shopify site analytics
انعقاد المجلس الأكاديمي الأول للعام الجامعي 1446هـ بجامعة ذمار - تدشين العام الدراسي الأول في كلية الشريعة والقانون بجامعة ذمار.. - التأمينات تصرف النصف الاول من معاش نوفمبر 2020 للمتقاعدين المدنيين - جامعة إب: سمنار علمي بكلية الطب والعلوم الصحية - احتفالية بذكرى المولد النبوي الشريف بهيئة مستشفى ذمار العام - زوجته فضحته.. ضبط فيديوهات إباحية لطبيب مصري مع 24 سيدة - إدمان الإنترنت يغير كيمياء الدماغ لدى الأطفال | يجعلهم أغبى - توقعاته أخطأت مرة واحدة فقط.. بروفيسور أمريكي يتنبأ - الصين تستعد لتصنيع سيارة مخصصة لمصر - الشرطة البريطانية تبحث عن صاحبة الفستان الأصفر.. ما القصة؟ -
ابحث عن:



صنعاء نيوز - 
ذات مرحلة من العمر سكنت حارة التضامن في الصافية ...
يومها كنت منتدبا في أمانة واكتب للثورة بيتي وسكني الأصلي ...
وصلت في لحظة الى حالة من القرف والشعور بلا جدوى كل شيء

السبت, 09-ديسمبر-2023
صنعاءنيوز / عبد الرحمن بجاش -

ذات مرحلة من العمر سكنت حارة التضامن في الصافية ...
يومها كنت منتدبا في أمانة واكتب للثورة بيتي وسكني الأصلي ...
وصلت في لحظة الى حالة من القرف والشعور بلا جدوى كل شيء ..
توقفت عن الكتابة ...
ذات نهار مررت على جولة المالية ، لأقضي حاجة شخصية ...
اصطدم كتفي بشاب ، اعتذرنا لبعض ، تأمل في وجهي :
انت فلان ؟
قلت : نعم
قال : أسألك بالله لا تبطل كتابة ...
قلت : أيش يعجبك فيما اكتب ؟
انك تكتب عن الطيبين وعن مايدور في الشارع
دار رأسي ، ومضى كل منا في اتجاه
ومن الصباح التالي عدت ...
الآن أقول :
لا تنقصني الشهرة اقولها بكل تواضع
ولا ينقصني الإعجاب ...
هذا الأخ الكريم محمد الدلواني لااعرفه شخصيا ولم يسبق أن التقينا ..
ارسل الي ما كتب الصديق المهندس عبدالملك العرشي وكذلك الاستاذة سامية العنسي ...طلب منها رقم الواتس ، استأذنتي ، بعثت له بالرقم ..أرسل ايضا ماكتب ...
شعرت بالامتنان ، وقلت اشارككم بما كتب ...
"""""""""""""""""""""""::""""""""""""""""""

🖐️ عبدالرحمن بجاش ،،

محمد الدلواني ،،

أصبح نادرا ما يسمع أحدنا إجماعا وثناءا على شخص أو مجموعة أشخاص يتمتعون بالمهنية والإنسانية والاحترام والحرص على الاستمرارية بمهنية مستدركة ليظل حضورهم الشخصي مرتبطا برقي عطائهم وكفاءة تعاملهم وقدراتهم الاستثنائيه بالتعاطي والتعامل مع غيرهم ،،

وبعيداً عن المبالغة واستحقاق التقدير يظل /

الأستاذ / عبدالرحمن بجاش

إلي جانب مجموعة من نخبة الصحفيين مقارنة بغيرهم من ممتهني مهنة السلطة الرابعة
له سحر خاص وإن رافق
ذلك بعض التعثرات والحد
من الطموح المأمول !!

فذلك المبدع يمتلك مواهب متعددة فإلى جانب كفاءته في اختصاصه التي لم تعد بحاجة إلى من يعرف بها أو يتحدث عنهاأو يشير إليها فهو كما ينقل عنه يتعامل مع غيره بتواضع واسلوب راقي يتميز يعبّر عن الإيثار وصفاء السريرة ، والمودة العالية والذكاء الملفت في إدارة التواصل مع الآخرين مستدعيا
فن الحوار البسيط والمعمق .

فعندما نقرأ له بشكل أو بآخر
نستمد قوة الحضور والحنان ومعانقة المصداقية لنقف على
بعضا مما تتطلبه أصول مهنة الصحافة ونستطيع الوقوف على ذلك من خلال نبرته الدافئة التي يعتقد البعض بأنها كانت ولا زالت مؤشر لأحلام كان يبحث عنها ويأمل الوصول إليها وتحديدا في مجال المهنة والمودة وكرم الأخلاق والسلوك المهني الرفيع .

ففي الماضي وإلى الآن لازالت
لدى الغالبية قناعات لابد وأن يشار إليها بأنها سلبية تجاه الصحافة والصحفيين الا أننا وقفنا بأنها لدى البعض على العكس من ذلك تماما وأن هناك من يجعل من نفسه رافدا للحياة وبنكا للعطاء ومجددا للصداقة . وأنا هنا لم يسبق لي معرفة الرجل عن قرب ولا أسعى للأهتمام وبعناية شديدة بالشكل من حيث اختيار المفردات التي ترافقها
أو الإشارات الخاصة بالتميز بقدر
ما أعبر من خلال متابعتي لما يكتبه أو يصدر عنه عن قناعاتي وبما يجول بخاطر غالبية من تعامل مع ذلك الهرم الكبير في مجاله واستدعاء ذلك المضمون الراقي للأنسانية التي يلمسها المتابع فيه ويلمسها معه وفي أسلوب تعامله
مع الناس من مختلف الشرائح .

وليت زمان الرقي
يعود ولكن هيهات !

( محبتنا واحترامنا لذلك القيل ولكل متميز تلامس أنامله الابداع )

طيب الله أوقاتكم ،،
أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد

ملخصات تغذية الموقع
جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (صنعاء نيوز)