shopify site analytics
اللبنانيون يحيون ذكرى استقلالهم تحت نيران الغارات الإسرائيلية - في يوم الطفل العالمي.. رسالة أطفال غزة من أجل وقف العدوان الإسرائيلي على القطاع - 20 مليون دولار تكلفة مهرجان الرياض لعرض مجموعة المصمم إيلي صعب - تأكيد سعودي إيراني صيني على دعم الحل السياسي الشامل في اليمن وفق المرجعيات الـ3 - مكتب التربية والتعليم بشبوة يدين اعتداءات قوات الاحتلال السعوامراتي لمعلمي عتق - بدعم من شركة BMC المحضار وشركاؤه للتجارة المحدودة وتنفيذ صناع الفن - ورشة تعريفية حول أنشطة ومهام الصليب الأحمر والهلال الأحمر في إب - قيادة شبوة تزور ضريح الشهيد الرئيس الصماد ومعارض شهداء ابناء المحافظات بصنعاء - مجلس شؤون الطلاب بجامعة ذمار يستعرض القضايا الطلابية - رئيس جامعة ذمار يتفقد مستشفى الوحدة الجامعي ويشيد بجودة خدماته -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - لم يمتلك سيارة مدرّعة كما يفعل اليوم الصغار قبل الكبار 
ذات يوم تعطلت هذه السيارة في ميدان التحرير وسط مطرٍ شديد 
كان الوقت عصرًا والرئيس ذاهب للمقيل عند أحد أصدقائه

السبت, 26-مايو-2018
صنعاء نيوز/ خالد الرويشان -
لم يمتلك سيارة مدرّعة كما يفعل اليوم الصغار قبل الكبار
ذات يوم تعطلت هذه السيارة في ميدان التحرير وسط مطرٍ شديد
كان الوقت عصرًا والرئيس ذاهب للمقيل عند أحد أصدقائه
فوجئ أصحاب المحلات التجارية بالرئيس الحمدي ينزل من مقعد السائق ليدفع السيارة بنفسه وسط المطر!
هذه شهادة سمعتها من أحد أصحاب المحلات ذات يوم
فعل ذلك واليمن يمتلك 8 مليار دولار في البنك المركزي
وبسعر اليوم فإن المبلغ يصبح 80 مليار دولار على الأقل
هذا الرجل لم يكن يحكم في السويد حتى يفعل ذلك!
حكم اليمن ثلاث سنوات وبضعة أشهر فقط
لك أن تختلف أو تتفق معه لكنه لم يكن قاتلا لمعارضيه أو ناهبا لأموال الدولة والشعب أو متعصبا لطائفة أو قبيلة أو حزب.. كان يحمل مشروع دولة ولهذا قتلوه
وما يزال دمه حريقا في عصب الارض حتى اليوم ..وما يزال صوته حنينا يضيئ في قلب البلاد وعيونها!

لم ينزل الحمدي من المرّيخ!
أقول ذلك حتى لا تصابوا بالقنوط واليأس من سواد ما نعيشه اليوم

ثقوا أن بينكم آلاف بل ملايين نسخة من الحمدي
لا نتكلم عن الحمدي لأنه النموذج الذي نريد!
بل نتكلم عنه لأنه الأفضل في من حكم اليمن منذ مئات السنين إذا لم يكن آلافها
نتكلم عنه لأن حساسيته من الإمامة كانت وراء قراره الجمهوري باستخدام كلمة الأخ في كل المراسلات وأدبيات الدولة .. وما نزال نستخدمها حتى اليوم!
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)