shopify site analytics
نايف محمد الحليقي يحتفل بزفافة الميمون بصنعاء وسط لفيف من الاهل والأصدقاء تهانينا - الجيش الإسرائيلي يرد على تغريدة محمد صلاح.. فماذا قال؟ - مديرة مدرسة يهودية مدانة بالاعتداء الجنسي تكرر جريمتها داخل السجن - الجيش الإسرائيلي يتبنى اغتيال الصحفي أنس الشريف بدعوى أنه من قوات نخبة حماس - مصر.. سما المصري تفاجئ متابعيها بإعلانها التوبة - إدانة واستنكار لجريمة اغتيال جيش الاحتلال الصهيوني الصحافيين والاعلاميين بغزة - شبكة الجزيرة: ندين الاغتيال المدبر لمراسلينا أنس الشريف ومحمد قريقع - احتلال غزة وتنفيذ مخطط الإبادة والقتل والتهجير - بمشاركة مركز إيكروم الإقليمي في الشارقة ومنتدى البوسنة الدولي - الكرمة يحرق سوق اللاعبين بصفقات مرتفعة السعر -
ابحث عن:



الثلاثاء, 31-مايو-2011
صنعاء نيوز عامر العظم -
ثقافة استخدام الأسماء المستعارة ..ثقافة الرداءة

أنا مسلمة، عاشقة الجنة، أم هريرة، أبو دجانة! فارس بلا جواد، مهرة بلا حصان! جسد بلا رأس، رأس بلا طربوش! حِبيني قبل ما انتحر! حبيتك قبل ما استيقظ! حبيبي الحقني أنا مخطوبة! وغيرها من الأسماء المستعارة!

ثقافة استخدام الأسماء المستعارة يشتهر بها العرب كثيرا على الإنترنت وربما أكثر من الأمم الأخرى وتتنوع الأسباب وراء ذلك، فمنها الخوف من رب العمل أو البيت أو سلطات البلد، أو الميوعة الشخصية، أو ثقافة الوهوهة أو الفهفهة، أو التعبير عن حالة نفسية أو ظرف أو موقف شخصي، أو التعبير عن البلادة والاستهتار وعدم تحمل المسؤولية لما يكتب أو يقول، أو الطبيعة المزيفة أو الكاذبة أو الخادعة أو الغادرة للشخص.

يستطيع هؤلاء البحث عن الجنة أو الحب في بيوتهم وأوطانهم بدون استعراض رقمي مبتذل. البحث عن الجنة أو الحب يتم في السر ولا يحتاج إلى فزعة دولية! الإنسان الجاد لا يستعرض ولا يبحث عن استعراض مرضي لا يقدم ولا يؤخر. الإنترنت هو وسيلة للتعارف والتعلم والتواصل والتفاكر.

استخدام الأسماء المستعارة تعبير عن حالة مرضية يعيشها الإنسان أو مجتمعه.



أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)