shopify site analytics
ناس الغيوان يشعلون صحراء امحاميد الغزلان في الذكرى العشرين لمهرجان الرحل - لماذا "الفتنة الداخلية" كابوس خامنئي؟ - الإدارة الأمريكية واتساع الحرب والدمار في المنطقة - المغرب وجل الشعب غاضب / 1من5 - طرد السفير الإسرائيلي من مقر الاتحاد الإفريقي - "تايمز أوف إسرائيل": نتنياهو يغادر واشنطن بخيبة أمل - غزة: حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على القطاع تبلغ 50,695 - الأمل في بكره وبعده فرحة الملايين!. - جامعة ذمار تمضي نحو تنفيذ نظام التجسير - مواقف وطرائف رؤساء اليمن !! -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - مصطفى بولاغراس

الأربعاء, 05-يوليو-2017
صنعاء نيوز/ مصطفى بولاغراس -




خلال تقديمه لكتابه  " الصحراء كما السرديات الكبرى" El Sahara como metarrelato، بجزيرة كران كناريا ، أكد الكاتب الاسباني خوسي ماريا ليزونديا " أن البوليساريو منظمة شمولية لازالت تمارس العبودية بمخيمات تندوف، جنوب غرب الجزائر".
 وكان قد سبق وصرح ليومية لابروفينسيا بجزر الكناري " أن البوليساريو عدوة للتعددية وللحريات الفردية والمجتمع المدني" .
وتابع في حديثه أن غالبية الأفكار والمواقف التي تروج بإسبانيا أو بأمريكا اللاتينية حول هذه القضية هي نتيجة “أسطورة اصطنعها طلاب صحراويون بالجامعات المغربية مطلع سبعينات القرن الماضي، وعسكريون وموظفون فرانكو يون   ويساريون وقوميون وصحفيون (إسبان) مبهورين بكل ما له علاقة باليسار الثوري”.
 
وبالنسبة للكاتب الاسباني، فإن ما يسمى ب “قضية الصحراء” هي نتاج الحرب الباردة، مضيفا أن حل هذه القضية يمر عبر اتفاق عادل ودائم ومقبول من جميع الأطراف في إطار الأمم المتحدة.
وأكد المؤلف، في سياق متصل، أن الصحراء لم تكن أبدا “فضاءا جيوسياسيا خاصا”، ولكن كانت دائما جزءا من المغرب، مبرزا أن هذه الأراضي لم تعرف قط بشعب، ولكن بقبائل وفصائل أشارت إليها الأمم المتحدة كمجموعات من السكان وليس كشعب.
 

وأشار الكاتب الإسباني، من جهة أخرى، إلى أن كتب التاريخ لم تتحدث قط عن مواجهات وقعت بين المغرب والصحراء، وهو ما يشكل  برأيه أهمية كبرى  .
 
ويعد كتاب خوسي ماريا ليزونديا المؤلف الثالث من سلسلة كتب تشخص قضية الصحراء من وجهة نظر باحث اسباني يبرز فيها ارتباط الأقاليم الجنوبية للمغرب بالوطن الأم على جميع المستويات .
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)