shopify site analytics
بيان صادر عن القيادات القطرية لحزب البعث العربي الاشتراكي بشأن سوريا - ‏كيف يقدّم الحوثيون طوق نجاة أخلاقي لإسرائيل؟ - خروج مليوني بالعاصمة صنعاء في مسيرة "ثابتون مع غزة العزة - جامعة ذمار تنظم وقفة احتجاجية تنديداً بالجرائم الصهيونية - مسيرة طلابية لطلاب كلية الطب بجامعة ذمار - نزلاء الإصلاحية الاحتياطية بمحافظة صعدة ينفذون وقفة تضامنية مع غزة - تفقد وكيل مصلحة الجمارك سير العمل بمكتب ذمار - اليمنية تؤكد استمرار رحلاتها عبر مطار صنعاء - وزير النقل والأشغال بصنعاء: سيتم استئناف العمل بمطار صنعاء وميناء الحديدة اليوم - 7 شهدا حصيلة العدوان الصهيوني على اليمن -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - مابين عام 1816 و1835 م كان يوجد أكثر من أمام في اليمن في صنعاء وهما المهدي عبد الله بن أحمد بن علي الرسي..

الأربعاء, 29-مايو-2019
صنعاء نيوز/ عبد الولي المذابي‎ -

هذا المثل يعرفه أغلب اليمنيون ولكنهم لا يعرفون قصته ومغزاه
مابين عام 1816 و1835 م كان يوجد أكثر من أمام في اليمن في صنعاء وهما المهدي عبد الله بن أحمد بن علي الرسي و الاخر الهادي أحمد بن علي السراجي والكل يريد أن يحكم وفي تلك الفترة اقترب العثمانيون من الحجاز و نجد واقترب البريطانيون من عدن مع ان ليس لهم الحق فيها وفي هذه الفترة حدثت حروب طاحنه كانت القبائل مقسمة تقاتل بعضها البعض من أجل عيون الشخصين وقيل ان الحرب دامت سنه وأكثر حتى عرف المهدي والهادي أنه لا خراج من الحرب وان الوحده هي الضامن لحكمهم
فــ أرسل الشخصين وفد لكل منهما وليس فيه اي قبيلي لمناقشة الوضع وأتفقا على أن يجتمعوا في أحد المنازل
اجتمعوا وكان الهادي غاضبا للدمار والدماء الذي حدث للممتلكات وأصحابه ..
فــ أقترب منه المهدي وقال ضاحكاً هل أنهدم بيتك او بيتي هل قُتل اولادك او اولادي قال الهادي لا فقال المهدي فلما أنت ضايق وقال مقولته الشهيره
(( الحجر من القاع والدم من رأس القبيلي )

منقول
#دولة_البقالة
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)