shopify site analytics
تجهيز الخطة السنوية والموازنة العامة لمكاتب هيئة الزكاة بذمار في ورشة عمل - مكاسب تركيا من التغيير في سوريا - من بين 43 جامعة يمنية،، جامعة عدن تحصل على الترتيب الثاني - تحقيق "هآرتس" الإسرائيلية - إدانة ممارسات نقاط الحزام الأمني في عدن - انه يكسب الوقت يا غبي - سورية ليست قندهار - السيد القائد عبد الملك...نرى فيك سيد الشهداء نصر الله ...يا "إخوة الصدق" - حرب الإبادة وحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره - فنان أمريكي يتهم الولايات المتحدة وإسرائيل بتنفيذ إبادة جماعية بحق فلسطين - مسيرة نسائية حاشدة بذمار -
ابحث عن:



صنعاء نيوز -  وتُقارن مشاهد القصف والشهداء بحُزنها على وفاة جدّتها.. حملة هُجوم عليها تُفقِدها آلاف المُتابعين فما الأسباب التي تدفعها

الثلاثاء, 18-مايو-2021
صنعاء نيوز -

عمان- “رأي اليوم”- خالد الجيوسي:
عُرف المردود المالي في عالم مِنصّات التواصل الاجتماعي، هي الحسابات التي يُتابعها الملايين، تعتمد على مداخيل الإعلانات التي يجري وضعها عبر الحساب، وهي مُتفاوتة الرّبح، بحسب كُل دولة، وعدد المُشاهدات، والاعتماد الثاني يكون على شركات العلامات التجاريّة الشهيرة التي تختار هذا الشهير، أو ذاك “المُؤثّر” ليقوم بعرض مُنتجاتهم على قناته في اليوتيوب، أو حسابه على “تيوك توك”، أو “إنستغرام”، وهذا بالتأكيد يُفسّر حالة الإقبال الجنونيّة من قبل المشاهير على حصد أكبر عدد من المُتابعين، كي تزيد عائداتهم الماليّة.

الأحداث في فلسطين، بدا أنها وضعت مُفترق حاد أمام أولئك المشاهير، وكان لِزاماً عليهم اختيار طريق المُؤازرة والدّعم لأشقائهم في الأراضي الفلسطينيّة المُحتلّة، أو الصّمت، والاستمرار على نهج المُحتوى الإعلاني، أو التثقيفي، ويبدو أنّ العديد من “المشاهير” حديثي النّعمة، قد سقطوا في هذا الفخ، وقرّروا تقديم مصالحهم على دعم فلسطين، وهو ما وضعهم ضمن قائمة التّخوين، والهُجوم، ففلسطين قضيّة القضايا، ولا يجوز التّهاون فيها، هذا ما يراه المُتابعون لهؤلاء المذكورين.
زين كرزون، الناشطة في عالم الأزياء والموضة، بدا أنها لم تختر فقط الصّمت على الأحداث في فلسطين، بل خرجت عبر حسابها في تطبيق “السناب شات”، وأدلت بدلوها الذي فتح عليها باب الانتقادات الحادّة، وأعاد للواجهة جدل أسباب شُهرتها، التي استمدّتها من شقيقتها الفنانة الأردنيّة ديانا كرزون، نجمة برنامج “سوبر ستار” الذي كان قد عُرِض على شاشة “المستقبل” اللبنانيّة في حينها، فزين لا تملك مُحتوى، وظُهورها كما يقول مُنتقدون خالٍ من أيّ هدف.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)