|
|
|
صنعاء نيوز/ بقلم : أبو أحمد الخاقاني -
إن هذه الفترة الزمنية الحرجة التي تعيش فيها هذه الأجيال حيث البطالة والفراغ التام والاختلاف الطبقي الذي يعم المجتمع بصورة عامة ومعها الانفتاح وتطور وسائل الغراء وانتشارها حيث المواقع الإباحية وانتشار المخدرات مع وجود دعم من قوى الكفر والإرهاب لهذا الأمر وحسب الاحصائيات التي تقدمها الجهات المسؤولة والمعنية بهذا الأمر حيث أنها وحسب المعطيات والاحصاءات التي تنشر أن نسبة المتعاطين في حالة تزايد وكذلك التجار وانتشارها على رقعة واسعة من البلد وحتى في المناطق الريفية والنائية فهذا الأمر أثر سلباً على الطبقة الشبابية والناشئة. فهذا الأمر يجب أن يكون له علاجاً وليس علاج مؤقت بل علاج جذري ويكون بالتدريج وهذا الأمر يجب أن يستند على أسس رصينة ولا توجد أقوى وأرصن من مبادئ ثورة الحق ثورة الحسين التي خطت بتلك الدماء الطاهرة وهذه المبادئ يتم ترسيخها في أذهان الناس بأبسط الطرق و الوسائل ومنها المجالس الحسينية مجالس العزاء ومنها مجالس الشور والبندرية المهدوية المهذبة المنقاة والتي أوصى بها سماحة المرجع المحقق الأستاذ والتي أصبحت سور منيع تجاه كل مخططات الأعداء أبالسة الجن والبشر وبها يتم انقاذ الشباب من الانخراط برذائل الأخلاق من خلال إقامة هذه المجالس بإسلوب مهرجانات منظمة حتى يكون لها أثر في نفوس الطبقة الشبابية وبها عبر وسائل التواصل الاجتماعي الفيس بوك وغيره حتى تكون هذه المجالس والمهرجانات الزلزال الذي يخسف الأرض تحت أقدام الأبالسة
ولاشك أن استذكار أتراح وأفراح آل البيت الأطهار، بالتحقيق العلمي والحوار الإيجابي يخدم الناس، ويرتقي بوعي الإنسان فردًا وجماعة، خاصة في زمننا المعاصر المفعم بالفتن والشبهات، لتكون الحاجة ماسة لتطوير قدرات وقابليات الشباب خصوصًا، بعد الانتشار الفاحش للأفكار المنحرفة وما احتوته من رذائل إلحادية، وقبائح إباحية، التي تعمدت وبقصد هذه الشريحة المعوّل عليها في استنهاض المُثل الإسلامية العليا، التي عمل على إقصائها واندثارها أئمة التكفير الداعشي، بهجمة شرسة ومنظمة اتخذت من الإعلام بقنواته وإذاعاته وصحفه ومطبوعاته، شرًا عاث في جسد المجتمع فسادًا، ليكون وعي المحقق الاستاذ حاضرًا بمخاطبة العقول النيرة والضمائر الحية، بإجازته للناس عامة، والشباب خاصة، بإقامة مجالس ومهرجانات الشور والبندرية باستفتائه ( الشور.. سين سين.. لي لي.. دي دي.. طمة طمة)، ليكون بمثابة الزلزال الذي خسف الأرض تحت أقدام الأبالسة من مرضى النفوس الشريرة المعادية للحق وصاحب الحق .
أنصار المرجع الأستاذ المحقق |
|
|
|
|
|
تعليق |
إرسل الخبر |
إطبع الخبر |
RSS |
حول الخبر إلى وورد |
|
صالح الربيعي (ضيف) احسنتم النشر استاذ
علي الاحمد (ضيف) مجالس الشور والبندرية هي التي انقذت الشباب والناس من الانحراف والضياع في زمننا هذا.
