shopify site analytics
نسي ريال مدريد وسائل الوصول إلى المرمى. - الأهلي هو الأهلي.. يلعب في القاهرة أو في أبوظبي.. - بائع خضار بسيط يتحول إلى مليونير ويكافئ صديقه بـ120 ألف دولار - الاتحاد العام لالتقاط الأوتاد ينظم بطولة 30 نوفمبر على كأس الشهيد الغماري - جامعة ذمار تفتتح معمل الشبكات بكلية الحاسبات والمعلوماتية وتدشن معرض "طوفان الأقصى 3" - في ذكرى الشهيد قيادة الهيئة الوطنية لحقوق الإنسان بالحديدة تجدد العهد وتجسد معاني الو - تدشين اربعة مخيمات طبية مجانية لابناء اسر الشهداء في ذمار - المدرسة الشمسية بذمار تكرم اسر الشهداء والطلاب المتفوقين بمناسبة الذكرى السنوية للشه - جامعة الحديدة تختتم برامج وانشطة ذكرى سنوية الشهيد بفعالية مركزية وتكريمية لأسر الشهد - صورٌ ومشاهد من غزة بعد إعلان انتهاء العدوان -
ابحث عن:



صنعاء نيوز -  قالت وزيرة الخارجية الفرنسية الجديدة كاترين كولونا اليوم الأربعاء إنه لم يتبق سوى بضعة أسابيع قبل أن تنغلق نافذة الفرصة أمام إحياء الاتفاق النووي الإيراني.

الأربعاء, 13-يوليو-2022
صنعاء نيوز/ -


باريس ـ (رويترز) – قالت وزيرة الخارجية الفرنسية الجديدة كاترين كولونا اليوم الأربعاء إنه لم يتبق سوى بضعة أسابيع قبل أن تنغلق نافذة الفرصة أمام إحياء الاتفاق النووي الإيراني.
وأضافت كولونا في حديث للمشرعين أن الوضع لم يعد محتملا واتهمت طهران باستخدام أساليب المماطلة والتراجع عن المواقف المتفق عليها سابقا خلال المحادثات في الدوحة في وقت سابق من هذا الشهر، بينما تمضي قدما في برنامجها لتخصيب اليورانيوم.
وقالت كولونا “لا تزال الفرصة سانحة… لكي تقرر إيران أخيرا قبول اتفاق عملت على إبرامه، لكن الوقت يمر”، محذرة من أنه إذا واصلت إيران مسارها الحالي، فستكون بصدد امتلاك سلاح نووي.
وأضافت “الوقت يمر. يجب أن تدرك طهران ذلك”، مشيرة إلى أن انتخابات التجديد النصفي الأمريكية ستزيد من صعوبة التوصل لاتفاق.
وقالت “ستنغلق نافذة الفرصة في غضون أسابيع قليلة. لن يكون هناك اتفاق أفضل من الاتفاق المطروح على الطاولة”.
وقال المبعوث الأمريكي لمحادثات إعادة إحياء الاتفاق الأسبوع الماضي إن إيران أضافت مطالب لا علاقة لها بالمناقشات الخاصة ببرنامجها النووي خلال أحدث جولة محادثات، في حين أحرزت تقدما مثيرا للقلق فيما يتعلق بتخصيب اليورانيوم.
وبموجب الاتفاق النووي لعام 2015، حدَّت إيران من برنامج تخصيب اليورانيوم، وهو مسار ربما يؤدي لامتلاك أسلحة نووية، مقابل رفع العقوبات الدولية. وتقول طهران إنها تسعى للحصول على الطاقة الذرية لأغراض مدنية فقط.
لكن في عام 2018، سحب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بلاده من الاتفاق، واصفا إياه بأنه متساهل للغاية تجاه إيران، ثم عاود فرض عقوبات أمريكية قاسية على طهران مما دفعها لخرق القيود النووية المنصوص عليها في الاتفاق.
وكرر مسؤولون غربيون منذ فبراير شباط أن المحادثات بين القوى العالمية وإيران ليس أمامها إلا أسابيع قليلة، بل إن وزير الخارجية الفرنسي السابق جان إيف لو دريان قال في الشهر ذاته إنها مسألة أيام.
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)