السبت 13 / 5 / 2017 اخترت لكم من ارشيفي الصحفي الخاص هذة الصورة التي انشرها لاول مرة توضح التحصيل العلمي في ظل ثورة الفاتح العظيم وقائدها المعلم الاول الزعيم معمر القدافي تظهر في الصورة معلمة فاضلة ليبية تمسك الطباشير في معانقة السبورة وتشرح درس مادة الجغرافيا لتلاميذ الصف السادس عن الجبل المرتفع والجبل المنخفض ونشاهد في الصورة تلميذ من براعم واشبال وسواعد الفاتح العظيم يتابع الدرس باهتمام كبير للعلم التقطت الصورة مع بداية العام الدراسي الجديد منذ 27 سنة وبالتحديد يوم الاربعاء الموافق 12 من شهر الفاتح سنة 1990 ونشرت في صحيفة الطالب الليبية و بصراحة اقول ان الإنجازات كبيرة جدا التي حققها المجتمع الليبي وأبنائه في قطاع التعليم وكان التعليم في الجماهيرية الليبية العظمي من افضل واحسن تعليم في الوطن العربي من ناحية دعم قضايا الامة العربية والاسلامية وتم افتتاح الاف الاف المدارس في كل قرية ومدينة ليبية الجامعات الجديدة، حتى وصل عددها عام 1985 الي 11 جامعة، وفي 1990 ثلاث عشرة، وفي عام 1995 أربع عشرة جامعة، وكان عددها في عام 2001 اثنين وعشرين جامعة وتعتبر جميع مراحل التعليم بالقطاع العام مجانية وفي مجال تشجيع الشباب اليبيين علي حفظ القرآن، واصدر المعلم الاول الزعيم معمر القدافي قرار من يحفظ القرآن الكريم يعامل ويصرف له مرتب بدرجة خريج جامعة وبالفعل كان الفاتح ثورة علمية وللاسف بعد الحرب العالمية التي قادها حلف الناتو لاسقاط نظام الزعيم معمر القدافي تم تدمير ليبيا وقد نال قطاع التعليم نصيبة من الدمارو اليوم التعليم في ليبيا في اسوا مراحله يعاني التعليم من الغش والتزوير والتلاعب في نتائج الامتحانات وهناك عشرات الآلاف من الشهادات المزورة تباع في ليبيا . |
|
|
|
|
|
تعليق |
إرسل الخبر |
إطبع الخبر |
RSS |
حول الخبر إلى وورد |
|
جمعة مدرس ليبي قديم (ضيف) عظم عدو للمعرفة ليس الجهل، وإنما وهم المعرفة وتلك مصيبة يا اسعد ابوقيلة
السويحلي مصراتة (ضيف) مراسلكم ابوقيلة من ازلام معمر القدافي لم يكن هناك تعليم في ليبيا والدليل هو
تم الغاء اللغة الانجليزية وكان ذلك قرار من الاحمق ( أحمد ابراهيم ) ولمن يكن الغاء فقط بل مشهد درامي من حرق كتب اللغة الانجليزية
محمود ليبيا (ضيف) فترة الثمانينات وبداية التسعينات كان المراحل الاعدادية والثانوية شئ عجيب فالثورة كانت تقول السلاح بيد الشعب و بناء على هذا المقولة كانت المدارس عبارة عن ثكنات عسكرية يتولي الاشراف علي الطابور والزي والتدريب معسكرات ودور المدرسين في الفصول فقط. فالزي المدرسي عبارة عن الزي العسكري والبدلة العسكرية وللكل طالب بدلة واحدة للسنة كلها .وتم تدريبنا علي فك و تركيب السلاح مثل الكلاشنكوف
قاري من الاردن (ضيف) قطاع التعليم يعيش أزمة حقيقية في جل الدول العربية وهذاء ينعكس علي بناء الدولة
فبراير مصراتة الحرة (ضيف) مقولات الكتاب الأخضر: المدرسة يخدمها طلابها، والتعليم الإجباري تجهيل إجباري للاسف تم تسيس التعليم من النظام
ههههههههه (ضيف) المشلكة ليست في التعليم بل في الطالب الذي لايفهم هههههههههههه
صلاح الخالدي (ضيف) قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا
مصباح (ضيف) لقد كانت دولة بالفعل واليوم دمرها الربيع الرعبي
|