shopify site analytics
مباراة درامية لها العجب تلك التي قدمها فريقا باريس سان جيرمان وبايرن ميونخ - هيتشكوك في ملعب الملائكة".. ريال مدريد ينجو من رعب الثلاث دقائق - فران جارسيا..ظهير أيسر ريال مدريد..من ظلال شك قاتمة.. - دبلوماسية فيها من التخدير ما يرفع منسوب التحذير عند ريال مدريد إلى درجته القصوى - إسرائيل تطالب بإفراج "حماس" عن رهائنها من دون مراسم أو ضجة - تهديد امريكي بإغلاق اهم الخطوط الرئيسية في اليمن - عدن تكشف تفاصيل صفقة النفط مع صنعاء - إسرائيل تكتمت على ضربات إيرانية مدمرة - تعليق تعاون إيران مع الوكالة الدولية: استراتيجية استعراض القوة أم كسب الوقت؟ - مواقف إسرائيلية متطرفة تدعو لضم الضفة الغربية -
ابحث عن:



الأحد, 28-نوفمبر-2021
صنعاء نيوز - 
عندما تضع الشخص المناسب في المكان المناسب فذلك هو المسار الصحيح ولكن عكس ذلك يجعلك  في خانة  الاتهام والشبهة ولا تلم من يسوق لك التهم لعدم اتخاذك المسار الصحيح، صنعاء نيوز/صلاح الحمداني -


عندما تضع الشخص المناسب في المكان المناسب فذلك هو المسار الصحيح ولكن عكس ذلك يجعلك في خانة الاتهام والشبهة ولا تلم من يسوق لك التهم لعدم اتخاذك المسار الصحيح، في اختيار الشخص المناسب لقسم الموارد البشرية في مركز الوزارة ، فكيف بشخص هو اصلا معاقب وتم تنسيبه خارج الوزارة وابعاده عن مركز الوزارة كونه عليه عدة تهم وشبهات، وكثير من موظفي الوزارة يطلبونه اموالا باقية بذمته لوعوده بتعين اقاربهم، واولادهم، وبعد أن استلم الأموال لم يفي بوعده، وعلى هذا الأساس تم معاقبته وابعاده، ثم يعاد لمكانه وبعد تسلمه المنصب ابعد الموظفات التي تطلبه عن قسمه، كونها تطالب بحقها وتم النقل إلى أقسام أخرى لعدم استطاعته النظر بوجوهم، وغير ذلك ولازال يعمل وفق المزاج، فأن هامش سيادتك( موافق اصوليا) فيه عدة أراء في نظر مدير قسم موارد البشرية فبعضهم يمشي بدون بيان الرأي ويصدر امر وزاري للنقل او التنسيب ، واخر يعرقل موافقته الاصولية ويجعل منه يكره الحياة بعدة مراجعات واراء ما انزل الرب بها من سلطان.. فهل هذا الشخص المناسب في المكان المناسب واعتب عليك ياسيادة الوزير فمتى نتخلص من مخلفات سلمان البهادلي الذي أتى به لان الطيور تقع على أشكالها.

ياسيادة الوزير انه محسوب عليك لانه في المقر وانت رئيس تلك الدائرة فكيف يأتي بشخص معاقب وانت لاتعلم واذا تعلم فالمصيبة اعظم فكيف في باقي التشكيلات الأخرى.. ماعليك ياسيادة الوزير أن تستيقظ وترى ما يدور حولك كونها ذمة في عاتقك لتخلص العباد من السيئين وتبعدهم عن مصدر القرار ليكون القرار اصوليا كهامش سيادتكم.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)