shopify site analytics
وزيرة داخلية ألمانيا: منفذ هجوم ماغديبورغ له مواقف معادية للإسلام - ألمانيا تجاهلت تحذيرات السعودية من منفذ هجوم ماغديبورغ - تجهيز الخطة السنوية والموازنة العامة لمكاتب هيئة الأوقاف بذمار في ورشة عمل - مكاسب تركيا من التغيير في سوريا - من بين 43 جامعة يمنية،، جامعة عدن تحصل على الترتيب الثاني - تحقيق "هآرتس" الإسرائيلية - إدانة ممارسات نقاط الحزام الأمني في عدن - انه يكسب الوقت يا غبي - سورية ليست قندهار - السيد القائد عبد الملك...نرى فيك سيد الشهداء نصر الله ...يا "إخوة الصدق" - حرب الإبادة وحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - بقلم /سليم الحمداني

الإثنين, 14-أغسطس-2017
صنعاء نيوز/ بقلم /سليم الحمداني -
المال والجاه والتسلط وقتل الأبرياء وسفك دمائهم وسبي النساء هذا ما نراه ونقرأه ونسمعه عن الدواعش وعن سيرة أئمتهم المليئة بهذه الأمورالقبيحة ، فهذه التنافسات منذ ذلك الزمن نرى تصارعاتهم وتقاتلهم حتى في ما بينهم !! وجعلوا من المسلمين وجيوش المسلمين وقودًا لتلك النيران التي يشعلونها في ما بينهم وبنفس الوقت نراهم تركوا أمور الرعية وتركوا الأعداء والطامعين الذين ينتهزون الفرص لمثل هكذا ظروف قاسية حتى يغرسوا أنيابهم في جسد الأمة ، وبنفس الوقت نرى أن هؤلاء المتسلطين هؤلاء الطامعين استغلوا هذا التصارع وهذا التنافس بين الأبناء وآبائهم وبين الأخوة على الكراسي والعروش ، فقدموا الدعم لجهة عن أخرى ، وزادوا هذا التقاتل وهذا التصارع والتنافس فتركوا هؤلاء السلاطين الأمة من أجل عروشهم وقدموا التنازلات وفُتحت القلاع والحصون ودُكت الأسوار واستولى الأعداء على المدن والقرى وقتلوا مَن فيه مقابل السلطان يبقى على عرشه فأنكروا أخوانهم وأنكروا آبائهم وأنكروا المسلمين وهذا ديدنهم وهذه سيرتهم ، فكُشفت حقيقتهم بفضل المحقق الأستاذ الصرخي الحسني التي بينها خلال بحثه الموسوم ( وقفات مع.... توحيد ابن تيمية _الجسمي الأسطوري) وقد علق على هذه الأمر ضمن المحاضرة الثامنة والأربعون مبينًا هذا التنافس والتصارع التيمي بقوله:
((أئمة الدواعش آباءً وأبناءً يتصارعون فيما بينهم على الكرسي!!! ))
فذكر بمحاضرته المحقق الصرخي :
(......وَقَفَات مع.. تَوْحِيد ابن تَيْمِيّة الجِسْمي الأسطُوري..أسطورة (1): الله شَابٌّ أَمْرَد جَعْدٌ قَطَطٌ..صحَّحه تيمية!!!..أسطورة (2): تجسيم وتقليد وجهل وتشويش..أسطورة (35): الفتنة.. رأس الكفر.. قرن الشيطان!!!: الكلام في جهات: الجهة الأولى..الجهة الثانية..الجهة السابعة: الجَهمي والمجسّم هل يتّفقان؟!! الأمر الأوّل..الأمر الثاني..الأمر السابع: الطوسي والعلقمي والخليفة وهولاكو والمؤامرة!!!: النقطة الأولى..النقطة الثانية..النقطة الرابعة: هولاكو وجنكيزخان والمغول والتتار: 1..2..7..المورد1..المورد2..المورد8: سنأخذ صورة عن هولاكو والتتار وعن حكّام المسلمين في تلك المدة، حتى تتّضح عندنا وتقترب إلينا الحقائق والأمور الواقعيّة التي حصلتْ بنسبة معينة: 1ـ قال ابن العبري/ (242): {{(الظاهر بن الناصر): ولمّا تُوُفِّيَ الناصر لدين الله، بويع ابنه الإمام الظاهر بأمر الله في ثاني شوّال مِن سنة اثنتين وعشرين وستمائة (622هـ): أـ وكان والده قد بايع له بولاية العهد، وكتب بها إلى الآفاق، وخطب له بها مع أبيه على سائر المنابر. ب ـ ومضتْ على ذلك مدّة، ثم نَفَرَ عنه بعد ذلك، وخافه على نفسه، فإنّه كان شديدًا قويًّا أيِّدًا (قويًّا شديدًا) عالي الهمة، فأسقط اسمه مِن ولاية العهد في الخطبة، واعتقله وضيّق عليه.
فقال المحقق الصرخي معلقًا على ماذكره:
]]أقول: ما شاء الله!!! أحقر وأخبث وأقبح صراع على السلطة والكراسي والمُلك والنفوذ!!! فيضعُ الأبُ الابنَ في السجن، ويقتل الأبُ الابنَ، ويقتل الابنُ الأبَ، ويقتل الأخُ الأخَ!!! فأين هذه التربية لمارقة ابن تيمية مِن تربية الرسول الكريم وآل بيته الطاهرين وأصحابه الكرام (صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين)؟!! أين هم مِن تربية الإمام علي للحسن والحسين (عليهم السلام)؟!! وأين هم مِن تربية الصحابة )
فأي أخلاق وأي تربية وأي سيرة وأي منهجية يتبعها هؤلاء الدواعش وأئمتهم وعلى اي منهجية يسيرون فأين هم من أخلاق الرسول الأقدس عليه وعلى اله أفضل الصلاة واشرف التسليم وأخلاق أمير المؤمنين علي عليه السلام أين هم من أخلاق الصحابة ان هذه التصرفات وهذا المنهجية منهجية القتل قتل الأخوة والآباء من الج السلطة والعرش هي منهجية التيمية منهجية المارقة منهجية المندسين التي يسر عليها وأحياها الدواعش اليوم حي فعلوا نفس الأفعال القبيحة ونفس الجرائم المروعة ضد الإنسانية .........
رابط المحاضرة الثامنة والاربعون من بحث ( وقفات مع.... توحيد ابن تيمية _الجسمي الأسطوري)
goo.gl/a5mMSE
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)