shopify site analytics
مظاهرة بروكسل: لا للدكتاتورية، نعم للديمقراطية - ضم الضفة واقتلاع الشعب الفلسطيني من أرضه - المودع يكتب: انهيار الدولة في اليمن؛ كارثة على الشعب وليلة قدر للنخبة - "أجمل خلق الله" لحسين الجسمي تواصل انتشارها وتحقق تفاعلاً واسعًا - أهل اليمن درع ورمح الاسلام، ويرسمون نهاية الأحادية - النشرة المسائية لوسائل الإعلام العبري لنهار الأربعاء الموافق  03 سبتمبر 2025 - هؤلاء هم أيقونة بطولة كأس الخليج الأولى للشباب - تعميم التجربة اليمنية! - عادل عباس.. عازف الجيتار الذي غيّر مجرى المباراة للمنتخب اليمني - مأساة صامتة في عتمة.. طلاب "عُمر السافل" يستغيثون -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - عندما تكون الدولة خاضعة للتدخل الخارجي والمستعمر الذي يدير ملفها السياسي ويتصرف بدون خوف فأنه يمارس القوة والظلم ولا يخاف من ردة فعل موجعه

الأحد, 29-مايو-2022
صنعاء نيوز/ صالح العجمى -

إعادة إنتاج الماضي بقلم صالح العجمي
عندما تكون الدولة خاضعة للتدخل الخارجي والمستعمر الذي يدير ملفها السياسي ويتصرف بدون خوف فأنه يمارس القوة والظلم ولا يخاف من ردة فعل موجعه كونه يمتلك أدوات شكلها منذ قيام الدولة واسسها َوتعهد بحمايتها من الشعب والثورات واي انقلابات

هكذا نحن في اليمن نعاني من العملاء الذين باعوا أنفسهم للاجنبي مقابل المال والسلطة وزينة الحياة الدنيا... والصعوبات الكبيرة التي تواجه الشعب هي عناوين رسمية كتبها المستعمر واسماء أفراد عملاء يعيد انتاجهم من خلال حوارات وطنيه لم تمكن شباب الثورة وقياداتها من الخروج إلى العلن ولم تضع لهم أي اهميه وهمشتهم وابعدتهم من الحوار وإصرار وتعنت
وتبكي وتشكي في صحف العالم وأمام الأمم المتحده من الظلم والتطرف في الوقت الذي تضييع الوقت في تعيينات أدواتها وتلبيسهم مناصب جديدة وإنتاجهم من جديد لتنفيذ سياسته في اليمن
هذا مجرد عبث بالوقت وهروب من واقع قادم مختلف تماما عن الصور التي يحلمون بها في انشطتهم وفعالياتهم وحواراتهم لان النظام والقانون الذي أمامنا ليس مباريات كرة قدم َليس أندية رياضيه نقيمها متى ما نشأ من أجل المتعه والشغف هذه دولة َوالشباب فقط من يحكموها في الواقع الافتراضي والميداني طال الزمن أو قصر
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)