shopify site analytics
انتزع كأس بطولة كرة الطاولة:صقر تعز يواصل انتزاع البطولات - محافظ شبوة اللواء العولقي يعزي في وفاة الشيخ عبدالله لغلق الفرجي المصعبي - النشرة المسائية لوسائل الإعلام العبري لنهار الثلاثاء الموافق 03   يونيو 2025   - رحيل علي حزام قوب الزنداني... قامة إنسانية ترجّل فارسها بعد مسيرة حافلة بالعطاء - ثلاث نساء خدعن أكثر من 130 ألف يمني وجمعن 211 مليار ريال... أين الدولة؟ - غزة أحد الأسباب.. "يويفا" يدرس فرض عقوبات ثقيلة على باريس سان جيرمان - جماهير باريس سان جيرمان تدعم غزة في نهائي دوري أبطال أوروبا (فيديو وصور) - مقاتل يهتف بعبارة "الحرية لفلسطين" وهو يسدد لكمات قوية لمنافسه الإسرائيلي (فيديو) - منع بث مقابلة محمد صلاح في بريطانيا - لمن سيتبرع بيل غيتس بـ200000000000 دولار.. هل للعرب نصيب منها؟ -
ابحث عن:



صنعاء نيوز -  جمال الصعدي يكتب عن :
من مكتشفي الإعجاز القرآنيِ الذين اكتشفوا أن الذبح للناس رحمة. 
وسؤالي للشيخ/ 
عبد المجيد الزنداني
أمام هذه الفتوى
هل ستعيد هذه الفتوى اليوم بنفس النص من أراضي المملكة بعد أن تغيرت السياسة؟؟

الإثنين, 14-مايو-2018
صنعاء نيوز/ جمال الصعدي -

داعش تنفذ مثل هذه الفتاوي
لكبار الشيوخ الأفاضل
من مكتشفي الإعجاز القرآنيِ الذين اكتشفوا أن الذبح للناس رحمة.
وسؤالي للشيخ/
عبد المجيد الزنداني
أمام هذه الفتوى
هل ستعيد هذه الفتوى اليوم بنفس النص من أراضي المملكة بعد أن تغيرت السياسة؟؟
أو أن الفتوى ستتغير بتغير التوجه السياسي؟؟
وكيف فسرت أن ضرب الرقاب هو الذبح وليس الشدة والحسم في المعركة ضد المعتدي
كون الآية تبدأ ب
فإذا لقيتم ولم تقل أن لقيتم الذي كفروا
يعني إذا لقيتموهم معتدين عليكم
وليس إن لقيتموهم في أي وقت وفي أي مكان
وإذا كان ضرب الرقاب هو الذبح كما تفيد في هذه الفتوى.
كيف ستثخنهم وتشد الوثاق عليهم وقد ذبحتهم
وكيف ستمن عليهم أو تفديهم بأسرى آخرين بعد أن تضع الحرب أوزارها وقد ذبحتهم
وكيف تفسر لنا السفر في الأرض بقوله تعالى
إذا ضربتم في الارض !
هل معنى الضرب في الأرض ذبح الأرض؟!!
شيخنا الفاضل
يا صاحب الابتكار لعلاج من عجز العالم عن ابتكاره ويا صاحب الإعجاز القرآني
هل قتل الناس وذبحهم رحمة؟؟
تدبر الاية شيخنا
فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّىٰ إِذَا أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّىٰ تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا
وفقنا الله وإياكم إلى ما يحبه ويرضاه..
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)