shopify site analytics
"تايمز": ملكة بريطانيا تعرضت لمحاولة اغتصاب في شبابها - رقصة باميلا الكيك تشعل مواقع التواصل وتثير الجدل - الموساد والعملية الغامضة.. اغتيال نصر الله يهز موازين القوة - الحرس الثوري الإيراني يتوعّد برد قاتل - "الأمل لمستقبل مشرق" بصمة د أسامة آل تركي في معرض الرياض للكتاب - سناء الشّعلان: لا قيمة لليوم العالميّ للسّلام إنْ لم يدرك السّلام غزّة وكلّ مكان في ا - تقرير لجنة التحقيق الدولية بشأن الإبادة الجماعية في غزة - افتهان المشهري: أعظم يمنية في العصر الحديث - المخدرات.... سلاح الاحتلال الاسرائيلي المدمر في حربه ضد الشعب الفلسطيني - الذكاء الاصطناعي: نحو ذاكرة أخلاقية وعدالة رقمية للجميع -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - كاظم البغدادي

الأربعاء, 02-أغسطس-2017
صنعاء نيوز/ كاظم البغدادي -
كثيرا ما طنطن مقتدى كالبعوضة الخبيثة والتي تعتاش على دماء الناس وزعزعة راحتهم على انه المدافع والمهدم للمشروع الاميركي في العراق والمنطقة ورغم انه يتكلم في احلامه وعنجهيته وكان خادما للمشروع الاميركي وبقائه اكثر مدة في المنطقة من خلال زعزعة امن العراق وتشكيل الميليشيات المجرمة التي أججت الطائفية في عام (2006) والتي راح ضحيتها آلاف العراقيين من المدنيين ورجال الأمن من الجيش والشرطة ومنطقة السدة تشهد في بغداد لتلك الاعدامات من أهل السنة ومن يخالف ابو درع المجرم ورغم ان غباء مقتدى واضح للكل لكن البعض صدق وانجرف خلفه فكان مصيره الذل والخسران المبين من خلال اذلاله وتزلفه للأقوى كما كان مع ايران ينفذ مشاريعها الدموية الإجرامية وبعد كل الضحايا التي قدمها من السذج التي تسير خلفه , هاهو اليوم مقتدى يسير في الفلك الأميركي والذي هدفه ابتلاع المنطقة بمفرده بعيد عن تدخل إيران وروسيا , والكل يعرف اليوم ان المدبر والممول للمشروع الأميركي في المنطقة هي المملكة السعودية فهذا واضح فلا غبار عليه وهي من تدير المخطط الأميركي في تقسيم الدول بالنيابة العراق وسوريا واليمن وليبيا وغيرهم من الدول , واليوم نجد مقتدى يرتمي في الحضن السعودي بعد أن أصبح الحضن الإيراني متجرد من السلطة والقوة في المنطقة .
وهنا نقول الى من يتبع مقتدى تعلموا وافهموا المواقف حاسبوا تكلموا اسألوا لا تبقون سذجا كالاغنام تسير بكم العملاء إلى حقول الموت والخراب هاهي دمائكم تذهب في خدمة المحتل الأميركي ومشروعه في المنطقة من جديد , اسألوا اين دماء النمر الذي خرجتم من اجلهم وهددتم وتوعدتم من اعدمه بالقصاص اين قبور البقيع اين دماء الحشد اين واجباتكم و النقاط في النخيب عندما ارسلوكم الى هناك للحفاظ على حدود العراق من السعودية وهناك الكثير من المواقف .
ملاحظة نحن هنا ليس بصدد ان نميز دولة على اخرى إيران والسعودية واميركا وروسيا تبحث عن مصالحها وساحة التصفيات في العراق نريد ان يكون القرار عراقي بأيدي العراقيين لادخل لنا في الدول الأخرى ولا نريدها أن تتدخل فينا لا نبحث شؤون بلدنا عندها ولا نريد أن نبحث شؤون بلدانهم عندنا قرارنا بأيدينا والذي يقول أنا وطني قولا وفعلا ان يأخي العراقيين دون تمييز أو قتل ويقف في وجه المليشيات المجرمة التي تقتل العراقيين دون ذنب لايذهب يستعطي المواقف من الغير .
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)