امجد الغريفي (ضيف) إقامة هذه المجالس بإسلوب مهرجانات منظمة حتى يكون لها أثر في نفوس الطبقة الشبابية وبها عبر وسائل التواصل الاجتماعي الفيس بوك وغيره حتى تكون هذه المجالس والمهرجانات الزلزال الذي يخسف الأرض تحت أقدام الأبالسة
ولاشك أن استذكار أتراح وأفراح آل البيت الأطهار، بالتحقيق العلمي والحوار الإيجابي يخدم الناس، ويرتقي بوعي الإنسان فردًا وجماعة، خاصة في زمننا المعاصر المفعم بالفتن والشبهات، لتكون الحاجة ماسة لتطوير قدرات وقابليات الشباب خصوصًا، بعد الانتشار الفاحش للأفكار المنحرفة وما احتوته من رذائل إلحادية، وقبائح إباحية، التي تعمدت وبقصد هذه الشريحة المعوّل عليها في استنهاض المُثل الإسلامية العليا،
اكجد الغريفي (ضيف) إقامة هذه المجالس بإسلوب مهرجانات منظمة حتى يكون لها أثر في نفوس الطبقة الشبابية وبها عبر وسائل التواصل الاجتماعي الفيس بوك وغيره حتى تكون هذه المجالس والمهرجانات الزلزال الذي يخسف الأرض تحت أقدام الأبالسة
ولاشك أن استذكار أتراح وأفراح آل البيت الأطهار، بالتحقيق العلمي والحوار الإيجابي يخدم الناس، ويرتقي بوعي الإنسان فردًا وجماعة، خاصة في زمننا المعاصر المفعم بالفتن والشبهات، لتكون الحاجة ماسة لتطوير قدرات وقابليات الشباب خصوصًا، بعد الانتشار الفاحش للأفكار المنحرفة وما احتوته من رذائل إلحادية، وقبائح إباحية، التي تعمدت وبقصد هذه الشريحة المعوّل عليها في استنهاض المُثل الإسلامية العليا،
ليث (ضيف) مجالس الشور والبندرية هي التي انقذت الشباب والناس من الانحراف والضياع في زمننا هذا.
محمد العراقي (ضيف) احسنتم وفقكم الله تعالى موضوع في غاية الروعة وبارك الله بكم على التوضيح
احمد العيساوي (ضيف) مجالسُ الشورِ المهدوي مثالٌ على تطبيق تعاليم الدين المحمدي المقدّس، فما مجالسُ الشور إلّا تقوى ووسطية وأخلاق.. ساهمت وبشكلٍ ملموسٍ في انقاذ الطبقة الشبابية وتخليصها من هذه الأفكار فكانت هذه المجالس المباركة كالزلزال الذي خسف الأرض تحت أقدام الأبالسة، ولاشك أن استذكار أتراح وأفراح آل البيت الأطهار، بالتحقيق العلمي والحوار الإيجابي يخدم الناس، ويرتقي بوعي الإنسان فردًا وجماعة، خاصة في زمننا المعاصر المفعم بالفتن والشبهات، لتكون الحاجة ماسة لتطوير قدرات وقابليات الشباب خصوصًا، بعد الانتشار الفاحش للأفكار المنحرفة وما احتوته من رذائل إلحادية، وقبائح إباحية
كريم محمد (ضيف) الشور والبندرية مثالًا من جملة العلاجات الناجحة التي تحصن الشباب من الانحراف العقائدي والأخلاقي من الأطروحات الإلحادية و الميولات الإباحية والانحلال الأخلاقي التي فتكت بأخلاق الشباب حتى صار مجتمعنا العربي والإسلامي متهمًا بالانحلال الأخلاقي
الكعبي (ضيف) بالطبع يبعدهم عن الانحراف الاخلاقي
فنحيي الشور
أبو على العراقي (ضيف) احسنتم بارك الله بكم
وليد العبيدي (ضيف) مقال رائع
محمد الجناحي (ضيف) نعم هذه المجالس انقذت كثير من الشباب من الانحراف الاخلاقي والعقائدي
(ضيف) احسنتم المقال
عباس العراقي (ضيف) #الشورُ_المهدويُّ_تمهيدٌ_للظهورِ
|