shopify site analytics
الكرملين: لهذا السبب استهدفنا أوكرانيا بصاروخ أوريشنيك - واشنطن تهدد.. لماذا لا تعترف بعض الدول بالمحكمة الجنائية الدولية وترفض الانضمام اليها - روسيا: لدينا الإمكانية اللازمة لنشر الأسلحة في الفضاء لكن لن نبادر بذلك - عين الإنسانية يكشف عن حصيلة ضحايا العدوان الأمريكي السعودي خلال 3500 يوم - القوات المسلحة تنفذ عملية ضد أهداف عسكرية وحيوية للعدو الإسرائيلي - حشد مليوني بالعاصمة صنعاء في مسيرة "مع غزة ولبنان.. دماء الشهداء تصنع النصر - اختتمت بمحافظة ذمار اليوم، فعاليات الذكرى السنوية للشهيد - لدفاع تهيب بأصحاب المراكز التجارية بسرعة توفير منظومة الأمن - اليعري بطلا لفردي الطاولة بجامعة الحكمة بذمار - سيل الغاز الروسي يبلغ شواطئ شنغهاي -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - كلنا خليفة “كلنا الإمارات  “ بمناسبة الذكرى 39 لتأسيس الإتحاد في دولة  الإمارات   العربية  المتحدة      نحتفل جميعاً ،مواطنين ومقيمين ،عرب ومسلمين ،من كافة الجنسيات ودون إستثناء بمناسبة مرور 39عاماً على تأسيس دولة الإمارات العربية المتحدة،الدولة النموذج ذات البصمات المشرفة في كل بقاع الارض  .

الجمعة, 03-ديسمبر-2010
صنعاء نيوز سحر حمزة -

كلنا خليفة “كلنا الإمارات “ بمناسبة الذكرى 39 لتأسيس الإتحاد في دولة الإمارات العربية المتحدة نحتفل جميعاً ،مواطنين ومقيمين ،عرب ومسلمين ،من كافة الجنسيات ودون إستثناء بمناسبة مرور 39عاماً على تأسيس دولة الإمارات العربية المتحدة،الدولة النموذج ذات البصمات المشرفة في كل بقاع الارض . رفع مؤخراً شعار "كلنا خليفة"أحتفاء بالذكرى 39لولادة الإتحاد النموذج في حوار الثقافات وتلاقحها وفي قوة الجذب للامم والشعوب من كافة القارات ،مع هذا الشعار القوي بقوة القيادة التي نفخر بها ،لن أزاود على شعار لكني اقول بصوت يصل صداه عنان السماء "بأننا أيضاً كلنا الإمارات بمؤسسها ومن خلفه الرجال الاشاوس طويلي العمر الشيوخ والقادة الأجلاء ،إن شعار كلنا خليفة فخر لنا جميعاً أن نردده كما نفخر بأن نقول أيضاً وراء قيادتنا " كلنا فداء للإمارات " سواء من العاصمة ابو ظبي مروراً بدبي والشارقة والعين وعجمان" دار الآمان موطن الفرسان" إلى الفجيرة وأم القيوين حتى رأس الخيمة ،،كلنا هنا في الإمارات وفي الوطن العربي والإسلامي ننشد ونرددنحبك يا إمارات ونرفع شعار "كلنا الإمارات "بكل فخر وإعتزاز ونحن في دار عزة ودار آمان وإستقرار،بظل من يتولى قيادتها من الشيوخ النشامى الأشماء برئاسة سيدي صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد بن سلطان آل نهيان "حفظه الله" "فكلنا خليفة وكلنا الإمارات" ،، إن الشعار يعني الكثيرالذي يحتاج إلى ملفات لتفسيره ،يعني دولة الإتحاد النموذج الوفاق والإتفاق والقوة والمنعة والسؤدد والعلم والمعرفة ،،يشهد التاريخ بأننا كلنا" العرب والمسلمين وكل القاطنين على هذه الأرض الطيبة العطاء كما مواطني الدولة نعتز على أننا نقيم هنا بالإمارات،بلد يحلم به أناس كثر سواء في الوطن العربي ،أو العالم ،أنه ليس رياءً أو مجاملةً أومجرد كلمات ،وليس "كما يقول البعض الذين لم يعرفوا الإمارات واهلها عن كثب "أنه كلام مجاملة" "إننا في هذه الأرض نعتز ونكرر أننا