shopify site analytics
لافروف لم يعمل عبثا طالما أجبرك على تذكر المسيح - شركة سعودية تكشف سبب الحادث المروع في المياه المصرية - توجيه تهمة التجسس لصالح الموساد بحق فرنسيين في إيران - تخلصوا من فائض الذخائر فوق غزة - ترامب يتدخل في تحقيق صحفي حول الهوية الجنسية لزوجة ماكرون - لماذا يُعتبر الحل الثالث الإجابة الحقيقية الوحيدة لمسألة إيران؟ - من هو نسيم حداد الذي غيّر نظرة العرب للعيطة؟ - منتسبو الجيش والأمن الجنوبي يزحفون نحو معاشيق للمطالبة بصرف مرتباتهم - منيغ يكتب : إيران رغم تقلب الزمان - حليب الأطفال وجريمة الإبادة الجماعية في غزة -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - 
مشكلة التقديس بالعراق وصلت الى ذروتها وفاقت كل التصورات في العلم ويمكن لنا القول اننا شعب بات قليل الحظ في ان يخرج من مأزقه

الجمعة, 05-مارس-2021
صنعاء نيوز/ يوسف الاسدي -


مشكلة التقديس بالعراق وصلت الى ذروتها وفاقت كل التصورات في العلم ويمكن لنا القول اننا شعب بات قليل الحظ في ان يخرج من مأزقه ومصائبه التي تحل عليه يوميًا في ظل قيادات بائسة ذليلة، خانعة، تافه، كل هذه الصفات تليق بهم فهل لنا ان نتقدم او نزدهر حالنا حال بقية الامم والشعب؟ بالتأكيد الجواب لان الاكثرية تعمل وتنصاع لقيادات فاشلة اهلكت الحرث والنسل واشاعات روح الكراهية والحقد بين ابناء البلد الواحد واليك ايها القارئ اللبيب نموذج من هذه النماذج السيئة وهو مقتدى الصدر هذا الشخص الذي وجد الفرصة السانحة لكي يجد اشخاص قلدوا المرجع الصدر وبالنتيجة استغل عاطفة الناس وصار يسرح ويمرح ويتلاعب بمشاعر الملايين من العراقيين فتارة يؤسس مليشيا (جيش المهدي) لكي يقمع بها اهل السنة ويهدم مساجدهم ويخطف ابنائهم بما سماها هو (البطة) وهي سيارة الشؤم والقتل يمارس بها اصحابه الجريمة المنظمة والغير منظمة، وتارة اخرى يدعم رؤساء الوزراء الفاسدين منذ سقوط نظام صدام ولحد هذا اليوم ويعترف هو شخصيًا انه هو من يؤهل ويؤيد ويساند الحكومات القمعية وعلى مدى ثمانية عشر سنة من حكم منتحلي التشيع اتباع الولي السفيه الخامنئي، ولا يمكن لي بهذا العجالة ان استعرض جميع تناقضات وخزعبلات مقتدى المضحة فهي تحتاج الى مجلدات من الكتب والى عشرات من الفيديوهات المرئية والمسموعة، لكن الحقيقة بانت وبشكل واضح وصريح عن مدى حب هذا الشخص للسلطة والمصلحة وكذبة ادعاءه للوطنية وحب العراق فهو قاتل المتظاهرين العزل المسالمين وهو من دعم حكومات الفساد وهو من أسس الطائفية في البلد وهو من خرب ودمر البلد ومن معه من زنادقة إيران واوباشها.




أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)