shopify site analytics
مظاهرة بروكسل: لا للدكتاتورية، نعم للديمقراطية - ضم الضفة واقتلاع الشعب الفلسطيني من أرضه - المودع يكتب: انهيار الدولة في اليمن؛ كارثة على الشعب وليلة قدر للنخبة - "أجمل خلق الله" لحسين الجسمي تواصل انتشارها وتحقق تفاعلاً واسعًا - أهل اليمن درع ورمح الاسلام، ويرسمون نهاية الأحادية - النشرة المسائية لوسائل الإعلام العبري لنهار الأربعاء الموافق  03 سبتمبر 2025 - هؤلاء هم أيقونة بطولة كأس الخليج الأولى للشباب - تعميم التجربة اليمنية! - عادل عباس.. عازف الجيتار الذي غيّر مجرى المباراة للمنتخب اليمني - مأساة صامتة في عتمة.. طلاب "عُمر السافل" يستغيثون -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - د. علي عرجاش

الخميس, 30-أغسطس-2018
صنعاء نيوز/ د. علي عرجاش -
أن تتغلب المليشيا، وتفرض على أبناء الريف قناعاتها الفكرية المتعلقة بخرافة الولاية التي قتلوا اليمنيين بسببها على مدار أكثر من ألف عام- أن تفرضها- على خريجي السجون، وجهلة القوم، والطلبة المتسربين والمسربين من المدارس، فذلك يمكن تفسيره بجهل تلك الفئات، وربما حاجة البعض لفتات يحصلون عليه، وربما (غصبا عنهم)... إلخ

أما أن تجد من يردد قسم الولاية هم من أعضاء هيئة التدريس في جامعة إب وغيرها من الجامعات اليمنية، وهم صفوة المجتمع فأرجو أن تساعدوني في تفسيره..

مع التأكيد على أن الأغلبية المطلقة من منتسبي جامعاتنا هم جمهوريون أحرار يرون أن الولاية تكون عبر صناديق الاقتراع تؤهل من يمتلك برنامجا لإصلاح البلد وتنميته وإسعاد أبنائه، ويرفضون الولاية عبر قسم يرددونه خلف س أو ص من أتباع الكهنوت الداعين لحكم سلالة مستندين لنص منقول يختلف الناس حول صدقه (على أقل تقدير)، هذا فضلا عن تعارضه مع العقل والمنطق وروح العصر، وبوجه خاص حينما نرى الأعداد المهولة من (صناديق الموت) التي حصدت الآلاف من اليمنيين بغية الوصول الولاية؛ لتصل في النهاية للقسم!!!

وفرق بين صندوق وصندوق
وقسم وآخر...
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)