shopify site analytics
ندوة توعوية في ذمار بعنوان معركة طوفان الأقصى ومواجهة المشروع الصهيو أمريكي في المنطق - القطعة الناقصة في خط وسط ريال مدريد دفعت النادي للتخلي عن حكمة التعاقدات شبه المجانية - عاجل | وفاة سلطان البركاني في القاهرة بعد يوم من خروجه من المستشفى - لا تتجاهلها! 5 إشارات خطر أثناء التبول قد تنقذ حياتك - ماذا لو استهدفت إسرائيل الوفد الفلسطيني في مصر تزامنا مع انتصارات أكتوبر؟ - سقطرى.. الجزيرة التي تُروى هويتها من جديد - كواليس شرم الشيخ.. تفاصيل الخلافات الساخنة بين إسرائيل وحماس على طاولة المفاوضات - غزة ليست قضية سياسية.. إنها امتحان لإنسانيتنا جميعاً - صحفية يمنية من أصول يهودية تتخلى عن جنسيتها الإسرائيلية وتنضم إلى "أسطول الحرية" - صوتك يهدم -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - اليمن يطالب روسيا بكبح طموحات إيران"، عنوان مقال إيغور سوبوتين، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، عن أن حكومة عدن تنتظر

الأربعاء, 24-يناير-2018
صنعاء نيوز -


"اليمن يطالب روسيا بكبح طموحات إيران"، عنوان مقال إيغور سوبوتين، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، عن أن حكومة عدن تنتظر أن تكف إيران عن مساعدة المتمردين الحوثيين.

ينطلق المقال من إعلان وزير الخارجية اليمني، عبد الملك المخلافي، في مؤتمر صحفي عقب محادثاته مع نظيره الروسي سيرغي لافروف، أن روسيا يمكن أن تلعب دورا في تخفيف أو حتى وقف التدخل الإيراني ودعم إيران للمتمردين بالأسلحة.
ويرجع إلى تأكيد المخلافي أن الحرب لم تكن خيار اليمنيين، إنما فرضت عليهم، بسبب انقلاب الحوثيين. وأن الحوثيين ارتكبوا جرائم وحشية في صنعاء، وبالتالي فهم لا يمكن أن يكونوا شركاء حقيقيين.

ويضيف كاتب المقال أن المراقبين يقارنون، في كثير من الأحيان، الوضع في سوريا واليمن: ففي كلتا الحالتين، يشتبهون في أن إيران تقوم بتدخل خطير في شؤون البلدان الأخرى. ومع ذلك، توجد في مجتمع الخبراء اختلافات جدية في النظرة إلى النزاعين المسلحين.

وفي الصدد، يقول رئيس مركز الدراسات الإسلامية في معهد التنمية المبتكرة، الخبير في مجلس الشؤون الروسية الدولية، كيريل سيمينوف، لـ"نيزافيسيمايا غازيتا": "التدخل الإيراني في اليمن، تنفيه كل من إيران والحوثيين. وهذا هو الفرق الرئيسي عن الحالة في سوريا، حيث تحاول إيران طرح نفسها على أنها المنقذ الرئيسي لنظام بشار الأسد. أما في اليمن، فتحاول إيران أن تشير فقط إلى القرب الأيديولوجي مع الحوثيين، وتقديم الدعم المعنوي لهم. ويتم نفي جميع الإمدادات العسكرية بشكل مطلق. بل، حين تصدر في إيران تصريحات شعبوية عن الاستعداد لمساعدة البلاد عن طريق إرسال الحرس (الثوري) إلى هناك، فسرعان ما تتعالى (في اليمن) ردود أفعال تقول: توقفوا عن المضاربة بالحرب اليمنية، فنحن نتدبر أنفسنا من دونكم. ولذلك، فإن الحوار حول كيفية لعب البطاقة اليمنية لا معنى له".

ويلفت سيمونوف إلى أن أطروحة وجود قناة بين إيران والمتمردين اليمنيين لم يتم تأكيدها بشكل موثق. فيقول: "إما أن الإمدادات تصل عبر عمان، كما يقول البعض...أو عبر إريتريا على قوارب صيد صغيرة. وبشكل عام، لا تملك إيران نفوذا على الحوثيين، ومن الصعب جدا التحدث إليهم. فليس لدى الحوثيين ما يفقدونه لإجبارهم على فعل شيء ما. وكثيرون يفهمون أن من الضروري إجراء حوار مع اللاعبين اليمنيين، فعليهم تعتمد أمور كثيرة".
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)