shopify site analytics
توحيد النظام المالي للإيرادات العامة في اليمن: نموذج عدن نحو حوكمة مالية ورقابة رقمية - جرائم حرب وانتهاك لوقف إطلاق النار - قال إن العقد مع بنك القطيبي ربوي ودعا حكومة بن بريك إلى فسخه.. - وادي المَخازن وخلل الموازين / الجزء الرابع - "House of Caftans" مبادرة شابتين مغربيتين للحفاظ على التراث - حادث مروّع يخلّف أربعة ضحايا ويعيد المطالبة بإصلاح طرق عتمة وتأمينها بمصدّات أمان - اختتام دورة حول أساليب إعداد الإختبارات بجامعة العلوم والتكنولوجيا فرع الحديدة - فقدان الرعاية الطبية يهدد حياة الأمهات في اليمن - لحرب على اليمن لم تكن لاستعادة الشرعية بل لفرض الهيمنة السعودية الأمريكية - الأمم المتحدة: اليمن ثاني أكبر بؤرة لتفشي الكوليرا عالميًا بأكثر من 81 ألف إصابة منذ -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - مع بداية موسم الصيف، يبدأ التفكير بالسفر والسياحة وقضاء إجازة بعيداً عن ضجيج الحياة والعمل المتواصل. وفي هذا الحال،

الإثنين, 28-مايو-2018
صنعاء نيوز -

خاص - كارلا سماحة

مع بداية موسم الصيف، يبدأ التفكير بالسفر والسياحة وقضاء إجازة بعيداً عن ضجيج الحياة والعمل المتواصل. وفي هذا الحال، يبدأ البحث عن البلدان التي تتوافق مع وضع كل فرد وميزانيته، وعن تلك التي تؤمن له راحة البال أولاً المنطلقة من الأمن، وراحة النفس ثانياً المنطلقة من الجوّ العام في البلد.
ولكن ماذا عن السفر الى لبنان؟ وكيف سيكون الوضع السياحي وبالتالي الاقتصادي فيه؟ وهل سيشهد حركة سياحية مميزة هذه السنة؟

بيار الأشقر:
يشير نقيب أصحاب الفنادق بيار الاشقر الى أن إقبال الدول الخليجية على لبنان لا تزال خجولة خصوصاً وأن "الهاجس الكبير هو أهل الخليج، إذ إن سفراء المملكة العربية السعودية والإمارات يبذلون جهدهم للإظهار أن لبنان بأمن، وهذا بدا واضحا ايضاً حين جال السفير السعودي في بيروت وأسواقها دلالة الى ان ثمة رسالة موجهة منه للسعوديين كي يزوروا لبنان في فصل الصيف".
ويضيف الاشقر في حديثه للكلمة اونلاين نحن في انتظار الحكومة اللبنانية كي تتشكل يقول، لأن موضوع النأي بالنفس مهم جداً للدول العربية كما للدول الأخرى. واذ يشير الى ان ثمة دائماً حجوزات ولكن نحن نتطلب اليوم أعدادا معينة من الأشخاص وجنسيات محددة. فالفرق بين جنسيات وأخرى، هو أن الخليجيين تكون مدة اقامتهم في لبنان طويلة أي أكثر من 10 أيام خصوصاً في موسم الاصطياف وهذه الخاصية غير موجودة عند أي جنسية أخرى. ففي العام 2010 دخل الى لبنان 300 الف خليجي وقدموا ثلاثة مليون ليلة وسنة ال2017 دخل ما بين اردني، عراقي ومصري نفس العدد وقدموا 900 الف ليلة".
ويعتبر الاشقر ان "العهد الجديد يشهد بشرة خير من رئيس جمهورية الذي على يمينه أكبر تكتل سني وعلى شماله أكبر تكتل شيعي، وهو عنده أكبر تكتل مسيحي، فهذا التوازن الحاصل يمكنه إدارة الأزمة التي تمر بها البلاد وتؤدي بالتالي الى النهوض بالاقتصاد".

جان بيروني:
ان الوضع في لبنان جيد يقول أمين عام اتحادات النقابات السياحية جان بيروتي لموقعنا في ظل وجود انكماش داخلي، والتحضير لموسم السياحة بدأ منذ فترة طويلة على أمل أن يكون قوياً، مع العلم أن الحركة الخليجية تجاه لبنان لا تزال خجولة".
واذ يشير الى ان رمضان الكريم فيه ركود انما يقترب اكثر فأكثر من فصلي الربيع والشتاء بينما كان يأتي في فصل الصيف ما كان يشكل عائقاً كبيراً للسياحة، يأمل في ان تباع تذاكر السفر الى لبنان باسعار مخفض ولكن لحد اليوم لا يوجد أي نتيجة، يضيف تواصلنا مع رئيس الجمهورية حول هذا الموضوع ووعدنا انه بعد تشكيل الحكومة . فالمدخل لحل الأزمة الاقتصادية والداخلية هو النمو السياحي، والمطلوب فقط الإسراع في تشكيل الحكومة خصوصاً بعدما أعطانا العالم ثقته من خلال مؤتمر سيدر".
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)