shopify site analytics
كيليان مبابي يطلق صرخة رعب ويوجه تحذيرا للفرنسيين - تصريح للوكاشينكو يثير غضب إسرائيل - ميلوني: إسرائيل وقعت في فخ حماس - 11 دولة ترفض التوقيع على البيان الختامي لمؤتمر سويسرا حول أوكرانيا - لن نفرح بالعيد - في رحاب المسجد المبارك 40 ألف فلسطيني يؤدون صلاة العيد - هولندا تتجاوز بولندا بشق الانفس بكأس الأمم الأوروبية.. - نفذت القوات المسلحة اليمنية عمليتان عسكريتنان في البحر الأحمر - أولمبياد باريس 2024 .. معاً لفرض حظر رياضي على إسرائيل - معركة طوفان الأقصى بقطاع غزه عرت وفضحت بعض العرب لانتمائهم للعروبة والإسلام -
ابحث عن:



صنعاء نيوز -  سعيد النشاءي- كندا

الإثنين, 30-مايو-2022
صنعاء نيوز/ سعيد النشاءي- كندا -
من الضرورة من اجل تطور الفكر السياسي المصري بعد تدهوره الشديد في ال ٧٠ سنة الاخيرة مراعاة بعض الأساسيات تأتيكم من غير متخصص واتوقع اكثر من المتخصصين : ١- يجب عدم الوقوع في مصيدة الأحزاب المشرع لها من جانب نظام غير وطني وغير ديموقراطي والمهددة بالحل اذا ابدت رايها بحرية في صالح الوطن. ففي هذه الحالة حلها من جانب نظام غير وطني اكثر فاءدة للشعب وإيجاد طرق بديلة للعمل الجماهير ي الحر. ٢- عدم الاستسلام لموازين القوي اللحظية، فالثورة هي تراكم للرفض وليس الاستسلام. ٣-رفض تحكم الامبريًاليةًً والصهيونية وعملاءَهم وادواتهم الاٍرهابية المجرمة يجب ان تكون من المقدسات مهما كانت موازين القوي وان تتواكب مع هذه المقدسات الديموقراطية والعدالة الاجتماعية وتراكم القوي مهما كان بطيء حتي اللحظة المناسبة لانتزاع هذه الحقوق.
٤- رفض اَي مساومات مع الانظًمةً الصهيونية المستعربة ودعواتها للحوار، الخ، فاقبالها علي هذا المسار يأتي فقط عندما تكون علي وشك السقوط والمساوامات والحوار،الخ يطيلوا في عمرها وفِي ايّام القهر ومص دم الشعب والتفريط في المصالح الوطنية.
٥- تجنب التناقض في الأفكار ، علي سبيل المثال وليس الحصر: بعض المجموعات يعلنوا رفضهم التام لحكم العسكر وفِي نفس الوقت يوءيدون ويقدسون ويبررون كل جراءمهم حتي جريمة كامب ديفيد وما قبلها وما بعدها من جراءم.

وفِي إطار هذه العجالة لا يمكن ان ننسي الدور السلبي جدا لعبدة الاصنام سواء كانوا اخوان او سلفين او عسكريين او امثالهم. وهم مهما ادعوا وجعجعوا فهم داءما في نهاية المطاف في خدمة الامبريًاليةًً والصهيونية وعملاءَهم المحليين والخارجين.
٧- علي كل القوي والأفراد ان يكون لديهم دراسة علمية تاريخية معمقة وموثقة لطبيعة المرحلة وطبيعة النظام الذي يواجهونه.
هذا قليل من كثير يشرفني التقدم بهم للزملاء والزميلات وتأكيدي علي ضرورة الافراج فورا عن كل المعتقلين والمعتقلات السياسيين والسياسيات والذين تجاوز عددهم ١٠٠ الف!! والغاء القوانين المقيدة للحريات والغاء كل الاتفاقيات الخيانية من كامب ديفيد الي تيران وصنافير الي سد الخيانة في اثيوبيا وما بينهم. وهذا اضعف الايمان.

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)