shopify site analytics
الفريق السامعي..قمة الدوحة.. إما موقف تاريخي أو سقوط مدوٍّ لعقود.؟! - العشيرة أخلاق وأصالة.. فمن سرقها منا؟ ‏ - العراق ومساحات التحرك وسط الصراع في المنطقة. - حكومة الاحتلال وغياب المساءلة الدولية - توكل كرمان تدعو إلى تعزيز دعم جهود السلام والتنمية في الصومال - قبول الاتفاق النووي: مؤشر ضعف النظام الإيراني! - قصر معاشيق على صفيح ساخن.. مواجهة نارية بين الزبيدي والعرادة تنتهي بتدخل سعودي - أسطول الصمود ينطلق من أوروبا نحو غزة - انتحال بزي المرور.. ضبط محتال يبتز المواطنين في صنعاء - أنور إبراهيم: هجمات إسرائيل على 6 دول وقاحة غير مسبوقة -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - المصدر: صنعاء نيوز

الجمعة, 21-فبراير-2020
صنعاء نيوز/ د.عادل رضا -
لبنان العزيز ليس له اهمية او حاجة مصلحية عربية حالية اذا صح التعبير لذلك هو متروك فليس لديه شيئا يريده العرب اذا صح التعبير او النظام الرسمي العربي ليكون الكلام اكثر دقة.

هناك بحار النفط والغاز بالساحل الشامي التي يريد الطاغوت المالي العالمي ان يسيطر عليها وكذلك لا تعرف شلة مليشيات الحرب الأهلية ومجرميها الحاكمة كيف أن تستحوذ على هذه الثروة !؟ بدون استفادة اهل لبنان العزيز وناسه منها!؟

مسألة الكيان الصهيوني تحت السيطرة بما تريده المقاومة الاسلامية وهو خلق حالة ستاتيكو على الحدود مع فلسطين المحتلة والمقاومة الإسلامية هنا ضمانة استراتيجية لهذا الستاتيكو الذي تريده كذلك الجمهورية الإسلامية المقامة على أرض إيران.

شعب لبنان وناسه يتحركون من اشهر خارج كل هذه الامور فهم يريدون دولة حقيقية خارج ذلك الإطار العام لما بعد اتفاق الطائف وهذه الموجة الثورية الثانية بالواقع العربي الموجودة في لبنان.

دولة لبنان كبيروقراطية واقتصاد وحالة مؤسساتية انهارت مع الدين الملياري وفوائده وايضا فشل شلة مليشيات الحرب الأهلية ومجرميها الحاكمة من صناعة اي شئ الا الانهيار التام والفشل الكامل.

سوريا لديها مصلحة دائمة داخل لبنان لأنه تاريخيا تناقض النظامين الاقتصادين المتعاكسان لديهما مفيد للاثنان معا.

وايضا لبنان كان تاريخيا منطلق التأمر الاستخباراتي ضد اي نظام حاكم داخل سوريا لذلك تهتم سوريا الدولة والاستخبارات بالتواجد وتكثيف النفوذ والسيطرة على لبنان.

كل الطرق في لبنان العزيز تؤدي الى تغيير مفروض على الجميع....كلهم

لأن بيروقراطية واقتصاد لبنان وبنوكه منهارة.

فالتغيير مفروض على الجميع بلا استثناء ولكن الى ماذا؟

لا اعرف

د.عادل رضا
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)