shopify site analytics
مظاهرة بروكسل: لا للدكتاتورية، نعم للديمقراطية - ضم الضفة واقتلاع الشعب الفلسطيني من أرضه - المودع يكتب: انهيار الدولة في اليمن؛ كارثة على الشعب وليلة قدر للنخبة - "أجمل خلق الله" لحسين الجسمي تواصل انتشارها وتحقق تفاعلاً واسعًا - أهل اليمن درع ورمح الاسلام، ويرسمون نهاية الأحادية - النشرة المسائية لوسائل الإعلام العبري لنهار الأربعاء الموافق  03 سبتمبر 2025 - هؤلاء هم أيقونة بطولة كأس الخليج الأولى للشباب - تعميم التجربة اليمنية! - عادل عباس.. عازف الجيتار الذي غيّر مجرى المباراة للمنتخب اليمني - مأساة صامتة في عتمة.. طلاب "عُمر السافل" يستغيثون -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - جمال الصعدي، من صفحته على الفيس بوك

الثلاثاء, 25-أغسطس-2020
صنعاء نيوز/ جمال الصعدي، من صفحته على الفيس بوك -
قمت صباح اليوم بعد صلاة الفجر مشياً على الاقدام مع بعض الزملاء الى التحرير والتقينا في ساحة المطاعم مع كثير من الناس وعندما تناقشنا سمعوا رأيي حول موقفي من الروايات السنية والشيعية المعارضة لكتاب الله والمتعارضة فيما بينها
فارقني الكثير منهم واعتبروني كافر وملحد

وسؤالي؟
هل إنتقادي للروايات الموجودة فيما تسمى كتب الاحاديث توجب التكفير؟
مع ان هدفي الدفاع عن كتاب الله وليس التشكيك في هذه الروايات
فهل اصبح الدفاع عن كتاب الله تعالى امام الروايات المعارضة له جريمة وكفر؟
وهل اصبح الدفاع عن النبي من ما نسب اليه في هذه الروايات كفر والحاد؟
وهل اصبح من يطالب بعدم الإيمان بالكثير من هذه الروايات التي تسيء للرسول وللدين وتنسخ ايات قرآنية وعلى سبيل المثال
رواية لا وصية لوارث جريمة لا تغتفر؟
وكيف نفهم امام هذه الرواية قوله تعالى
(كتب عليكم إذا حضر أحدكم الموت إن ترك خيرا الوصية للوالدين والأقربين بالمعروف حقا على المتقين)
بل وصل بالبعض الجرأة وقولوا ان الحديث اعدل لان الوصية للوارث ظلم وحيلة
وكانهم ومن وضع هذه الرواية اعدل من الله؟
والسؤال الاخر؟
لماذا لم ينتقد من قاموا بجمع أطنانا من الأحاديث التي وصلت الى مليون حديث
بل وقاموا باستبعاد هذه الاطنان ورميها في سلة المهملات باسم تنقية السنة النبوية ولم يبقوا من هذا الروايات سوى نسبة لم تصل الى 1٪ من ما جمعوا
بل قدسوهم وكانهم يمتلكون الحق المطلق او انه يوحى اليهم؟
ارجوا الانصاف كوننا رجال وهم رجال وكلنا مكلفون من الله بالبحث في كل شيء
والتدبر في كتاب الله ليس حصرا على فئة معينة...
وفقنا الله وإياكم إلى ما يحبه ويرضاه...
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)