shopify site analytics
قيادة شبوة تزور ضريح الشهيد الرئيس الصماد ومعارض شهداء ابناء المحافظات بصنعاء - مجلس شؤون الطلاب بجامعة ذمار يستعرض القضايا الطلابية - رئيس جامعة ذمار يتفقد مستشفى الوحدة الجامعي ويشيد بجودة خدماته - جامعة إب تحتفي باليوم العالمي للجودة - وزير الصحة والبيئة يجتمع بالهيئة الإدارية للجمعية اليمنية للطب البديل. - غواصات الجزائر المرعبة تثير المخاوف - لافروف يحث الغرب للاطلاع على تحديث العقيدة النووية الروسية - أردوغان يحذر الغرب من العقيدة النووية الروسية - هجمات صنعاء تخنق التجارة البريطانية - الدائرة المفرغة للاستبداد: الأزمات المتراكمة والطريق إلى الانهيار! -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - في الساعات المبكرة من صباح اليوم الأحد 29 أيار (مايو) 2011 وفي مستشفى مدينة بعقوبة العراقية توفي كاظم نعمت اللهي من مجاهدي أشرف عن عمر بالغ 51 عامًا وبسجل جهادي لمدة 22 عامًا بعد

الثلاثاء, 31-مايو-2011
صنعاء نيوز -

http://192.168.1.26/eg/image/201152922221656548070554751.jpg
دعوة إلى تحرك دولي لرفع الحصار الطبي عن مخيم أشرف


 

في الساعات المبكرة من صباح اليوم الأحد 29 أيار (مايو) 2011 وفي مستشفى مدينة بعقوبة العراقية توفي كاظم نعمت اللهي من مجاهدي أشرف عن عمر بالغ 51 عامًا وبسجل جهادي لمدة 22 عامًا بعد صمود دام 9 أشهر أمام مرضه الكليوي وذلك بسبب الحصار الطبي اللاإنساني المفروض على مخيم أشرف ووضع لجنة قمع أشرف وعمر خالد مدير دار «العراق الجديد» للتعذيب المسماة بالمستشفى عقبات وعراقيل متتالية أمام معالجته في المستشفيات العراقية.
يذكر أنه وعلى أساس توصيات الأطباء الاختصاصيين في 27 أيلول (سبتمبر) 2010 كان من الضروري إخضاع كاظم لعملية الديال الدموي (تصفية الدم) فورًا، ولكن العملية قد تم تأجيلها بحجج وذرائع مختلفة حتى أجريت أولى عملية ديال بعد أربعة أشهر ونصف الشهر أي يوم 7 شباط (فبراير) 2011. وعلى أساس أوامر الطبيب كان يجب بعد ذلك أيضًا نقل كاظم إلى مستشفى مدينة بعقوبة مرتين كل أسبوع لإجراء عملية الديال الدموي عليه. ولكن خلال هذه المدة كان مستشفى «العراق الجديد» الذي لا عمل له إلا تعذيب المجاهدين الجرحى والمرضى يمنع نقله إلى بعقوبة، حتى تسببت هذه الحالات من التأجيل والمماطلة في تعطل كلتا الكليتين للمريض المذكور. إن وضع مستشفى «العراق الجديد» عراقيل وعقبات أمام معالجة المريض كان قد أثار بشدة حفيظة الطبيب الاختصاصي في بعقوبة بحيث احتج على ذلك لدى مدير المستشفى.
وفي يوم 9 أيار (مايو) 2011 بدأت حالة كاظم تتدهور، ولكن عمر خالد امتنع عن العمل على نقله إلى مستشفى بعقوبة. وبعد يومين وحالما كانت حالته الصحية قد تدهورت بشدة تم نقله إلى مستشفى بعقوبة وإلى غرفة العناية الخاصة (سي. سي. يو). وفي يوم 19 أيار (مايو) 2011 وعندما راجع المريض مرة أخرى مستشفى «العراق الجديد» لنقله إلى بعقوبة منع عمر خالد مرة أخرى نقله إلى المدينة المذكورة وأهانه وأجبره على العودة حتى تم نقله بعد ثلاثة أيام أي في يوم 22 أيار (مايو) 2011 إلى قسم العناية الخاصة في مستشفى بعقوبة، ولكن حالة كاظم كانت هذه المرة متدهورة للغاية. وتطوع عدد كبير من مجاهدي أشرف للتبرع بإحدى كليتيهم لإنقاذ حياة كاظم. ففي يومي 26 و27 أيار (مايو) 2011 راجع 15 منهم مستشفى «العراق الجديد» ليتم نقلهم إلى مستشفى بعقوبة للتبرع بالكلية، ولكن عمر خالد منعهم من التوجه إلى المستشفى المذكور وطلب منهم أن يراجعوا لذلك في وقت لاحق!.
وكان كاظم نعمت اللهي قد كتب في رسالة تحذيرية إلى ممثلي الأمم المتحدة قائلاً: «أخشى أن يواصلوا هذه التقييدات والتأجيلات حتى تتعطل كليتيّ كلتاهما... فبالنسبة لعمر خالد مدير مستشفى ”العراق الجديد” والذي يعمل تحت إمرة اللجنة الغير قانونية التابعة لرئاسة الوزراء لا أهمية لحياة المرضى في أشرف.. إنه ليس لا يوفر تسهيلات لمعالجة المرضى فحسب وإنما وعلى عكس ذلك يضع كل يوم مزيدًا من العراقيل والعقبات أمام معالجة المرضى لتشديد وتكثيف القيود والمضايقات المفروضة على المرضى وإخضاعهم لصنوف الإيذاء والإزعاج».
وسبق ذلك أن توفي المجاهدان مهدي فتحي ومحمد رضا حيدريان في كانون الأول ( ديسمبر) 2010 وكانون الثاني (يناير) 2011 بعد صمودهما لأمد طويل أمام المرض وبسبب منعهما من الوصول الحر إلى الخدمات الطبية وعرقلة لجنة قمع أشرف معالجتهما في المستشفيات العراقية.
إن المقاومة الإيرانية تحمل لجنة قمع أشرف وشخص المالكي الذي تتم الممارسات القمعية وفرض الحصار ضد أشرف بأمر مباشر منه مسؤولية وفاة كل من كاظم نعمت اللهي ومهدي فتحي ومحمد رضا حيدريان، وتطالب باتخاذ خطوة دولية عاجلة لرفع الحصار الطبي عن سكان مخيم أشرف لتمكينهم من الوصول الحر إلى الخدمات الطبية والعلاجية ولإنقاذ حياة المرضى والجرحى الذين حالتهم حرجة في المخيم.


