shopify site analytics
قيادة شبوة تزور ضريح الشهيد الرئيس الصماد ومعارض شهداء ابناء المحافظات بصنعاء - مجلس شؤون الطلاب بجامعة ذمار يستعرض القضايا الطلابية - رئيس جامعة ذمار يتفقد مستشفى الوحدة الجامعي ويشيد بجودة خدماته - جامعة إب تحتفي باليوم العالمي للجودة - وزير الصحة والبيئة يجتمع بالهيئة الإدارية للجمعية اليمنية للطب البديل. - غواصات الجزائر المرعبة تثير المخاوف - لافروف يحث الغرب للاطلاع على تحديث العقيدة النووية الروسية - أردوغان يحذر الغرب من العقيدة النووية الروسية - هجمات صنعاء تخنق التجارة البريطانية - الدائرة المفرغة للاستبداد: الأزمات المتراكمة والطريق إلى الانهيار! -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - 
نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية تفاصيل جديدة حول الظروف التي قادت إلى الاستقالة الفاضحة

الإثنين, 24-أكتوبر-2022
صنعاءنيوز -

نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية تفاصيل جديدة حول الظروف التي قادت إلى الاستقالة الفاضحة لرئيسة الوزراء البريطانية ليز تراس.
ونقلت الصحيفة عن مصادر حكومية، كان مكتب تراس منذ البداية "عديم الكفاءة" بسبب التوظيف الخاطئ. ثم جاءت خطة الميزانية التي قدمتها رئيسة الوزراء لتكون بمثابة القشة التي قصمت ظهر البعير.

من جهته اعتبر مستشار تراس السابق جيسون شتاين أن الفوضى الإدارية كانت السبب وراء الوقوع في الخطأ الأكبر لمكتب رئيسة الوزراء وهو الميزانية المصغرة التي تصفها تراس نفسها في الجلسات الخاصة بأنها عبارة عن "فوضى كبرى".

وقالت الصحيفة إن عدم الاستقرار الوظيفي أدى لتخلي الجميع عن تراس حتى حلفاؤها في الحزب.

ويؤكد ذلك ما قاله أمين الصندوق السابق وسكرتير مجلس الوزراء سيمون كيز الذي كان قلقا بشأن الروح المعنوية لتراس، وقد أخبر زملائه بأن "جميع رؤساء الوزراء ينتهي بهم المطاف بالجلوس في مناصبهم وحيدين، وقد تخلى عنهم الجميع، الغريب أن هذا حدث مع ليز بسرعة هائلة".

بالإضافة لذلك، تمكن الصحفيون من معرفة رد فعل ليز تراس نفسها على ترك منصب رئيس الوزراء. في ذلك اليوم "كان موظفو "داونينج ستريت" يبكون بينما كانت تراس تستعد للاستقالة، لكنها طمأنتهم قائلة: "لا تقلقوا، أنا سعيدة لأن الأمر انتهى". ثم أضافت: "على الأقل كنت رئيسة للوزراء". هذه الكلمات تناقلتها وسائل الإعلام .

من يتابع تعليقات القراء يدرك أن الأزمة التي رافقت رئاسة تراس لمجلس الوزراء تركت أثرا خاصا لدى الجماهير البريطانية.

كتب أحدهم ساخطا: "آه.. على الأقل كنت رئيسا للوزراء.. العالم يحترق حرفيا، لكن لا بأس طالما أن ليز عاشت خيالها لمدة خمس دقائق!".

ويقول آخر: "يا لها من فظيعة. ألا تفهم أو حتى تعترف بما فعلته لآلاف العائلات بريطانيا بنهجها الطفولي؟ ماذا فعلت للاقتصاد؟. هل هي جاهلة فقط أن متغطرسة أيضا؟. ما فعلته ستمتد أثاره لأشهر، إن لم يكن لسنوات".

وأضاف أحدهم: "يا لها من غرور. يجب تحني رأسها خجلا. كانت رئيسة وزراء بالاسم فقط، وكانت سيئة للغاية، على الرغم من ذلك، لحسن الحظ، بقيت لفترة قصيرة.

المصدر: "نوفوستي"
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)