shopify site analytics
فئة لبنانية تصفق " للمبعوث"وللمسيرات القاتلة ولنتنياهو! "طيب ليه"؟ - النشرة المسائية لوسائل الإعلام العبري لنهار الثلاثاء الموافق  4 نوفمبر 2025        - ماركا تُشعل الحماس قبل موقعة الأنفيلد.. بيلينجهام يعود ليبرق كالذهب! - ترامب يصعّد لهجته: يدعو الجمهوريين لاستخدام "الخيار النووي" ويحذر من أحداث "وحشية" - إعلام أمريكي: فوز زهران ممداني في انتخابات مدينة نيويورك - ريال مدريد خسر لأنه بلا ردة فعل.. - اليمن يعلن التعبئة العامة وسط تحذيرات من هجوم إسرائيلي محتمل - السعودية تمهّد لمرحلة تهدئة جديدة مع صنعاء بتوجيه يعيد الأمل للمسافرين - وادي المخازن وخلل الموازين / الجزء السابع - تحقيق السلام ونيل الشعب الفلسطيني استقلاله -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - المصدر: صنعاء نيوز

الإثنين, 03-ديسمبر-2018
صنعاء نيوز -
تحت العنوان أعلاه، كتب ألكسندر براتيرسكي، في "غازيتا رو"، حول ربط ترامب بين الحاجة إلى نفط الشرق الأوسط ووجود القوات الأمريكية هناك.

وجاء في المقال: أحد أسباب الوجود الأمريكي في الشرق الأوسط هو إسرائيل، ولكن مع انخفاض أسعار النفط، هناك حافز أقل للبقاء في المنطقة، كما قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
"يلعب النفط دورًا أقل فأقل، فنحن أنفسنا نُنتجه أكثر من أي وقت مضى. وهكذا، اتضح فجأة أننا لا ينبغي لنا البقاء هناك لفترة أطول"، قال سيد البيت الأبيض، في مقابلة مع صحيفة واشنطن بوست الأمريكية.

ترامب، هو أول زعيم أمريكي في التاريخ الحديث للبلاد يقول إن العامل النفطي هو الذي يقرر مسألة الوجود الأمريكي في الشرق الأوسط.
ووفقًا لوسائل الإعلام الأمريكية، فإن تركيز ترامب على عامل النفط في الشرق الأوسط لا يعجب العسكريين الأمريكيين، الذين يعتقدون أن الوجود الأمريكي في هذه المنطقة له أهداف استراتيجية أكثر أهمية. هذا رأي وزير الدفاع، جيمس ماتيس، على وجه الخصوص.

وفي الصدد، قال نائب رئيس جمعية الدبلوماسيين الروس، السفير الروسي السابق في المملكة العربية السعودية، أندريه باكلانوف، لـ "غازيتا رو" : "العلاقة بين الوجود الأمريكي في الشرق الأوسط وأسعار النفط مصطنعة.. فللولايات المتحدة قنوات نفوذ في الشرق الأوسط، تستخدمها لرفع أسعار النفط كما لخفضها".

ووفقا لباكلانوف، يحاول ترامب التعبير عن "الخيار النفطي"، حيث "يتعرض للضغوط من قبل العسكريين، الذين يعتقدون أن الأوان لم يئن بعد لمغادرة الشرق الأوسط.
في الوقت نفسه، ليس لدى الولايات المتحدة أي استراتيجية طويلة الأمد في المنطقة- كما يلاحظ باكلانوف- لكنها ليست في عجلة من أمرها للاستماع إلى خبراء جديين يعرفون المنطقة.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)