shopify site analytics
انتزع كأس بطولة كرة الطاولة:صقر تعز يواصل انتزاع البطولات - محافظ شبوة اللواء العولقي يعزي في وفاة الشيخ عبدالله لغلق الفرجي المصعبي - النشرة المسائية لوسائل الإعلام العبري لنهار الثلاثاء الموافق 03   يونيو 2025   - رحيل علي حزام قوب الزنداني... قامة إنسانية ترجّل فارسها بعد مسيرة حافلة بالعطاء - ثلاث نساء خدعن أكثر من 130 ألف يمني وجمعن 211 مليار ريال... أين الدولة؟ - غزة أحد الأسباب.. "يويفا" يدرس فرض عقوبات ثقيلة على باريس سان جيرمان - جماهير باريس سان جيرمان تدعم غزة في نهائي دوري أبطال أوروبا (فيديو وصور) - مقاتل يهتف بعبارة "الحرية لفلسطين" وهو يسدد لكمات قوية لمنافسه الإسرائيلي (فيديو) - منع بث مقابلة محمد صلاح في بريطانيا - لمن سيتبرع بيل غيتس بـ200000000000 دولار.. هل للعرب نصيب منها؟ -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - 
رغم أحزاني التي تزن الجبال إلاّ أنني آثرت أن أوقظ هذا الليل البليد بكلمة سريعة في ذكراه

الخميس, 14-أكتوبر-2021
صنعاءنيوز / خالد الرويشان _ من صفحة الاستاذ خالد على الفيس -

رغم أحزاني التي تزن الجبال إلاّ أنني آثرت أن أوقظ هذا الليل البليد بكلمة سريعة في ذكراه!
والحديث عن الحمدي ليس حديثا عن الماضي كما يتصوّر بعض الأذكياء!
إنه حديث في صميم الحاضر والمستقبل
إنه الحديث عن مشروع الدولة الذي تم خنقه في مهده ..والسير في جنازته بكل بجاحة!

بعض الطيبين يسيؤون للحمدي .. في الواقع هم يغتالونه مرّة ثانية! يفعلون ذلك حتى يكفر شباب اليمن بكل نموذج أو مثال من الرجال .. حتى لو كان رجلا واحدا ووحيدا منذ عصور..!
يريدون اليمن خالية من البطولة والأبطال ..في شريحة الحكام تحديدا
يريدون للعدمية أن تكون ثقافةً ، ولليأس أن يصبح رؤية !
يريدون القتلة والناهبين والمتقاسمين أبطالا لشعب يعيش في الظلام ويقتات الغبار!
لا يعرفون أن لأغبياء والقتلة والناهبين ..لا يمكن أن يكونوا أبطالا ..ما بالك أن يكونوا مثالا أو حلما لشعب!

ينسون أنه لوْ لمْ يتم اغتيال ابراهيم لما كنا قد انحدرنا إلى هنا!
تذكّروا
ما نعيشه اليوم ليس إلاّ دم ابراهيم الحمدي!

قلتُ مرّةً أن الحمدي كان بداية قوية لمشروع دولة .. لذلك قتلوه!
وقلت للمختلفين حوله يكفي أنه لم يكن قاتلا أو ناهبا ..فبُهت الذين ظلموا ..!
هذا هو ميزاني الدقيق العادل!

لدينا فقرٌ تاريخي مدقع في الحكّام المحترمين!

لذلك ، أتحدث عن ابراهيم حتى لا يشعر الشباب باليأس والعدمية!
ولأني أرى في اتقاد عيونهم واشتعال عزائمهم ومواهبهم ألف ابراهيم!

سأهديكم ماسيدهشكم ويبهجكم
قرارات مثل حلم .. مثلكم تماما!

تأملوا هذه الوثائق يا شباب اليمن
ربما فتحت عيونكم على ألف إبراهيم بينكم وفي جيلكم تحديدا

تأملوا هذه الوثائق ..هذه أحلامكم. .وهذه عيونكم ووجوهكم ..تضيء هذ الليل!
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)