shopify site analytics
انطلاق الماراثون الطلابي لكليات جامعة ذمار كخطوة نحو البطولة الوطنية - اللبنانيون يحيون ذكرى استقلالهم تحت نيران الغارات الإسرائيلية - في يوم الطفل العالمي.. رسالة أطفال غزة من أجل وقف العدوان الإسرائيلي على القطاع - 20 مليون دولار تكلفة مهرجان الرياض لعرض مجموعة المصمم إيلي صعب - تأكيد سعودي إيراني صيني على دعم الحل السياسي الشامل في اليمن وفق المرجعيات الـ3 - مكتب التربية والتعليم بشبوة يدين اعتداءات قوات الاحتلال السعوامراتي لمعلمي عتق - بدعم من شركة BMC المحضار وشركاؤه للتجارة المحدودة وتنفيذ صناع الفن - ورشة تعريفية حول أنشطة ومهام الصليب الأحمر والهلال الأحمر في إب - قيادة شبوة تزور ضريح الشهيد الرئيس الصماد ومعارض شهداء ابناء المحافظات بصنعاء - مجلس شؤون الطلاب بجامعة ذمار يستعرض القضايا الطلابية -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - المصدر: صنعاء نيوز

الثلاثاء, 21-أغسطس-2018
صنعاء نيوز -
أثارت صور قديمة للقس الأمريكي أندرو برونسون المعتقل في تركيا، يحمل سبيكة من الذهب إبان الغزو الأمريكي للعراق جدلا عن خبايا هذه الشخصية، التي تصر واشنطن على تحريرها.

وحسب "السومرية نيوز" تقول تقارير تعود لـ2004-2010 إن هذا القس، البالغ من العمر 50 عاما، كان أحد أفراد المارينز الذين دخلوا مع القوات الخاصة الأمريكية إلى بغداد، ومن الرجال الذين أوكلت لهم مهمات خاصة في العراق، منها السيطرة على الأموال والذهب ومحتويات قصور الرئيس الراحل صدام حسين والآثار.

ويقول موقع "السومرية نيوز" إن واشنطن تخشى كما يبدو كشف تلك الأسرار، ولعل المخابرات التركية حصلت على هذه المعلومات، ما سيعقد الأمر على الإدارة الأمريكية التي تصعد في تهديداتها الموجهة إلى تركيا بصورة هستيرية.

ويتحدث الموقع عن تسريبات تقول إن القوات الخاصة الأمريكية المزروعة في تركيا، حاولت اغتيال القس حتى لا يدلي بما بحوزته من معلومات خطيرة قد تضر بعلاقة الحليفين التركي والأمريكي لكنها فشلت.


وأضاف احتجاز القس الأمريكي أندرو برونسون في تركيا عام 2016، بعدا جديدا للعلاقات المتوترة بين تركيا والولايات المتحدة، وتحول إلى أحد العوامل الرئيسية لتصاعد هذا التوتر.

فبعد محاولة الانقلاب الفاشل في يوليو 2016، وجهت تركيا أصابع الاتهام إلى رجل الدين التركي فتح الله غولن، المقيم في الولايات المتحدة والذي تطلب تسليمه لها بأي ثمن، بينما ترفض الأخيرة ذلك.

وكان برونسون، من بين المعتقلين الذين اتهمته تركيا بالتجسس ومساعدة المنظمات الإرهابية. وهدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تركيا بفرض عقوبات كبيرة عليها ما لم تطلق سراحه فورا، وفي ظل تشبث أنقرة بقرارها، فرضت عليها واشنطن عقوبات ساهمت في تدهور الليرة التركية وإثقال كيان الاقتصاد التركي.

المصدر: وكالات
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)