صنعاءنيوز / - غزّة طوفانٌ وحرب.. لهذا السّبب لم يظهر نصر الله وهل “تأخير” مصر لكلمة الأمير تميم سبب مُغادرته قمّتها؟.. ورغم الحرب نتنياهو “يقتطع” الصّحراء الغربيّة من المغرب وكيف تدخّل محمد رمضان بعمل “رئيس الجمهوريّة”؟.. هل يتدخّل جيش تركيا عسكريّاً بغزّة؟.. “التوراة” وقتل الأطفال وبالسعوديّة حضر الهتاف لنيمار وغاب لفلسطين!
عمان- “رأي اليوم”- خالد الجيوسي:
“رأي اليوم” ترصد أبرز لقطات ومشاهد حرب غزة:
– أمير قطر تميم بن حمد، يتصدّر قائمة الوسوم الأكثر تفاعلاً على منصّة (X)، وذلك بعد مُغادرته “الغامضة” لقمّة القاهرة للسلام لأجل غزة، وبدون إلقاء كلمته، فبعض الترجيحات ذهبت بأت مصر تعمّدت تأخير كلمة الأمير القطري لما بعد كلمات شخصيّات هامشيّة في القمّة، فيما رجّح آخرون بأن السبب حول اعتراض قطر على التدخّل الغربي في النقاشات لمصلحة “إسرائيل”، فيما لم تصدر أي توضيحات قطريّة بالخُصوص.
– رغم تطبيع المغرب، ورغم انشغال إسرائيل بالحرب، خلال استقبال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لرئيسة وزراء إيطاليا ميلوني، ظهرت خريطة العالم في وزارة الحرب الإسرائيليّة، وأظهرت “الصحراء الغربيّة” إقليماً مُستَقلّاً، لا يخضع للسيادة المغربيّة، ما دفع لصُحف مغربيّة للتعليق على الخريطة، والقول بأن نتنياهو يستفز المغاربة بخريطة “تقتطع” أقاليم الصحراء من أراضي المملكة.
– مقطع فيديو مُتداول لمُستشار قانوني مصري ظهر فيه يُهدّد الفنان المصري محمد رمضان، بالسجن المُؤبّد، على خلفيّة ظُهور رمضان في مقطع فيديو تساءل فيه عن بلده، وسلاح جيشه، وطلبه من الحكومة “طلّع سلاحك، وروح حارب”، واعتبر المستشار بأن رمضان حرّض على التهديد، والعنف، والتدخّل في “عمل رئيس الجمهوريّة”، الأمر الذي اعتبره مُعلقون رسالة حادّة لكل من يدعو من المصريين للحرب ضد إسرائيل.
– قال دولت بهتشلي رئيس حزب الحركة القوميّة (حليف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان)، بأنه إن لم يتم الاتفاق على وقف لإطلاق النار في غزة، خلال 24 ساعة، اعتبارًا من مساء السبت، ووقف العدوان على المظلومين، فأنا أعلنها لشعبنا أنه يجب على تركيا التدخّل فورًا، والقيام بكل ما يلزم وفقاً لمسؤوليتها التاريخيّة، والإنسانيّة، والدينيّة، فمهمة حماية غزة هي ميراث لنا من أجدادنا، ما يطرح تساؤلات حول شكل التدخّل التركي الموعود من قبل حليف الرئيس التركي وإن كان عسكريّاً، وهي دعوة لاقت دعماً وإشادة من قبل سياسيين أتراك، منهم أحمد داوود أوغلو، وفاتح أربكان.
– تحت شعار “غـزّة فلسـطينيّة”.. ملهى ليلى في العاصمة أنقرة يُعلن إغلاق أبوابه لـ 3 أيّام بسبب الحِداد على شُهداء غـزة.
– تداول نشطاء مقطعًا مُصوّرًا لحديث قاضٍ مصري في محكمة شبرا الخيمة بالقاهرة، عن الأوضاع في الأراضي المحتلة، والعُدوان على غزة، وطلب القاضي من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والقوّات المُسلّحة التضامن مع القضيّة الفلسطينيّة بالفعل وليس بالكلام فقط، والعمل على إيقاف المجازر التي يتعرّض لها سكّان غزة، وأكد القاضي استعدادهم للمشاركة في ردّ العدوان، واستعدادهم لخلع وشاح وعباءات القضاة وارتداء البدلة العسكريّة”.
