صنعاء نيوز/ عبد الواحد البحري -
االصحفي والقيادي المحنك معاذ حمود الخميسي "ابو الياس" يحسده الكثير لالشي ولكن لكثرة محبية من الزملاء في الوسط الصحفي فهذا الشاب الأنيق والجميل باخلاقه ومحبته لزملائه يعد القيادي الوحيد بل والنادر الوجود في هذا الزمن الذي نمر فيه حيث يتعادى فيه الأخوة والأضدقاء.
فمعظم الزملاء في أكبر المؤسسات الصحفية في اليمن (مؤسسة الثورة للصحافة والنشر) والذي غالبيتهم يكن للقيادي والصحفي المتميز "المعاذ" القيادي والزميل والأخ الذي يفتقد لأنه دائما ما يتفقد أخوانه من زملائه الصحفيين والموظفين والفنيين بالاتصال وأحيانا بدعوتهم الى منزله الرائع والجميل في جلسة أخوية نناقش فيها أوضاع واحوال الزملاء ممن قضوا نحبهم ومن يعانون جراء الازمة والعدوان والحرب التي سحقة الكثير وقتلت الكثير وأنعكست تداعياتها على الوضع الذي تعيشه ويعيشه معظم الزملاء في مهنة المتاعب التي نشعر بجمالها حين نلتقي بقيادتها الرائعين كالمعاذ الخميسي.
نعم انه رجل الوفاء رجل الشهامة رجل المحبة فلا ينكر ذلك الا حاقد وجاحد بالفعل انه الأخ القريب لأكثر من 1300 صحفيا وموظفا وفنيا بمؤسسة الثورة للصحافة ..
فهو القيادي المجنك والرجل العصامي الذي فرض أحترامه محبته لدى الجميع فلا يمكن تجد من يكره او يسيئ او يحقد على المعاذ المحبوبو دائما. فمعاذ القامة الصحفية والأدبية الذي فرض حضورا صحفيا واعلاميا لدى المجتمع اليمني الذي يشهد للمعاذ نباغته وفطنته التي قد لانجدها لدى الكثير من القامات الصحفية والقيادات ايضا سواء في الوسط الرياضي او السياسي نعم كتاباته تؤكد انه كاتب يحضر الوطن بتنوعه الثقافي والحزبي والمناطقي في ذهنه وفي مقالاته الرائعة . فلايمكن ان نجد من يذكر المعاذ بسوء ولكن يبقى الأخ القريب لكل محبية وزملائه ومن يكره معاذ حمود الخميسي لايمكن الا ان نقول عمن يذكره بسوء بانه مريض. لايمكن ان يكن رجل سوي ابدا فمعاذ هو العنون الأجمل للمحبة لأن معدنه لاصيل فرض حبه لدينا نحن زملائه فهو ايقونة المحبة والوفاء دون منافس وليس لزملائه فقط بل ايضا لكل من عرفه . |