shopify site analytics
انتزع كأس بطولة كرة الطاولة:صقر تعز يواصل انتزاع البطولات - محافظ شبوة اللواء العولقي يعزي في وفاة الشيخ عبدالله لغلق الفرجي المصعبي - النشرة المسائية لوسائل الإعلام العبري لنهار الثلاثاء الموافق 03   يونيو 2025   - رحيل علي حزام قوب الزنداني... قامة إنسانية ترجّل فارسها بعد مسيرة حافلة بالعطاء - ثلاث نساء خدعن أكثر من 130 ألف يمني وجمعن 211 مليار ريال... أين الدولة؟ - غزة أحد الأسباب.. "يويفا" يدرس فرض عقوبات ثقيلة على باريس سان جيرمان - جماهير باريس سان جيرمان تدعم غزة في نهائي دوري أبطال أوروبا (فيديو وصور) - مقاتل يهتف بعبارة "الحرية لفلسطين" وهو يسدد لكمات قوية لمنافسه الإسرائيلي (فيديو) - منع بث مقابلة محمد صلاح في بريطانيا - لمن سيتبرع بيل غيتس بـ200000000000 دولار.. هل للعرب نصيب منها؟ -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - كشف وزير الثقافة الأسبق "خالد الرويشان " عما وصفه ب"الجيش الجرار" من المليشيات الحوثية الذي يفوق عدد عناصرها في جبهات القتال .

الأحد, 08-يوليو-2018
صنعاء نيوز/ خالد الرويشان -
كشف وزير الثقافة الأسبق "خالد الرويشان " عما وصفه ب"الجيش الجرار" من المليشيات الحوثية الذي يفوق عدد عناصرها في جبهات القتال .
جاء ذلك في منشور على صفحة "الرويشان" بموقع فيسبوك، وهذا نصه :
"هكذا كانوا وهكذا هُمُ اليوم!
يعدّون ريالات الفضة للإمام أحمد
لا يوجد عمل في البلاد إلاّ عد الأموال والجبايات ..الزلط!
تماما مثل أيامنا هذه!
جيشٌ جرّار في صنعاء اليوم للجبايات ..أكثر من الجبهات
عمل سهل وسرْق وإرهاب
أي واحد ليس لديه عمل ..يروح يشتغل في جباية الأموال من السوبر ماركت والمول والبقالة والفندق والدكان والحلاق والدكتور وحتى البسطة…. الخ
تاريخيا ..دولة الإمامة إداريا تقوم على ركنين أساسيين:
جباية الأموال لخزائن الإمام
والقضاء للحكم بين الناس ..ومعظم القضايا طلاق أو اختلاف على المواريث!
خزائن الإمام المليانة له وحده
يصرف منها مثل قطّارة مسدودة!
لا مدارس ، لا جامعات ، لا مستشفيات ، لا جسور ، لا طُرُق ،… ..الخ
هل تتخيلون حاكمًا في الدنيا يأخذ زكاةً أو ضريبة على علف الحيوانات! ؟ يأخذها من الفلاح أو الرعوي!
فعلها الإمام يحيى حميد الدين من بين حكام العالم
زكاة على علَف الحيوانات!
طلب الإمام يحيى خبيرًا أوروبيا في مكافحة الجراد الذي التهم الثمار اليمنية في الأربعينات من القرن الماضي
بعد أيام قدّم الخبير الأوروبي خطةً للإمام تكْلفتها حوالي 500 ريال
فاندهش الإمام البخيل من ضخامة المبلغ! ..تخيلوا ..مجرد 500 ريال!
غمز الإمام لأحد أفراد حاشيته فتم قلْي رطل من الجراد في طبق وتم تقديمه للإمام الذي التهمه بشراهة من صباح الصبح أمام الخبير الأوروبي!
طبعًا الخبير الأوروبي لم يندهش!
ولم ينذهل ..ولم يخرج!
لأنه وقع مغشيًا عليه!".
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)