نفخر أننا في وطننا الثاني"الذي اختاره الكثيرين من شتى بقاع الارض الذين أحتضنهم ووجدوا فيه ما يطفيء ظمأهم مما أفتقدوه في وطنهم الأم ،وجدوا الآمان والإستقرار ، في الكثير من جوانب الحياة ، الولاء والإنتماء للإمارات حق مشروع في أن يردد أبناؤها "إماراتي وافتخر"خاصة مع سياسة تطبقها مع الجميع في الإنفتاح على الشعوب التي عشقت الإمارات ،ومع أحتضانها لشعوب في العالم إختلفت في ملامحها الثقافة لكن الحكمة والذكاء والرؤى والفكر الناضج جعل هذه الدولة تحتضن الثقافات الاخرى وتصقلها في بوتقة ثقافتنا العربية الإسلامية التي سعد بها الكثيرين وعاشها وتأقلم معها ، وما بصماتها في عالم الإقتصاد والعلم والمعرفة والمبادرات المجتمعية والصحية والبيئية ،والتنمية والثقافة بلا حدود ما هو إلا دليل على إستثنائياتها عن كافة دول العالم في هذا الإنجاز الذي لم يسبق أن سُـجل في سجلات عصرنا الحالي بعد إنهيار الإتحاد السوفيتي والأحداث التي عفت بالعالم ،نعم إنه تميز وإنجاز ينقشه الزمن بسجلات من أغلى نفائس الأرض ،شاء من شاء أولم يشـأ. يفخر الكثيرون كما "أنا" ،بأن تكون الإمارات وطنا ثانيا لهم ،يعشقونها ،يبذلون الجهد لأجلها ولأجلهم ،ونردد بكل فخر" كلنا الإمارات "بعد "كلنا خليفة" ،إن هذا هذا يمثل الحب الحقيقي الذي لا يكون عابراً ،بل يمثل نموذجاً للأخذ والعطاء المتبادل ،،إن تاريخ الإمارات صمم بسجل تاريخي ناصع البياض ، نقش من إتحاد نموذج ، إنجاز ملموس وجهد مبذول ،وتطور ونماء وتقدم حضاري متميز حافل منذ 39عاماً ،إنه إختصار لزمن تسارعت به الإمارات لترسم خطوط مستقبل مشرق يزهو بشعبه الباني،حضارة مشهودة لم نشهد مثلها في دولة عربية أو اجنبية بتاريخنا المعاصر ،إن الإمارات وضعت الرؤى وخططت وسبقت الكثيرين في إعلان إتحادها ووضعت نفسها في كل مكان مع الأشقاء العرب أو دول صديقة عديدة ،جمعتهم الجغرافيا والتاريخ والتبادل المعرفي والثقافي والمصالح المشتركة،كانت صورة نموذجية للوحة وطنية قومية تجمع في طياتها طموح الأمتين العربية والإسلامية في تسجيل مواقف في كثير من المحافل الدولية والقومية المشرفة ،فبادرت بتقديم المساعدات السريعة لنجدة المسلمين المنكوبين في كل مكان ،حرصت على التماسك والحفاظ على بنية تحتية قوية بإتحادها في الداخل ،ورأبت الصدع في الخارج ،بحكمة وذكاء شيوخ شـُمّ أجلاء . إن الشعار كما ذكرت في بداية المقال ،يترجم الكثير من الإنجاز الملموس ،والشعار حين نردده يعني أن من نستظل بهم بعد الله سبحانه وتعالى ،يحرصون على رعاية الجميع دون إستثناء ،وإن حاول البعض زرع الضغينة والتفرقة ،فلن يستطيع نشر الفتنة في بنى تحتية قوية الاساس ،و لإن الإتحاد قوة ،والقوة عزة وسؤدد ونصر دائم بإنجاز يزهو به الوطن وابناؤه به يفتخرون،فإن حليفه النجاح المتواصل بقوة الله سبحانه و بمن كان وراءه من القيادات وإن كان بعضهم ووري الثرى إلا أنهم كالثريا التي لا تنطفيء أنوارها بفضل أتحاد يزوّدها بذلك،ليبقى صورة نموذجية كنجم تدلى في عنان السماء تضاء النجوم من حولها بقوة الإتحاد التي حولها ،وبوحدة رؤيتها وفكرها وبصماتها التي تركت للخلف من السلف ،،"فكلنا خليفة وكلنا الإمارات" وكل عام والإمارات واهلها بألف خير
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)