shopify site analytics
العراق بين الاعتماد على الدولة والعيش في ظل الشعبوية السياسية!! - العدوان الإجرامي على غزة وجرائم الحرب مكتملة الأركان - معركة استعادة هيبة المشيخة - أليانز ستاديوم.. حيث تُباع متعة الكرة في مزاد الدهشة - يافع.. حين تتحول الجبال إلى مدرجات والعشق إلى كرة قدم - عينان شاخصتان الى السماء ..بداية مقلقة لارنولد تذكر بليلة وودجيت ! - النشرة المسائية لوسائل الإعلام العبري لنهار الأربعاء الموافق 17  سبتمبر 2025 - صمود الحديدة يُكبّد أمريكا وإسرائيل خسائر فادحة - تصميم نظام برمجي تقني حديث لتنظيم عمل محلات الخياطة في كلية المجتمع بجامعة صنعاء - ثورة ال26 من سبتمبر المجيدة ام الثورات اليمنية..!! -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - نبيل حيدر - من صفحته على الفيس بوك‎

الإثنين, 06-يوليو-2020
صنعاء نيوز/ نبيل حيدر - من صفحته على الفيس بوك‎ -
تطورت الصين بلا ضجيج أو استغراق في تمجيد مناطقي أو ديني ، انطلقت سنغافورة من غبار و غاز معتم لم يكن به غير طفح المجاري ، و لم تغرق في ظلمات الحديث عن أفضلية عرقية أو مناطقية أو لاهوتية أو حداثية .

و كثير من الحراك البشري تحول إلى نماذج مبهرة للإنسان و عراكه مع الحياة و تفوقه بدون ادعاء بامتلاك ما لا يمتلك غيره من البشر .
إذا سألته عما فعل فلن يحدثك عن انتمائه لجهة طابعها كذا و كذا و كذا من ممتلكات ليست عند أحد من البشر ؛ و لن يمدد ساقيه و يرفع رأسه ليرسل أكاذيب خصوصيات نباهة و صفو و انتخاب اختص بها تميزا و تفردا .

ماذا عندنا يا صاح ؟!..
نمتلك القدرة على التنظير للتمايزات و صبغ الافضليات " التكوينية " و حصرها على مساحات جغرافية و دينية و اجتماعية و تجفيفها عن الاخر الذي لا يصلح للعيش و إن صلح فيجب أن يكون تحت عين و بصر و ريادة المتفوقة بالانتخاب الطائفي المزعوم .

لم نتعلم بعد أن المساحة لا تقاس ببعد واحد و أن النظر له زوايا متعددة لا زاوية واحدة ؛ لم نتعلم و لم نستوعب رغم الكم الجم للاهتراء و التشظي و القبح الذي ملأ الأفق و ضمنه عفن الاعتقاد بالانتخاب المناطقي و الانتخاب الديني
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)