shopify site analytics
رئيس جامعة إب يتفقد سير الأداء عقب إجازة عيد الأضحى المبارك - استمرار المجازر بغزه - تعلن جامعة ذمار عن بدء عملية استكمال إجراءات الطلبة المقبولين - رئيس الجامعة يزور نيابة شؤون الطلاب ويطلع على سير عملية التنسيق - الدكتور الحيفي يتفقد مستوى الانضباط الوظيفي في كليات ومعاهد الجامعة - 1300 متوفي في حج سنة 1445..!؟ - الدكتور الروحاني يكتب: بين الشتيمة والعتاب..!! - القسام تستهدف آلية هندسية إسرائيلية بصاروخ "السهم الأحمر" (فيديو) - القبض على المئات من المتسببين في وفاة الحجاج بالسعودية - بوتين: الغرب لم يكلف نفسه حتى بالاطلاع المعمق على فحوى مبادرتنا للسلام -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - كلمة “نصر الله” الصادمة! الـ bbc وعقدة حرب السويس! أورويل.. وكاوتسكى.. أنغام: الغرب لم يهتم بتعلم لغتنا!

الإثنين, 28-أكتوبر-2019
صنعاء نيوز -


القاهرة – “رأي اليوم” – محمود القيعي:
تصدرت احتجاجات العراق ولبنان عناوين صحف الأحد، وهي الاحتجاجات التي دقت الأبواب، وخرجت الجماهير الهادرة تنادي بالحرية، فأريقت دماؤها !
فليت شعري: أتكون تلك هي الحرية التي قصدها أمير الشعراء شوقي في قصيدته البديعة التي يقول فيها:
وللحرية الحمراء باب
بكل يد مضرجة يدق
وهل عاد الربيع العربي ليزهر من جديد بعد ثماني سنوات عجاف؟
والى التفاصيل : البداية من “الأهرام” التي كتبت في صفحتها الأولى “ثلاثة وستون قتيلا في مظاهرات العراق وتعطيل الدراسة في لبنان”.
ونشرت الصحيفة صورة – نقلا عن أب – لمتظاهرين عراقيين أمام الجسر الواصل للمنطقة الخضراء بعد إغلاقه من قوات الأمن.
هجوم على حسن نصر الله
ومن احتجاجات العراقيين، الى غضب اللبنانيين، ومقال سمير رجب في “المساء”، حيث صب فيه جام غضبه علي السيد حسن نصر الله، مشيرا الى أن هناك تناقضا في المواقف والأقوال لديه ولدى حزبه سواء بسواء.
وقال رجب إن نصر الله هو أول التابعين لإيران وحرسها الثوري، مشيرا الى أنه يتباهى بذلك ولا يخفيه.
كلمة نصر الله الصادمة
ونبقى مع المقالات، ومقال عمرو الشوبكي في “المصري اليوم” “نظام حزب الله”، وجاء فيه: “ألقى زعيم حزب الله، السيد حسن نصر، كلمة صادمة، يوم الجمعة الماضى، شرح فيها موقفه من الحراك الشعبى العابر للمناطق فى لبنان، صحيح أنه ذكر بعض النقاط الصحيحة، إلا أنه فى المجمل وضع حزب الله كمشروع سلطوى تحت مسمى المقاومة، مثلما فعلت نظم استبدادية عربية كثيرة لم تطلق رصاصة واحدة على إسرائيل، ومع ذلك وصفت نفسها بالممانعة لتبرر قمع شعوبها.
خطاب رئيس حزب الله كان متوقعًا، وهو خير معبر عن تيار سياسى يعطى لنفسه حصانة دينية باعتباره حزب الله، وسياسية باعتباره حزبًا مقاومًا”.
