shopify site analytics
مظاهرة بروكسل: لا للدكتاتورية، نعم للديمقراطية - ضم الضفة واقتلاع الشعب الفلسطيني من أرضه - المودع يكتب: انهيار الدولة في اليمن؛ كارثة على الشعب وليلة قدر للنخبة - "أجمل خلق الله" لحسين الجسمي تواصل انتشارها وتحقق تفاعلاً واسعًا - أهل اليمن درع ورمح الاسلام، ويرسمون نهاية الأحادية - النشرة المسائية لوسائل الإعلام العبري لنهار الأربعاء الموافق  03 سبتمبر 2025 - هؤلاء هم أيقونة بطولة كأس الخليج الأولى للشباب - تعميم التجربة اليمنية! - عادل عباس.. عازف الجيتار الذي غيّر مجرى المباراة للمنتخب اليمني - مأساة صامتة في عتمة.. طلاب "عُمر السافل" يستغيثون -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - عبد الواحد البحري

الجمعة, 26-مايو-2017
صنعاء نيوز/ عبد الواحد البحري -
حين نعود بالذاكرة قليلا الى عام 2011 نجد الاخطاء التي ارتكبت من قبل مجموعة من الشباب الذين توافدوا الي ساحات الحرية (الفوضى) ليشموا روئح حرية كما كانو يدعون ويلوكونها في المسيرات بساحاتهم المشبوهة والتي اوصلت باليمن الا مانحن فيه اليوم .
وقتها كان الرئيس الشرعي والمنتخب علي عبد الله صالح في موقف لايحسد عليه وبدا يتجاوب مع مطالب الشباب ويضع التنازلات تلو التنازلات حب منه في حقن دماء اليمنيين وليس ضعف.
ولو انه كان قاسيا وعسكريا لاستخدم امكاناته وقدراته العسكرية ولامنية وبقى مرفوع الراس رئيس وجنب اليمن هذه الفوضي وهذه الديماغوجية ولكن مسئوليته كرئيس جمهورية ويعي اهمية المظاهرات والاحتجاجات والشبابية والجماهيرية وتاثير مواجهة هذه الاحتجاجات الفوضوية باسلوب قمعي وضبط الامن داخل المدن وعواصم المحافظات التي حولها البعض الي ثكنات عسكرية فيما بعد ولو حسمت في وقتها وفي حينها ببداية هذه المسيرات التي اودت باليمن الي مانحن فيه اليوم من تشظي وانقساماات لكان علي كرسي الحكم كحاكم عسكري حافظ علي وطنه وبلده من الفوضي ولانزلاق الا ما وصلت اليه في بعض البلدان انا مع القمع في بداية كل مسيرة فوضوية تدعو الا فوضي والخروج علي الحاكم مهما كان ظلمه وجبروته.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)