shopify site analytics
بعد غد الثلاثاء .. انطلاق المؤتمر العلمي الأول للشباب بمحافظة الحديدة  - جامعة الحديدة تختتم برامج وانشطة ذكرى سنوية الشهيد بفعالية مركزية وتكريمية لأسر الشهد - نسي ريال مدريد وسائل الوصول إلى المرمى. - الأهلي هو الأهلي.. يلعب في القاهرة أو في أبوظبي.. - بائع خضار بسيط يتحول إلى مليونير ويكافئ صديقه بـ120 ألف دولار - الاتحاد العام لالتقاط الأوتاد ينظم بطولة 30 نوفمبر على كأس الشهيد الغماري - جامعة ذمار تفتتح معمل الشبكات بكلية الحاسبات والمعلوماتية وتدشن معرض "طوفان الأقصى 3" - في ذكرى الشهيد قيادة الهيئة الوطنية لحقوق الإنسان بالحديدة تجدد العهد وتجسد معاني الو - تدشين اربعة مخيمات طبية مجانية لابناء اسر الشهداء في ذمار - المدرسة الشمسية بذمار تكرم اسر الشهداء والطلاب المتفوقين بمناسبة الذكرى السنوية للشه -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - 
تواصل معي بعض اليمنيين الموجودين في مصر، والذين قدموا طلبات اللجوء لدى المفوضية العامة للاجئين هناك منذ ثلاث وأربع سنوات

الثلاثاء, 22-ديسمبر-2020
صنعاء نيوز/ محمد الخامري . من صفحته على الفيس بوك -


تواصل معي بعض اليمنيين الموجودين في مصر، والذين قدموا طلبات اللجوء لدى المفوضية العامة للاجئين هناك منذ ثلاث وأربع سنوات ولم يتم شيء إلى الآن في ملفاتهم رغم ان الأشقاء السوريين والاريتريين وبعض السودانيين ممن تقدموا بعدهم للمفوضية تم إعادة توطينهم في دول اوروبا المختلفة..!!

📌 وقد وجدوا ضالتهم أخيراً في بعض التحركات والنشاطات التي يقوم بها بعض الشباب والشابات الناشطين في هذا الاتجاه، مؤملين ان تكون طوق نجاة، توصل معاناتهم من طول أمد الحرب وضنك العيش وقلة ذات اليد؛ للدول الكبرى والمنظمات الدولية، علهم يساوونهم بغيرهم ممن حكم عليهم القدر وشردهم في الآفاق بعد دمار بلدانهم..

📌 باختصار شديد جداً، وهذه معلومات وليست تحليل.. السعودية عندما بدأت بالتحرك لأخذ الاذن ببدء الحرب اعترضت الأمم المتحدة والاتحاد الاوروبي لانهم من سيكتوون بنتائجها لاسيما ولديهم درس سابق من السوريين الذين فتحوا لهم الباب للجوء فاكتظت بهم الدول الأوروبية وأصبحوا يشكلون ضغطاً سياسيا واقتصاديا لبعضها بعد ان تشكلت احزاب سياسية مضادة للاجئين..

📌 السعودية كعادتها في معالجة اشكالاتها مع الجميع، عالجت الامر بمبلغ مالي سنوي يدفع للامم المتحدة ومنظماتها الانسانية يزيد على 3 مليار دولار سنوياً إلى ان تنتهي الحرب التي كان متوقعاً لها ألا تكمل العام الواحد، مقابل التزام الامم المتحدة بقبول تسجيل اللاجئين اليمنيين في دول معينة، مع منحهم تسهيلات محددة بالاتفاق مع تلك الدول، وعدم إرسال ملفاتهم إلى أوروبا او غيرها من الدول التي تستقبل لاجئين؛ لإعادة التوطين كما هي آلية الامم المتحدة مع كل من يتقدم بطلب اللجوء لدى مكاتبها، لانها عبارة عن وسيط فقط..

📌 هذه المعلومة بملياراتها السنوية تقتل كل أمل في إعادة النظر بالالية التي يتم التعامل بها مع ملفات اليمنيين في فروع ومكاتب الامم المتحدة ممثلة بالمفوضية العليا للاجئين..
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)