shopify site analytics
خطيئة بلفور التاريخية وإنصاف الشعب الفلسطيني - الذكاء الاصطناعي في الطب: شراكة لا تُقصي أحدًا - د. سناء الشعلان عضواً في لجنة تحكيم جائزة التأليف المسرحي الموجّه للطفل في الشارقة - وادي المخازن وخلل الموازين / الجزء السادس - أبطال الحكايات يعودون من جديد... الهيئة العربية للمسرح تُكرِّم مبدعي الطفولة في الشار - نتالي الزواهرة تطل على شاشة التلفزيون الأردني ببرنامج "سي سينما" - من مقهى يمني إلى بلدية نيويورك… - ماذا تريد الامارات.. بيننا وبين السودان .. !! - صندوق تنمية المهارات يختتم برنامجين تدريبين في التحصيل والتسويق الرقمي. - الوالد عثمان معوضة في رحمة الله -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - 
قد يتحول “لوح التقطيع” في المطبخ إلى قاتل غير مرئي، فرغم الاهتمام الكبير بسلامة الغذاء ونظافته إلا أنهم يتجاهلون أحيانا هذا

الجمعة, 24-ديسمبر-2021
صنعاءنيوز -
   



قد يتحول “لوح التقطيع” في المطبخ إلى قاتل غير مرئي، فرغم الاهتمام الكبير بسلامة الغذاء ونظافته إلا أنهم يتجاهلون أحيانا هذا “القاتل الخفي”.
فلوح التقطيع هو عنصر لا بد منه في المطبخ، ونظرًا لأنه يتلامس مع مجموعة متنوعة من الأطعمة على أساس يومي، يمكن أن يصبح أرضًا خصبة للبكتيريا.
وعادةً ما تكون ألواح التقطيع التي نستخدمها يوميًا مصنوعة من الخشب أو الخيزران. تجمع هذه المواد علامات السكاكين وجزيئات الطعام، مما يخلق ظروفًا مواتية لنمو البكتيريا.
فوفقًا لبحث WeChat، يمكن العثور على ما يصل إلى مليوني من المكورات العنقودية وعشرات الآلاف من بكتيريا الإشريكية القولونية على سنتيمتر مربع واحد من سطح لوح التقطيع. وبعد تقطيع المأكولات البحرية، قد تظل الفطريات العقدية على اللوح.
وعند دخول جسم الإنسان، يمكن أن تسبب الإشريكية القولونية والفطريات العقدية التهابات خارج الأمعاء، وإسهال حاد وعواقب أخرى غير سارة.
الأسوأ من ذلك أن العديد من العائلات لا تغير ألواح المطبخ لعدة سنوات، ناهيك عن حقيقة أن البعض يستعمل اللوح ويضعه في مكانها دون حتى غسله، ما يراكم عدد كبير من البكتيريا على هذه الألواح. لذا فإن هذا العنصر يصبح أقذر حقا من المرحاض.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)