shopify site analytics
محافظ شبوة اللواء العولقي يعزي في وفاة الشيخ سالم الطالبي - نفط ذمار تنفذ حملة ميدانية لإزالة السوق السوداء للمشتقات النفطية - غارات إسرائيلية توقف مطار صنعاء عن الخدمة وخسائر تتجاوز نصف مليار دولار - الـمـواجـهـة اليمنية ـ الأمـريـكـيـة: أبعادها العسـكرية والسيـاسية والاقتـصادية - المجلس العربي لأندية السيارات (اكتاك)يجدد ثقته بالشيباني ويعيد انتخابه نائباً للرئيس - ترامب يخطط لنقل مجرمي الهجرة إلى ليبيا - شروطُ الإغاثة الإسرائيلية حشرٌ بشري وفرزٌ أمني - السجن 6 سنوات ليمني في روسيا بتهمة جرائم خطيرة - الحكومة الفلسطينية تعلن غزة "منطقة مجاعة" - العدوان يُدمّر مطار صنعاء: خسائر بـ500 مليون دولار وتعليق الرحلات -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - 
تحت العنوان أعلاه، كتب إيفان شفارتس، في "نيزافيسيمايا غازيتا" عن موقف بروفيسور يهودي في الجامعة العبرية من سياسة الفصل العنصري الإسرائيلية الفاشية حسب وصفه

الخميس, 07-ديسمبر-2023
صنعاءنيوز / -

تحت العنوان أعلاه، كتب إيفان شفارتس، في "نيزافيسيمايا غازيتا" عن موقف بروفيسور يهودي في الجامعة العبرية من سياسة الفصل العنصري الإسرائيلية الفاشية حسب وصفه.
وجاء في المقال: قال وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، الأحد الماضي، إن إسرائيل قد تواجه هزيمة استراتيجية في قطاع غزة، إذا استمر جيشها في إبادة المدنيين هناك.

لماذا تتحدث الولايات المتحدة عن هزيمة إسرائيل أو "انعدام الأمن" على المدى الطويل؟ الجواب عن هذا السؤال معروف في تل أبيب أو القدس.

العالم الحديث لن يتصالح مع وجود إسرائيل الحالية، التي لا تسمح للفلسطينيين بإنشاء دولتهم الخاصة، وفي الوقت نفسه ترفض إعطاء الحقوق المدنية للسكان غير اليهود داخل الحدود الحالية لدولتها، كما يقول البروفيسور في الجامعة العبرية في القدس ألكسندر جاكوبسون.

ويقول جاكوبسون إن دولة إسرائيل لن تستطيع الاستمرار في انتهاك مبادئ العالم الحديث علنًا إلى ما لا نهاية، بما في ذلك عالم ليس ديمقراطيًا بالكامل. فليس هناك اليوم دولة تحكم أي إقليم من دون منح الحقوق المدنية أو السياسية للسكان المحليين.

وما يحدث في إسرائيل الحديثة، بحسب البروفيسور، هو أسوأ من نظام الفصل العنصري، حيث كان البيض يمتلكون الأراضي لكنهم يحرمون السكان الأصليين من حقوقهم. وقال إن العالم الحديث لم يتحمل وجود الفصل العنصري، وقد تم تفكيك ذلك النظام تحت ضغط دولي.

ولم يخطر ببال حتى أعتى الطغاة أن يستولوا على الأراضي ولا يعترفوا بحقوق السكان الأصليين. وقال البروفيسور اليهودي "حتى فرانكو في إسبانيا، الذي حكم بلاد الباسك ببطش شديد، وحظر حتى التحدث باللغة الباسكية، لم يسمح بفكرة حرمان السكان المحليين من جميع حقوق المواطنين الإسبان".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

الحرب على غزة
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)