وخلص الشوبكي الى أن حزب الله لن يقبل بأن تغير هذه الانتفاضة التركيبة السياسية/ الطائفية الحاكمة، لأنه جزء منها، مشيرا الى أن تلك الحصانة الخاصة التى فرضها الحزب على نفسه، منذ دوره الكبير فى تحرير الجنوب اللبنانى عام 2000 كحزب مقاوم، جعلته فى وضع استعلائى تجاه الجميع، رغم تغير الوضع الآن، ولم يعد حزب الله قادرًا على الدخول فى أى مواجهة مع إسرائيل مثل كل النظم العربية.
واختتم قائلا: “يحتاج لبنان إلى حكومة جيل وتوجهات جديدة، ولا يمكن تخيل أن تكون علمانية تماما، إنما تفتح الباب من أجل التغيير التدريجى للمنظومة الطائفية المتجذرة مجتمعيًا”.
الـ bbc
الى المقالات، ومقال مرسي عطا الله في “الأهرام” “بي بي سي البريطانية وعقدة حرب السويس!”، وجاء فيه: “سقطت ورقة التوت وتعرت تماما هيئة الإذاعة البريطانية وقناتها الفضائية التى تبث سمومها باللغة العربية تحت اسم «بى بى سى» عندما قررت التخلى عن البقية الباقية من الحياء والحذر النسبى الذى كان يستر الكثير من سوءاتها ضد مصر طوال السنوات الأخيرة.
سقطت الوسيلة الإعلامية التى كانوا يروجون لها بأنها تمثل نموذجا للحرفية والمهنية وخلطة المصداقية فى أدائها عندما انزلقت إلى استضافة أحد الموتورين الفارين من مصر من أنصاف المتعلمين وأصاغر الفنانين ليتحدث فى السياسة عن غير علم ويفتى فى أمور يزعم معرفتها دون بينة ودون دليل”.
وتابع عطا الله: “هكذا بدأت «بى بى سى» الناطقة بالعربية تلعب ضد مصر على المكشوف ولم تعد معنية بأن تكلف خاطرها جهد التستر لإخفاء العداء مثلما كانت تفعل فى مسيرتها الطويلة كبوق معاد لمصر منذ أن كانت مجرد إذاعة موجهة تحمل اسم إذاعة الشرق الأدنى وتتخذ من جزيرة قبرص مركزا لبث سمومها وتبرير استمرار احتلالها لمصر لأكثر من 70 عاما ثم كان بعد ذلك السقوط المهنى المخزى فى محاولة التستر على مؤامرة التدبير للعدوان الثلاثى ضد مصر عام 1956 بالتواطؤ مع فرنسا وإسرائيل والإصرار على إنكار اتفاق «سيفر» السرى بين الدول الثلاث المعتدية على مصر إلى أن انكشفت الحقائق التى عرت مصداقية الإذاعة البريطانية تماما”.
واختتم قائلا: “وليس هناك من تفسير لاستمرار حالة التربص والعداء من جانب هيئة الإذاعة البريطانية ضد مصر سوى أن هناك دوائر بريطانية لم تستطع حتى اليوم أن تتخلص من عقدة اندحار العدوان الثلاثى ضد مصر عام 1956 والذى لم يسفر فقط عن خسارة بريطانيا لقناة السويس التى أممها الرئيس الراحل جمال عبد الناصر وإنما لأن هزيمة العدوان حولت بريطانيا من إمبراطورية عظمى لا تغيب عنها الشمس إلى دولة ممزقة بعذاب الندم والعار الذى لحق بها على أرض بور سعيد فى حرب السويس عام 1956.
وإذا كانت بريطانيا الرسمية قد نجحت إلى حد ما فى التعافى من أوجاع عام 1956 فإن بعض الدوائر الأخرى فى لندن وضمنها هيئة الـ «بى بى سى» لم تشف بعد ومازالت عاجزة عن مداراة كراهيتها لمصر التى أفقدتها أعصابها فى الماضى البعيد وفى الحاضر الراهن!” .
