shopify site analytics
في يوم الطفل العالمي.. رسالة أطفال غزة من أجل وقف العدوان الإسرائيلي على القطاع - 20 مليون دولار تكلفة مهرجان الرياض لعرض مجموعة المصمم إيلي صعب - تأكيد سعودي إيراني صيني على دعم الحل السياسي الشامل في اليمن وفق المرجعيات الـ3 - مكتب التربية والتعليم بشبوة يدين اعتداءات قوات الاحتلال السعوامراتي لمعلمي عتق - بدعم من شركة BMC المحضار وشركاؤه للتجارة المحدودة وتنفيذ صناع الفن - ورشة تعريفية حول أنشطة ومهام الصليب الأحمر والهلال الأحمر في إب - قيادة شبوة تزور ضريح الشهيد الرئيس الصماد ومعارض شهداء ابناء المحافظات بصنعاء - مجلس شؤون الطلاب بجامعة ذمار يستعرض القضايا الطلابية - رئيس جامعة ذمار يتفقد مستشفى الوحدة الجامعي ويشيد بجودة خدماته - جامعة إب تحتفي باليوم العالمي للجودة -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - 
من تاجر مواشي إلى ملياردير عالمي.. تعرف على رجل الأعمال اليمني الذي يمتلك 87 شركة ومصنع حول العالم

الأحد, 22-أغسطس-2021
صنعاءنيوز -
   

من تاجر مواشي إلى ملياردير عالمي.. تعرف على رجل الأعمال اليمني الذي يمتلك 87 شركة ومصنع حول العالم.

كشف الملياردير اليمني، عبدالجبار هائل سعيد أنعم، الذي ينحدر من قرية قرض بمحافظة تعز وسط اليمن، عن حكاية ثروته المقدرة بنحو 10 مليارات دولار، والتي بدأت منذ أكثر من سبعة عقود.
 
بدأ هائل أنعم، والد عبدالجبار، عمله من الزراعة وتجارة المواشي، مع إخوته، قبل أكثر من 75 عاماً، لكنه ترك مجموعة تدير في الوقت الحاضر، تحت مظلتها أكثر من 87 شركة تعمل في السعودية وفي مناطق الشرق الأوسط، وإفريقيا وشرق آسيا وبريطانيا بحجم أصول يفوق كلفة بناء مدن بأكملها.
 
ولد عبدالجبار أنعم في تعز عام 1940 وبعد تخرجه في جامعة القاهرة، عام 1968 انطلق بالعمل من مكتب المجموعة في عدن وفي العام 1985 انتقل إلى مكاتبها في لندن وفي العام 2010 أصبح بمجلس إدارة المجموعة والرئيس التنفيذي، لها، ثم في عام 2012 تولى منصب رئيس مجلس الإدارة.
 
ويدير عبدالجبار عدداً من الشركات تحت مظلة المجموعة، منها تضامن كابتيال في البحرين، وشركة الرواد للخدمات المالية بالسودان، إلى جانب قائمة طويلة من الشركات القيادية، التي يتربع على هرمها في ماليزيا وإندونيسيا وسنغافورة والأردن ومصر ولندن.
 
واتخذت مجموعة هائل سعيد أنعم، شعارها من المدرجات الزراعية، في جبال تعز، ويقول عبدالجبار أنعم، إن القرية تذكره بالقيم التي تركها له والده، وهي أهم من المال، ليضيف: ولدنا في القرية وكنا فيها وعندما نأتي إليها تعيدنا للذاكرة وللقيم والعادات التي نشأنا عليها ونحاول أن نغرسها في أبنائنا وأحفادنا.
 
ويشير أنعم، إلى شغفه بالقرية، على الرغم من كل الثروات التي يتمتع بها ويديرها، في العالم، فهو يحب بساطة القرية وتواضعها، ومتانة المدرجات وجبالها، فيها، معتبراً أن الثروة الحقيقة هي التمسك بالخلق والدين والأمانة وحسن التعامل مع الآخرين، فحب الناس يمكن كسبه بالأخلاق لكنه من غير الممكن شراؤه بالمال.

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)