– مجموعة تُطلق على نفسها “سايبر طوفان الأقصى” تنجح في اختراق نحو ألف موقع إلكتروني صهيوني، حيث عرضت عليه مادّة مُصوّرة فيها رسالة باللغة العبريّة: “الموت ينتظركم في غزة”.
– مُواطن كويتي يُجيب عن سبب وضعه لخريطة فلسطين أمام منزله في مقابلة مع صحيفة “المجلس” قائلًا: أردنا من هذا النصب أن يكون رمزًا لرفض التطبيع، وأن يعلم الجميع بأن أصحاب هذا المنزل يُؤيّدون الحق الفلسطيني من النهر إلى البحر.
– صحيفة “معاريف” الإسرائيليّة: تل أبيب تُخطّط لإقامة مدينة خيام قُرب مدينة إيلات على البحر الأحمر، لاستيعاب المُستوطنين من سكّان غلاف غزّة النازحين، لعدم وجود غُرف فندقيّة مُتاحة لاستقبالهم.
– بعد ارتدائها ساري هندي فيه من ألوان العلم الفلسطيني الأحمر، والأخضر، والأسود، مذيعة هنديّة ترد على ضيف إسرائيلي اتّهمها بارتداء ثوب بألوان العلم الفلسطيني، وأخبرته بأن الثوب يعود لجدّتها، فيما كان الضيف الإسرائيلي يقول بأن اللونين الأبيض، والأزرق ألوان علم دولة الكيان، سيبقيان مُتفوّقان دائماً.
– النائب اللبناني حسن فضل الله لقناة “الميادين”: عدم إطلالة السيّد حسن نصر الله الإعلاميّة هي جُزء من إدارة المعركة المبنيّة على حكمة وشجاعة”، وأكّد فضل الله أنّه “عندما يُدرك السيّد نصر الله أنّ إدارة المعركة تقتضي إطلالته سيقوم بذلك”.
– الإعلاميّة المصريّة بسمة وهبة تُثير الجدل في رسالة للإسرائيليين عقب الحرب على غزة، ويبدو أن الرسالة كانت رسالة تهديد ووعيد، ولكن الرسالة أعطت مفعولاً عكسيّاً، انتشرت في حسابات الإسرائيليين كونه مقطع ساخر، لعدم إتقان وهبة للغة العبريّة، وعدم فهمهم لما تقوله بالعبري، وطالبوا المصريين بالترجمة، فيما ذكّر مصريّون بأن الدولة العبريّة تنجح في المُقابل في جلب ناطقين باللغة العربيّة بشكل ممتاز، ويُخاطبون العرب برسائلهم التضليليّة التحريضيّة.
– بطل المصارعة الداغستاني إسلام ماخشيف يرفض الاحتفال بفوزه في الإمارات ويرفع علم فلسطين.
– كم فلسطينيًّا تُريدين أن يُقتل تحديدًا لترضي؟ 1000، 2000، كم؟”.. رد غاضب من نائب الكونغرس إلهان عمر على صحفية تُدافع عن قصف إسرائيل لغزّة.
– عائلات الأسرى المُعتصمة في تل أبيب، احتجاجًا على تعاطي نتنياهو مع أزمة الرهائن تُناشد حماس: “خذوا نتنياهو وأعيدوا لنا أولادنا!”.
– تساؤلات مطروحة وعقد مُقارنات، بين ردود أفعال مُشجعّين حول العالم تضامنوا مع فلسطين ورفعوا علمها، رفضاً للعدوان الإسرائيلي الغاشم ضد غزة، فيما انشغل مشجّعو نادي الهلال الكروي في الهتاف المُتضامن مع لاعب الهلال البرازيلي نيمار بعد إصابته التي ستُبعده عن الملاعب، فهل من غاية، ومقاصد، من تغييب الشعب السعودي عن القضيّة الفلسطينيّة، وعلى عكس الشعب القطري، والعُماني، والكويتي، والبحريني، الذين لم يتركوا طريقة إلا وعبّروا من خلالها عن التضامن، من المُقاطعة لمُنتجات ومطاعم تدعم الكيان، وحتى ارتداء الكوفيّة، ونهاية برفع علم فلسطين في السّاحات العامّة.
– في تحريضٍ واضحٍ وصريح على الفلسطينيين: ”لا رحمة بالطفل لأنه سيكبر ويقتل، والتوراة تقول: امح أي ذاكرة تماماً، أي الرجال والنساء والأطفال، امحهم جميعا”.. حاخام يهودي يدعو إلى قتل الأطفال في فلسطين، مُستَشهِدًا بالتوراة!
Print This Post
|