shopify site analytics
بيان صادر عن أبناء الجالية اليمنية في ولاية كاليفورنيا – مدينة فرزنو وضواحيها - ٢٥ نوفمبر: اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة - طوابير الإذلال في عدن… بنك الإنماء يحاصر رجال الأمن بفرعين فقط ويعمّق معاناتهم - المخلافي يدق ناقوس الخطر… محاولة اغتيال نبيل شمسان تفضح المستور وتكشف تورط وحدات عسكر - مجلس الأمن والعدوان المتصاعد في الأراضي الفلسطينية - مصلحة التأهيل تدشن الأنشطة الرياضية في الاصلاحيات المركزية بالأمانة والمحافظات - دراسة حديثة: إدمان "التواصل الاجتماعي" يهدد الصحة النفسية ويفاقم القلق والاكتئاب - الصحفي والمناضل الوطني الكبير الأستاذ محمد ناصر الزبيدي - خالد اليماني.. احترق يوم جلس بجانب النتن ياهو! فهل نسيتم من أشعل النار؟ - مصلحة التأهيل تختتم الورشة التدريبية لنواب مدراء الإصلاحيات المركزية والسجون الاحتياط -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - المصدر: صنعاء نيوز

الخميس, 15-أغسطس-2019
صنعاء نيوز -
أعلن متحدث باسم البنتاغون الأربعاء أن اتفاقا تركيا أمريكيا لإقامة "منطقة آمنة" شمال غربي سوريا سيتم تنفيذه بشكل تدريجي، مضيفا أن بعض العمليات المتعلقة بالاتفاق ستبدأ في وقت قريب.

ونقلت وكالة "فرانس برس" عن المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية شون روبرتسون قوله: "نراجع في الوقت الحالي الخيارات حول مركز التنسيق المشترك مع نظرائنا العسكريين الأتراك".

وأضاف المتحدث أن "آلية الأمن سيتم تنفيذها على مراحل"، وأن "الولايات المتحدة جاهزة لبدء تنفيذ بعض الأنشطة بسرعة في الوقت الذي نتابع فيه المحادثات مع الأتراك".

ووفقا لشروط الاتفاق الذي تم التوصل إليه الأسبوع الماضي بين أنقرة وواشنطن، فإن السلطات ستستخدم مركز التنسيق الذي سيكون مقره في تركيا من أجل الإعداد لمنطقة آمنة في شمال سوريا.

والهدف من وراء هذه الخطة هو إنشاء منطقة عازلة بين الحدود التركية والمناطق التي تسيطر عليها وحدات حماية الشعب الكردية، وهي قوات مدعومة من واشنطن لكن أنقرة تصنفها على أنها منظمة إرهابية.

وعبر الجنرال المتقاعد جوزيف فوتيل، الرئيس السابق للقيادة المركزية الأمريكية حتى مارس الماضي، عن معارضته لسيطرة تركيا على منطقة كهذه، محذرا في مقالة رأي نشرها موقع "ناشونال انترست" الاثنين من أن منطقة آمنة سورية تسيطر عليها تركيا "ستخلق مشاكل أكثر لكل الأطراف هناك".

واعتبر فوتيل أن "فرض منطقة أمنية بعمق عشرين ميلا (30 كيلومترا) شرق الفرات ستكون له نتائج عكسية، منها على الأرجح التسبب بنزوح 90% من السكان الأكراد، ومفاقمة الوضع الإنساني الذي يشكل حاليا تحديا بالغا، وخلق بيئة لمزيد من النزاعات".

المصدر: أ ف ب
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)