صنعاءنيوز / الكاتب منير الحردول -
في مقهى colombo، تم تكريم الأستاذ مصطفى الراجي بفضاء مقهى لها من الرمزية التاريخية و الهوية الوجدية المغربية الكثير.
ومما جاء على لسان الإنسان الغيور على بلده مصطفى الراجي: إنه لمن دواعي سروري و اغتباطي أن أكون مع خيرة زملائي من خيرة أبناء الألفية الشرفاء النزهاء من مختلف الأطراف و بينهم في يوم الوفاء و العرفان هذا، الذي تحييه جمعية " نادي رحاب وجدة" احتفاء بي كأستاذ و صحفي مهني و فاعل جمعوي و الذي لازلت في خدمة القراء و المشاهدين بعد مسيرة متواضعة حافلة بخدمة بني جلدتي سواء في ميدان التربية و التعليم أو الصحافة أو المجال الحقوقي أو المجتمع المدني.
و هنا أنحني إجلالا للحضور الكريم الذي واكب هذا الحفل البهيج و لأستاذيالفاضل علي بن عربية الذي بادر مشكورا إلى اخيار هذا الموقع ذات دلالات تاريخية و ثقافية التي تذكرنا بماضي الألفية المجيد و شكرا لزملائنا الأفارقة الذي شاركونا الحفل بمعزوفات إفريقية قل نظيرها من دولة ساحل العاج و نجيريا و شكرا للحضور من أسود الألفية المرابطين البواسل الذين لبوابة الدعوة.
هذا، ويعد السيد مصطفى الراجي من خيرة الإعلاميين في المملكة المغربية، فعلاوة على موهبته التواصلية، فهو يمتاز رمزية كبيرة في الجهة الشرقية للمغرب، وذلك بالنظر لما يتمتع به من خصال حميدة وممية، خصال عنوانها تقديم المساعدة والدعم لكل من قصده في أمر ما..
|