أورويل .. وكاوتسكى
ونبقى مع المقالات، ومقال د. وحيد عبد المجيد في “الأهرام” “أورويل .. وكاوتسكي”، وجاء فيه: “كلما اقتربت الذكرى السبعون لرحيل الكاتب الإنجليزى الكبير جورج أورويل فى أول يناير المقبل، ازداد الاهتمام بسيرته، وليس فقط بأعماله التى لا يزال بعضها يُقرأ على أوسع نطاق.
ويبدو أن اشتعال إقليم كاتالونيا فى منتصف الشهر الحالى، بعد إصدار أحكام قضائية بالغة القسوة ضد قادة ما أُطلق عليها محاولة انفصال فى خريف 2017، أدى إلى إثارة الجدل مجدداً حول تجربة أورويل السياسية, وانخراطه فى الحرب الأهلية الإسبانية، وانخراطه فى صفوف أبرز قوى الجبهة الجمهورية، وهو حزب العمال الماركسى الموحد ذو الاتجاه التروتسكي. كان أورويل، حين ذهب إلى إسبانيا، يسارياً فى موقع قريب إلى الاشتراكية الديمقراطية منه إلى الماركسية. وفى كاتالونيا، فرضت ظروف تتعدد الروايات بشأنها ارتباطه بالحزب التروتسكي، الذى أُبلى بلاء حسناً فى مواجهة الفاشية, وبدا قادراً على حماية كاتالونيا من هجوم قوات فرانكو المدعومة من حكومتى هتلر وموسوليني، لكن الحزب الشيوعى الإسبانى المرتبط بموسكو فى ذلك الوقت ترك المعركة ضد الفاشية، وتفرغ لمحاربة من كان مُفترضًا أن يتحالف معهم, لأنه كان أداة فى الحملة التى شنها ستالين ضد تروتسكي، وانتهت باغتياله فى المكسيك عام 1940″.
وتابع عبد المجيد: “وشاهد أورويل فظائع ارتكبتها قوات الحزب الشيوعى الإسبانى ضد التروتسكيين، ثم رأى امتناع صحيفة نظيره الإنجليزى عن نشر تقارير كتبها عن بعض أحداث الحرب الأهلية، فتيقن من أن النظام الذى أقامه البلاشفة فى الاتحاد السوفيتى السابق ليس أقل سوءاً من النظم الرأسمالية”.
واختتم قائلا: “لذا، لم يكن فى دلالة رواية 1984على هذا النظام، وعلى الديكتاتورية التى توقع أن يزداد خطرها فى المستقبل، أى ارتداد عن ماركسية لم يعتنقها أصلاً.ولذا، يثير الدهشة اتهامه من جانب مثقفين يساريين أوروبيين بأنه ارتد عن الماركسية، وإقحام أحدهم تجربة كارل كاوتسكى فى هذا السياق، رغم عدم وجود أى وجه للتشابه. فقد كان كاوتسكى قيادياً ماركسياً ألمانياً كبيراً. ولكنه اختلف مع الحزب الشيوعى السوفيتي, وحذر من أن ديكتاتورية البروليتاريا تمثل الخطر الأكبر على تجربة بناء الاشتراكية , فشن لينين هجومًا عاصفا ضده فى كتابه الثورة البروليتارية والمرتد كاوتسكى”.
أنغام
ونختم بأنغام، حيث أبرزت “الوطن” قولها إنها لم تهتم مطلقا بمصطلح العالمية في الفن، مشيرة إلى أننا كناطقين باللغة العربية عالم بحد ذاته.
وأشارت أنغام خلال مشاركتها في منتدى “مسك” للإعلام إلى أن العالم الغربي لم يهتم بتعلم لغتنا، “أرى أننا عالم بحد ذاتنا، بل إن موسيقانا تلفت نظرهم ويقتبسون منها بعض الألحان لعبدالوهاب وبليغ حمدي”.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)