shopify site analytics
عاشق يتسلل إلى قصر ترامب من أجل عيون حفيدته فيقع في شباك الأمن! - الاحتلال ومخططه لمنع إقامة الدولة الفلسطينية - الطّاهريّ يناقش أطروحته عن أعشقني لسناء الشّعلان بعد ترجمتها إلى الفرنسيّة - مهرجان "أرواح غيوانية" يواصل فعالياته ببنسليمان بمشاركة أبرز رموز الأغنية الغيوانية - أكاديمي في جامعة عدن يضع خطة إنقاذ سريعة للاقتصاد والمالية - هاجر جينان.. لمسة أنثوية تعيد تعريف القفطان المغربي بلمسة عصرية - انتزع كأس بطولة كرة الطاولة:صقر تعز يواصل انتزاع البطولات - محافظ شبوة اللواء العولقي يعزي في وفاة الشيخ عبدالله لغلق الفرجي المصعبي - النشرة المسائية لوسائل الإعلام العبري لنهار الثلاثاء الموافق 03   يونيو 2025   - رحيل علي حزام قوب الزنداني... قامة إنسانية ترجّل فارسها بعد مسيرة حافلة بالعطاء -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - اقيم اليوم الخميس على قاعة منتدى السعيد الثقافي محاضرة ثقافية متنوعة أحياها الأستاذ مختار مقطري والذي تحدث عن المسرح والأغنية وقراء بعضا من قصصه

السبت, 05-مارس-2011
صنعاء نيوز -
اقيم اليوم الخميس على قاعة منتدى السعيد الثقافي محاضرة ثقافية متنوعة أحياها الأستاذ مختار مقطري والذي تحدث عن المسرح والأغنية وقراء بعضا من قصصه .حيث قال بان المسرح اليمني كانت بدايات الظهور الأولى متمثلة بمسرحية كتبت باللغة الانجليزية عام 1906م في عدن وتتبع مقطري في حديثه الكثير من مسيرة المسرح في عدن قبل وبعد الاستقلال وتقهقره وقال انه لا يمكن الحديث عن المسرح بدون وجود خشبة مسرح كما هو الحال اليوم من غياب كلي للبنى التحتية للمسرح وهي الأزمة التي يعاني منها المسرح اليمني اليوم .كما تحدث عن الأغنية الوطنية ومحاورها في الشطر الجنوبي سابقا والبداية الأولى للأغنية الوطنية وخصوصا من مدرسة القمندان الذي قال بان له الفضل الأول في الأغنية ثم إنشاء أول فرقة بقيادة الفنان الراحل محمد خليل ثم في عهد ما قبل وما بعد الاستقلال من خلال مجموعة من الفنانين الكبار أمثال عطروش والمرشدي واحمد قاسم ومحمد سعد واسكندر ثابت وغيرهم الكثير.لافتا في سياق حديثه الى جيل اليوم الذي قال بأنه لم يقدم شيئا للأغنية الوطنية مقارنة بجيل الرواد اللهم من محاكاة على شكل قوالب موسيقية لاغني قديمة بكلمات ليست بمستوى اقل جودة ولا يمكن أن تعيش في الوجدان . وقد عكست القصص المقروءة في الفعالية جانب من الهم الاجتماعي والوطني للمواطن والتي وصفها أستاذ الأدب العربي بجامعة تعز الدكتور علي غانم بأنها استوفت كل العوامل الفنية وعناصر القصة القصيرة من حيث الزمان والمكان والحدث والشخصيات واللغة الفصحى بما فيها من تشبيب وإيحاءات وجمل تعبيرية وذلك من خلال قراءاته لثلاث قصص من قصصه القصيرة أم الفال والنظارة و الباب الآخر للزمان
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)