shopify site analytics
عاشق يتسلل إلى قصر ترامب من أجل عيون حفيدته فيقع في شباك الأمن! - الاحتلال ومخططه لمنع إقامة الدولة الفلسطينية - الطّاهريّ يناقش أطروحته عن أعشقني لسناء الشّعلان بعد ترجمتها إلى الفرنسيّة - مهرجان "أرواح غيوانية" يواصل فعالياته ببنسليمان بمشاركة أبرز رموز الأغنية الغيوانية - أكاديمي في جامعة عدن يضع خطة إنقاذ سريعة للاقتصاد والمالية - هاجر جينان.. لمسة أنثوية تعيد تعريف القفطان المغربي بلمسة عصرية - انتزع كأس بطولة كرة الطاولة:صقر تعز يواصل انتزاع البطولات - محافظ شبوة اللواء العولقي يعزي في وفاة الشيخ عبدالله لغلق الفرجي المصعبي - النشرة المسائية لوسائل الإعلام العبري لنهار الثلاثاء الموافق 03   يونيو 2025   - رحيل علي حزام قوب الزنداني... قامة إنسانية ترجّل فارسها بعد مسيرة حافلة بالعطاء -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - 
في خضم الصراع الطائفي، والحزبي، والقبلي، والعقائدي الذي تشهده الساحة الإسلامية بصورة خاصة والساحة الدولية بصوره عامة،

الثلاثاء, 30-أكتوبر-2018
صنعاء نيوز -


في خضم الصراع الطائفي، والحزبي، والقبلي، والعقائدي الذي تشهده الساحة الإسلامية بصورة خاصة والساحة الدولية بصوره عامة، حيث كانت ولا زالت إنعكاساتها سلبية جدًا على المجتمعات بصورة عامة، ومن المؤكد أنّه ليس بسبب الإسلام كنظرية متكاملة في جميع محاورها جاء بها سيد البشرية الرسول الأعظم محمد –صل الله عليه واله- لكن بسبب سوء الفهم الحاصل لدى المسلمين والتصرفات الغير أخلاقية التي بدرت من البعض، وتعتبر الفئة الكبيرة للأسف هي من تطبق الإسلام بصوره خاطئة وقبيحة مما عكس سلبًا على أن يفهم الآخرين وأقصد مَن هو خارج الدين الإسلامي على أن أغلب رجالات الدين هم بالحقيقة سراق، ويبحثون عن الفتن بين المسلمين أو غير المسلمين، أو من داخل الدول الإسلامية، حيث نرى التدهور الأخلاقي وسوء التعامل الإجتماعي حتى حصل التنافر والحقد نتيجة التفاوت الطبقي الكبير الحاصل بين طبقة الأغنياء والفقراء والذي نتج عنه حقد كبير وانتشار للجريمة المنظمة في وسط الدول التي فيها هذا الأمر وخصوصًا في عراقنا الجريح الذي شهد ويشهد لتلك الحالات التي اعتمد البعض على وجودها وتوفيرها وتشجيعها ، وهنا لا بُد من نتاج واقعي ديني وسطي معتدل يصلح الأمور يشق طريقه بين الصفوف التي أرادت تشويه الدين الإسلامي من جهات دينية داخلية وخارجية، وبالأخص الذين يحملون فكرًا متطرفًا إجراميًا كفكر ابن تيمية والمرتزقة الذين ارتبطوا مع الذين قتلوا المسلمين ومارسوا معهم أبشع الجرائم وأشدها، وأقبحها نتيجة اعتقاداتهم الفاشلة والفاسدة، فنتج لدى مرجعية السيد الأستاذ المحقق الحالة الوسطية على إقامة مجالس العزاء الديني المتمثل بالشور والبندرية التي عمَّت مدن العراق، والتحق بها آلاف الشباب الذين يرون في هذه المجالس هداية وطريق حق خصوصًا وأننا نرى مع وجود تلك القضية انبثقت وفتحت عدة مواضيع مهمة منها دورات دينية، وأخلاقية،وتربوية وتعليم القرآن الكريم، وتعليم القراءة والكتابة لمن لا يقرأ ولا يكتب، فأي فاتحة خير قد توفرت وأشرقت من تلك المحطات التربوية، على الرغم من الإمكانيات المحدودة في تسليط الضوء الإعلامي المرئي والمسموع عليها
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)