shopify site analytics
السامعي: يدعو الى تغليب لغة الحوار والمصالحة الوطنية بين كافة الفرقاء السياسيين - ناس الغيوان يشعلون صحراء امحاميد الغزلان في الذكرى العشرين لمهرجان الرحل - لماذا "الفتنة الداخلية" كابوس خامنئي؟ - الإدارة الأمريكية واتساع الحرب والدمار في المنطقة - المغرب وجل الشعب غاضب / 1من5 - طرد السفير الإسرائيلي من مقر الاتحاد الإفريقي - "تايمز أوف إسرائيل": نتنياهو يغادر واشنطن بخيبة أمل - غزة: حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على القطاع تبلغ 50,695 - الأمل في بكره وبعده فرحة الملايين!. - جامعة ذمار تمضي نحو تنفيذ نظام التجسير -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - تلقائيا عندما اُمسك  بهذه الصور  واتامل محتوياتها  ، اشعر بانه  كان لدينا  مسؤلين متزنين   مستشعرين واجباتهم ..

السبت, 27-أكتوبر-2018
صنعاء نيوز/ عبد الرحمن الغابري -
تلقائيا عندما اُمسك بهذه الصور واتامل محتوياتها ، اشعر بانه كان لدينا مسؤلين متزنين مستشعرين واجباتهم رغم المخاطر والدسائس التي تُحاك ضد اليمن واليمنيين ، كانت الحياة بوجودهم مطمئنة تسير ببطئ حذر لكن الطموح لم يتوقف والمواطن شاعر بوجود الدولة ومطمئن لمستقبله رغم الرقابة الشديدة واثارة النزاعات الممولة من الخارج .
نشرت عن الرئيس السلال بعد عدة لقاءات به سابقا وعن الاستاذ عبد العزيز عبد الغني الانسان والاقتصادي المحنك وعن القاضي عبد الرحمن الارياني بشكل موجز ولم اقراء للفريق حسن العمري لا مذكرات ولا سيرة ولم التقيه سوى مرة واحدة عام ٦٨ م اثناء احتفال كنت ضمن الطلبة المشاركين فيه .. القاضي عبد الكريم العرشي عرفته مرات وسافرت وتعاملت معه .. انه انسان وكفى ..
الاستاذ احمد محمد نعمان قرات له وعنه وقابلته مرات وحين التقيه كنت اشعر بان الاستاذ النعمان رجل دولة محنك وسياسي يمني مقتدر .
اغراني هذا اللقاء الذي جمع زعماء يمنيين سابقون كلٌ منهم خلف الاخر سواء بانقلاب ابيض او تم ازاحتهم عبر تأَمر خارجي وعبر العملاء وممول ، اغراني هذا اللقاء وصورته بشغف غير عابه بالمناسبة التي اجتمعوا لاجلها ، لا اخفيكم انني احسست بالاعتزاز لان التغييرات لم تكن دموية ولم يمت احدا منهم قتلاً كما حصل لبعض الزعماء اليمنيين .
الصور مطلع الثمانينات بميدان السبعين
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)