shopify site analytics
عاشق يتسلل إلى قصر ترامب من أجل عيون حفيدته فيقع في شباك الأمن! - الاحتلال ومخططه لمنع إقامة الدولة الفلسطينية - الطّاهريّ يناقش أطروحته عن أعشقني لسناء الشّعلان بعد ترجمتها إلى الفرنسيّة - مهرجان "أرواح غيوانية" يواصل فعالياته ببنسليمان بمشاركة أبرز رموز الأغنية الغيوانية - أكاديمي في جامعة عدن يضع خطة إنقاذ سريعة للاقتصاد والمالية - هاجر جينان.. لمسة أنثوية تعيد تعريف القفطان المغربي بلمسة عصرية - انتزع كأس بطولة كرة الطاولة:صقر تعز يواصل انتزاع البطولات - محافظ شبوة اللواء العولقي يعزي في وفاة الشيخ عبدالله لغلق الفرجي المصعبي - النشرة المسائية لوسائل الإعلام العبري لنهار الثلاثاء الموافق 03   يونيو 2025   - رحيل علي حزام قوب الزنداني... قامة إنسانية ترجّل فارسها بعد مسيرة حافلة بالعطاء -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - 
نشرت وسائل إعلام تركية نسخة من برقية كانت أرسلتها ابنة السلطان العثماني عبد الحميد إلى كمال أتاتورك في اليوم التالي

الثلاثاء, 06-مارس-2018
صنعاء نيوز -

نشرت وسائل إعلام تركية نسخة من برقية كانت أرسلتها ابنة السلطان العثماني عبد الحميد إلى كمال أتاتورك في اليوم التالي لصدور قرار نفي أفراد العائلة خارج البلاد.

ولفتت صحيفة "haberturk" إلى أن الكشف عن هذه الوثيقة يتزامن مع مرور الذكرى 94 لسقوط الدولة العثمانية.

وأفادت الصحيفة بأن سنيحة بنت السلطان عبد الحميد توسلت في برقيتها إلى كمال أتاتورك بأن يحفظ لها حياتها وأن يسمح لها بأن تقضي آخر أيامها في غرفتها قائلة: "أنا كبيرة في السن جدا. أرجوكم لا تطلقوا النار علي، أرجوكم اسمحوا لي أن أقضي أيامي الأخيرة في غرفتي".


وخاطبت ابنة السلطان عبد الحميد أتاتورك في برقيتها قائلة: "عمري الآن 78 عاما، ولا قدرة لي حتى على الخروج من حجرتي. اسمحوا لي وأنا امرأة عجوز أن أقضي ما تبقى من عمري في غرفتي".


كمال أتاتورك وسلطات الجمهورية لم تصغ حينها لتوسلات ابنة السلطان عبد الحميد، حيث رُحلت ضمن 155 من أفراد السلالة العثمانية إلى الخارج، وقضت السلطانة سنيحة ما تبقى من عمرها في مدينة نيس الفرنسية إلى أن توفيت عام 1931.

المصدر:Habertürk
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)