shopify site analytics
ترتيبات لتفويج الحجاج عبر مطار صنعاء - راشد محمد ثابت ...!! - إنكسار أمريكا أمام الإرادة اليمنية الصلبة - منيغ يكتب: هذيان يستفيد منه الأمريكان - العراقيون ينتخبون.. ثم ماذا؟ - تحية وفاء لرفيق الكلمة.. الأستاذ معاذ حمود الخميسي - الخميسي يكتب: عبدالواحد ..وأحد انتصاراته..! - جامعة الحكمة تحتفل بتخريج الدفعة ال 7 من طلبة كلية الصيدلة - النشرة المسائية لوسائل الإعلام العبري لنهار الاثنين الموافق 12  مايو 2025 - تحذير هام.. "دواء قاتل" يباع كمكمل غذائي -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - اثناء الحرب العالمية الثانية وبعد مرور اسابيع حصل (جندي ما) على إجازة تسمح له بالعودة إلى بيته ، وما إن وصل إلى الشارع..

الجمعة, 26-يوليو-2019
صنعاء نيوز/ من صفحة محمد اللوزي على الفيس بوك‎ -
اثناء الحرب العالمية الثانية وبعد مرور اسابيع حصل (جندي ما) على إجازة تسمح له بالعودة إلى بيته ، وما إن وصل إلى الشارع الواقع بالقرب من منزله حتى رأى شاحنة عسكرية متوقفة محمّلة بالجثث وعرف ان العدو قصف مدينته .. كانت الشاحنة تقل عشرات الجثث الهامدة وتستعد لنقلها إلى مقبرة جماعية .. وقف الجندي أمام الجثث المتكدسة ليلقي اخر نظرة عليهم واذ به يلاحظ أن حذاء في قدم (سيدة ما) يشبه حذاء سبق أن إشتراه إلى زوجته .. توجه الى بيته مسرعاً للإطمئنان عليها لكنه سرعان ما تراجع و عاد إلى الشاحنة من جديد ليتفحص الجثة فإذا بها زوجته ! بعد صدمته لم يشأ الجندي أن تدفن زوجته في مقبرة جماعية فطلب سحبها من الشاحنة تمهيداً لدفنها بشكل لائق .. وخلال عملية النقل تبين أنها لا تزال تتنفس ببطء و صعوبة فحملها إلى المسشفى حيث أجريت لها الإسعافات اللازمة و إستعادت الحياة من جديد. بعد سنوات على هذا الحادث حملت الزوجة التي كادت ان تدفن حية ووضعت صبياً اسمه (فلاديمير بوتين- رئيس روسيا الحالي ). القصة ذكرتها (هيلاري كلينتون في كتااب اسمته (خيارات صعبة) وفي الصورة ماريا مع ابنها.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)