صنعاءنيوز / بقلم/علي بدير -




مما يلاحظ بعد 18يوم من حرب إبادة يشنها العدو الصhيwني ضد أهالي غزة المدنيين في فلسطين المحتلة على امل ان يعيد معنوية جيشه التي سحقها المجاهدين في حركة حماس وكتائب المقاومة بغزة بعملية طوفان الاقصى والتي قد يكون تأثيرها على دول كبرى غربية متماهية مع العدو الإسرائيلي المحتل.*
*حيث اعلنت دولة امريكا وبصراحة وقوفها الى جانب العدوا الصihوني بكل قوتها وبارجاتها وبالمثل تقف حكومات دول الغرب واروبا يجمعهم إنتمائهم الواحد للإجرام في حق الشعوب المُستَضعفة.*
*يمدون دولة الإجرام بكل انواع الأسلحة الفتاكة والمحرمة دولياً أكثر مما يدعمون أوكرانيا التي غرقو فيها وتم إستنزاف نسبة كبيرة من اسلحتهم ومواردهم واموالهم من قبل الدب الروسي الذي جعلهم في إعياء وتخبط.*
*والعملية نفسها في اوكرانيا حفاظً على الامن الروسي. و"طوفان الاقصى" سعياً لتحرير الارض وحماية للمقدسات وإنتقاماً للحرائر مما يقوم به العدو اليهوdي من هتك للحرمات واقتحامات للأقصى.*
*المهم ان امريكا والغرب وبتهيئة من الله قادها قدرها الى الدخول في متاهات طوفات الأقصى والتي ستضيع في متاهاتها وتغرق ولن تستطيع ان تنقذ اسرائيل حتى وان هددت وارعددت. فالمجرب في أفغانستان خرج مهزوماً مدحورا يجر أذيال الهزيمة ودخوله تجربة جديدة في اوكرانيا التي لازال غارقً فيها يجعله يغرق كفرعون في "طوفان الأقصى" ولن يخرج منها معافئ ابداً والايام ستبين ذلك.*
*كم ستمد اوكرانيا وكم ستدعم إسرائيل دول الغرب . هم الى الزوال اقرب والأقطاب المتعددة بداءت بالضهور والقطب الواحد بداء بالأفول.*
*دماء اهالي غزة التي تُسفك وتروئ بها الارض هي التي ستنتصر وهي التي ستمد طوفان الأقصئ بالقوة والثبات وتقوده للنصر. وخروج الأمة واحرار العالم لمناصرة أهالي غزة في كل بقاع الأرض ستجدد الدماء في شرايين المقاومة والدليل بعد 17 يوم حرب ودمار وإبادة يعود الأهالي الذي نزحوا لجنوب غزة الى شمالها لماذا لتثبيت المقاومة?? ? والتمسك بخيار النصر لا الهزيمة. رافظين الإنصياع لتهديد العدوا المحتل وتحذيراته. وهذه العزيمة لدئ اهالي غزة هي التي ستقوي عزائم المجاهدين وتثبتهم في طريق النصر ما سيجعل امريكا والغرب في إتون الغرق. ومحل إستهداف من احرار العالم ومجاهدين المقاومة.*
*ولازال لدى طوفان الأقصى الكثير والكثير. لتغيير المعادلة. بعد فضح العدوا وجيشه الذي (يُقهر) وهو يجر أذيال الخيبة والهزيمة والعار ب7اكتوبر اول ايام طوفان الاقصى.*