صنعاء نيوز/ عبد الباري عطوان - الزَّعيم الكُوري الشِّمالي هو الذي ألغَى “عَمليًّا” لِقاء القِمَّة مع ترامب في سنغافورة وعَلَّمَهُ دَرسًا في الأدَب في الوَقتِ نَفسِه.. المَسألة ليسَت عدد الأزرار النَّوويّة وحَجمِها.. ومَن يَثِق بهذا “المُهَرِّج” الأمريكي بعد إلغائِه الاتِّفاق النَّوويّ الإيرانيّ غَير العَرب؟