shopify site analytics
كوميديا "ترامب" فى حرب أوكرانيا - مصلحة التأهيل بوزارة العدل وحقوق الإنسان تزود اصلاحية هبره الاحتياطي ب130سرير - العملات المشفرة ترتفع ترقبا لأمر تنفيذي مرتقب من ترامب. - جامعة ذمار تحدد آخر موعد لاستكمال إجراءات القبول بكليتي الطب وطب الأسنان - اللواء صلاح يدش أعمال التوسعة في ساحة الرسول الأعظم بمحافظة إب - الهدف الرئيسي من حصر السلاح وتجريد حزب الله منه في لبنان - لماذا الحكومة اللبنانية تسعى لنزع سلاح حزب الله ؟ - لغز وفاة شابة وسط 26 هاتفًا يربك المحققين - انطلاقة مسرحية يمنية جريئة في قلب القاهرة: “جوعى.. ولكن” بصوت الضوء والظل - حمدي دوبلة... حينَ يمتزجُ حبرُ الصحافةِ بروحِ الإنسانية" -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - 
نشرت صحيفة صاندي تايمز مقالا عن تطور جديد في موقف الحكومة البريطانية تجاه عرائس الجهاديين اللواتي يحملن الجنسية البريطانية

الإثنين, 28-أكتوبر-2019
صنعاء نيوز -



نشرت صحيفة صاندي تايمز مقالا عن تطور جديد في موقف الحكومة البريطانية تجاه عرائس الجهاديين اللواتي يحملن الجنسية البريطانية، وقضية السماح لهن ولأطفالهن بالعودة إلى الوطن.
كتب المقال ديبيش غادير، وتيم شيبمان، ولويز كالاغان. وهو يحمل عنوان “المملكة المتحدة تقبل أطفال عرائس الجهاديين”، وجاء وفي مقدمته أن “أطفال النساء اللواتي التحقن بتنظيم داعش ستتم إعادتهم من سوريا إلى بريطانيا، ولكن أمهاتهم قد يواجهن تهماً بالإهمال والتفريط.
ويكشف المقال أن بريطانيا تستعد في شكل سري إلى إعادة عرائس الجهاديين البريطانيات وأطفالهن من سوريا بحسب مراسلات اطلعت عليها صاندي تايمز.
ويمضي المقال إلى أن وزراء أقروا بشكل غير علني بأن موقف الحكومة تجاه الأطفال الموجودين في المنطقة التي تشهد ويلات الحروب في الشرق الأوسط شهد تطورات جديدة، بعد أن كانت التزمت علنياً بإنقاذ عدد قليل فقط من الأيتام البريطانيين العالقين هناك.
وبحسب منظمات الإغاثة يوجد في شمال سوريا على الأقل 60 طفلاً من أب أو أم من بريطانيا، ومعظمهم مازالوا مع أمهاتهم هناك.
كما ذكر المقال أن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون ووزير الخارجية دومينيك راب يعدان خططاً لإعادة الاطفال، بالرغم من معارضة وزارتي الدفاع والداخلية خشية الاضطرار إلى وضع الأمهات تحت مراقبة مستمرة في حال عدن مع أطفالهن. ونقل المقال عن أحد الوزراء تأكيدات بأن جونسون أعطى أوامر بإعادة بعض الأطفال، وعن مصدر آخر أن حالة كل طفل تتم دراستها منفردة.
ومن بين النساء اللواتي من الممكن أن يرجعن إلى بريطانيا توبة غوندال (25 عاماً) والتي عملت كمروجة لفكر داعش وساهمت في إقناع شابات في الانضمام اإلى التنظيم.
ويبحث مسؤولون في وزارة الداخلية البريطانيا حالياً عن معلومات عن طفليها اللذين ولدا في سوريا من والدين مختلفين، قتل كلاهما، الاول انتحاري بريطاني والثاني روسي من القوقاز.
ويمكن أن تواجه غوندال المحاكمة حال عودتها، وقد ذكرت مصادر وزارية بحسب المقال، أنهم حصلوا على نصائح قانونية تفيد بأن أمهات الأطفال العائدين من مناطق الحروب يمكن أن تتم محاكمتهن بتهم إهمال الأطفال وسوء معاملتهم وهذا يعني أن لا ضرورة لإثبات أنهن كن متورطات في أي أنشطة جهادية. (بي بي سي)
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)