صنعاء نيوز/ خالد الرويشان - كم أنت كبير أيها الطفل اليماني الملاك .. جلسةُ ذكاء ، وحنكةُ شخصية ، وإصرارُ حياة ونجاح وعز
يذاكر ويعمل ..ويصوم أيضًا!
ومثل طائرٍ خفيفٍ رشيق يجلس على حافّة العربية منهمكا في المذاكرة ..ربما أن الامتحان غدا ..!
مع أن حياته امتحانٌ دائم مُذْ فتح عينيه على الحياة ذات يوم قبل سنوات! لكنه لا يشعر بذلك فطموح هذا الفتى الصغير بلا حدود ..يعرف ما يريد ..وسيصل! أقلّها أن يصبح تاجرا كبيرا في يومٍ قريب!
ليس مجرد طفل ..بل ملايين اليمنيين المكافحين
لا تعجبوا ..عروق الجبال الشامخة أنبتت عروق هذا الطفل الرائع العنيد
|