 

أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية –  باريس
29 أيار (مايو) 2011



 


 

بإعدام 11 شخصًا في يوم واحد 5 منهم أمام الملأ يبلغ عدد الإعدامات في الـ 19 يومًا الماضية في http://192.168.1.26/eg/image/2010527175354171763028956251.jpgإيران 51 عملية إعدام


قام نظام الملالي اللاإنساني الحاكم في إيران يوم الخميس 26 أيار (مايو) 2011 بإعدام 11 سجينًا في مدن شيراز وياسوج وساري وقزوين تم إعدام 5 منهم في شيراز وقزوين أمام الملأ. ذكرت ذلك وكالات أنباء الحكومية الإيرانية يوم 26 أيار (مايو) 2011.
ومن الجرائم الأخرى للنظام الإيراني خلال الأيام القليلة الماضية إعدام ثلاثة سجناء في أورمية (مركز محافظة أذربيجان الغربية – شمال غربي إيران) وسجين في الأهواز (مركز محافظة خوزستان – جنوب غربي إيران) يوم 22 أيار (مايو) 2011 وإعدام سجينين في سلماس (شمال غربي إيران) وبهبهان (جنوب غربي إيران) يوم 23 أيار (مايو) 2011 وإعدام 6 سجناء في إصفهان والأهواز يوم 17 أيار (مايو) 2011. فبذلك يصل عدد الأشخاص المعدومين خلال الـ 19 يومًا الماضية في إيران إلى ما لا يقل عن 51 شخصًا.
يذكر أن الملا لاريجاني رئيس السلطة القضائية في النظام الإيراني كان قد أعرب في وقت سابق عن ارتياحه لحملة الإعدامات الإجرامية مؤكدًا أن هذه الحملة ستتواصل «بمزيد من القوة والحزم» حسبما نقلته وكالة أنباء «فارس» الحكومية الإيرانية يوم 13 نيسان (أبريل) 2011.
كما ومسؤولون آخرون في النظام الإيراني أيضًا يؤكدون باستمرار «ضرورة تصعيد عمليات الإعدام لرفع مستوى الأمن في البلاد».
إن نظام الملالي المتهاوي الحاكم في إيران أصبح يجد تصعيد حملات الإعدام والقمع والمجازر الوسيلة الوحيدة له للحيلولة دون اندلاع الانتفاضات والاحتجاجات الشعبية من جديد وللالتفاف على صراع جامح على السلطة في قمة النظام جعله يواجه واحدة من أكبر وأشد أزماته الداخلية خلال العقود الثلاثة الأخيرة.
إن المقاومة الإيرانية تدعو مجلس الأمن الدولي والأمين العام للأمم المتحدة والمفوضة العليا للأمم المتحدة في حقوق الإنسان وجميع الجهات الدولية المختصة إلى اتخاذ خطوة عاجلة لإيقاف هذه الأعمال الوحشية المنفلتة والانتهاك الصارخ والمنهجي لحقوق الإنسان في إيران مطالبة بفرض عقوبات شاملة على نظام الملالي الحاكم في إيران.


أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية –  باريس
27 أيار (مايو) 2011


 


 

 


 

110 برلمانيين بريطانيين يطالبون أوباما بضرورة حماية اشرف وشطب اسم مجاهدي خلق من 2011526135032863070554751قائمة الإرهاب


 

بعث 110 من أعضاء مجلسي العموم واللوردات البريطانيين برسالة إلى الرئيس الأمريكي تزامناً مع زيارة أوباما إلى لندن في ما يلي نصها:


باراك أوباما رئيس الولايات المتحدة الأمريكية
البيت الأبيض – 24 أيار 2011


السيد الرئيس!


فخامتكم بالتأكيد على علم بالحالة الإنسانية الاستثنائية التي يعيشها أشرف حيث يقيم 3400 إيراني داعين إلى الديمقراطية في إيران. الأمم المتحدة قد أكدت مقتل 35 إيرانيًا غير مسلحين وعزل في هجوم شنته القوات المسلحة العراقية على أشرف الشهر الماضي. المسؤولون الأمريكيون الذين زاروا أشرف بعد المجزرة لم ينشروا نتيجة معايناتهم. فيما هناك أدلة دامغة تؤكد أن 340 شخصاً آخر من السكان اصيبوا بجروح خلال هذا الهجوم جروح 225 منهم ناجمة عن اصابتهم بالرصاص والشظايا. وزارة الخارجية البريطانية والاتحاد الأوربي ووزارة الخارجية الأمريكية قد دانت هذا الهجوم الا أن القوات المسلحة العراقية مازالت تحتل أجزاء من أشرف. انهم فرضوا قيوداً على دخول الحاجات الدوائية والطبية للسكان. كما مُنعت الوفود البرلمانية من زيارة المخبم. هناك مالايقل عن 42 من السكان الذين جروحهم خطرة حُرموا من العناية الطبية اللازمة. من الضروري جداً أن تقوم الامم المتحدة مباشرة بتولي حماية السكان وتخصيص فريق دائم لرصد الحالة في أشرف إلى حين توصل جميع الاطراف المعنية إلى توافق . اننا نعتقد أن الحل المقترح من قبل البرلمان الأوربي لنقل السكان إلى بلد ثالث والشروط المرفقة اليها مبادرة واقعية وعملية. كما إن أي عملية نقل قسري للسكان داخل العراق حسب ما اقترحه بعض المسؤولين الأمريكيين غير شرعي وغير عقلاني.  وهنا في بريطانيا أعلن أكثر من 500 من نواب البرلمان من جميع الاحزاب دعمهم للدور الرئيسي الذي يجب أن تلعبه الأمم المتحدة في حماية أشرف. اننا نأمل في أن يدعم فخامتكم الحل المقدم من قبل أوربا. كما نلفت انتباه فخامتكم إلى مواصلة  وزارة الخارجية الأمريكية تصنيف منظمة مجاهدي خلق الإيرانية في خانة الإرهاب، فيما ليس هناك ما يبرره القانون في استمرار التصنيف بحق هذه المجموعة في واشنطن بعد القرار الصادر عن محكمة واشنطن دي سي في تموز 2010 وكذلك الغاء تصنيف مجاهدي خلق ضمن المنظمات الإرهابية من قبل بريطانيا والاتحاد الأوربي في عامي 2008 و 2009. اننا رأينا خسائر هذه التسمية كون الحكومة العراقية تستغل هذه التسمية لتبرير هجماتها الفتاكة ضد سكان أشرف. اننا نعرف أن هناك دعماً من قبل الحزبين الامريكيين لدعوة لالغاء عاجل لتصنيف هذه المجموعة في خانة الإرهاب. نرجو عنايتكم الشخصية لهذا الموضوع لضمان الأمر.

أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)